أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، نائب جلالة الملك ولي العهد، أن الأمن والاستقرار أولوية دائمة يجب أن تحظى بكامل الاهتمام وتلتقي حولها كافة الجهود، لافتاً سموه إلى أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة، تدعم كل الجهود الدولية الهادفة لتعزيز الشراكة الاستراتيجية التي تكفل التعامل الأمثل مع كافة القضايا، التي تمثل تحدياً أمام جهود تعزيز مسارات الأمن والسلام والاستقرار في العالم.
جاء ذلك لدى استقبال سموه، بقصر القضيبية الأربعاء، بحضور عدد من كبار المسؤولين، كبار القادة المشاركين في مؤتمر الأمن الإقليمي الذي تستضيفه مملكة البحرين، حيث رحب سموه بضيوف البلاد، مشيراً إلى أهمية المؤتمرات الدولية المعنية بالأمن ودورها في توحيد الأفكار والرؤى الخاصة بتعزيز الاستقرار الإقليمي والعالمي، مضيفاً أن المشاركة في مثل هذه المؤتمرات تؤكد الحرص المتبادل من الجميع لمواجهة التحديات وتحقيق السلام وفتح المجال أمام مسارات التنمية.
وأشار سموه إلى أهمية مواصلة تعزيز التعاون والتنسيق في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الدول الشقيقة والصديقة لمواجهة التحديات، معرباً عن تطلعه لِأن تعزز مخرجات المؤتمر الجهود الدولية المبذولة في الدفع بالتعاون المشترك نحو آفاق أرحب.
وقد أقام صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد مأدبة عشاء لكبار القادة المشاركين في مؤتمر الأمن الإقليمي.
جاء ذلك لدى استقبال سموه، بقصر القضيبية الأربعاء، بحضور عدد من كبار المسؤولين، كبار القادة المشاركين في مؤتمر الأمن الإقليمي الذي تستضيفه مملكة البحرين، حيث رحب سموه بضيوف البلاد، مشيراً إلى أهمية المؤتمرات الدولية المعنية بالأمن ودورها في توحيد الأفكار والرؤى الخاصة بتعزيز الاستقرار الإقليمي والعالمي، مضيفاً أن المشاركة في مثل هذه المؤتمرات تؤكد الحرص المتبادل من الجميع لمواجهة التحديات وتحقيق السلام وفتح المجال أمام مسارات التنمية.
وأشار سموه إلى أهمية مواصلة تعزيز التعاون والتنسيق في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الدول الشقيقة والصديقة لمواجهة التحديات، معرباً عن تطلعه لِأن تعزز مخرجات المؤتمر الجهود الدولية المبذولة في الدفع بالتعاون المشترك نحو آفاق أرحب.
وقد أقام صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد مأدبة عشاء لكبار القادة المشاركين في مؤتمر الأمن الإقليمي.