وزارة التنمية الاجتماعية: إقبالاً كبيراً للمنافسة على نيل شرف الجائزة لفئاتها الثلاث
أعلنت وزارة التنمية الاجتماعية عن انتهاء مرحلة الترشح لجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتشجيع الأسر المنتجة للعام الحالي في نسختها (16) على الصعيد المحلي، والتي امتدت على مدار ما يقارب من ستة أسابيع، بعد أن تم استقبال العديد من المشاركين الراغبين في المنافسة من الجنسين على نيل شرف فئات الجائزة الثلاث كأفضل أسرة منتجة وأفضل منتج وأفضل راع وداعم للأسر المنتجة.
وفي هذا الصدد، قالت الوكيل المساعد لتنمية المجتمع في وزارة التنمية الاجتماعية، الأستاذة إيناس محمد الماجد، لقد شهدت مرحلة التقدم للمنافسة على نيل جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتشجيع الأسر المنتجة، إقبالاً كبيراً من مختلف الأفراد والأسر المنتجة المسجلين في مشروع خطوة للمشروعات المنزلية، مشيرة إلى أن تزايد المشاركات في الجائزة هذا العام يؤكد أهميتها في إبراز ودعم الأسر البحرينية المنتجة، فضلاً عن رغبة المشاركين في استعراض منتجاتهم النوعية والرائدة التي تتميز بها هذه الأسر، ومدى التطور الذي طرأ على منتجاتها، عبر حرصها على الالتحاق بمراكز التميز والابتكار في مجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية التابع للوزارة.
وأوضحت أن مجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية تلقى أعداداً كبيرة من المشاركين في الجائزة من قبل الأفراد والأسر المنتجة، تضمنت منتجات يدوية متنوعة، إلى جانب المشاركات بالمنتجات الغذائية، حيث تم تخصيص لجنة مصغرة لاستلام استمارات المشاركات وفرزها وتصنيفها وفقاً لفئات الجائزة الثلاث والتي تندرج تحت فئة أفضل أسرة منتجة وأفضل منتج وأفضل داعم.
وأشارت الماجد إلى أن تم قبول غالبية الطلبات فيما تم استبعاد عدد محدود من الطلبات لأسباب فنية أو التي لم تتوافق مع معايير الجائزة المعلنة مسبقاً، وهو ما يضمن قوة المنافسة بين الأسر المنتجة البحرينية، مؤكدة حرص وزارة التنمية الاجتماعية لمواصلة الجائزة لما يسهم في صقل وتألق المنتج البحريني بصورة لافتة، مشيرة إلى أن كافة الأسر المنتجة البحرينية تعتبر فائزة حتى قبل إعلان النتائج، باعتبار أنهم سوف يخوضون تجربة الترشح بمنتجات صُنعت باحترافية لتواكب مستوى الجائزة بمضمونها المعنوي والمادي.
وبينت أن لجنة التحكيم باشرت اجتماعاتها لتقييم المشاركات، واختيار الأفضل وفق معايير فنية ونقدية دقيقة، وذلك استعداداً لمرحلة إعلان الفائزين خلال حفل الجائزة المؤمل إقامته تحت رعاية صاحبة السمو الملكي قرينة جلالة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، وذلك في الأول من شهر مارس القادم، مشيرة إلى أن لجنة التحكيم تضم خبراء من أصحاب الاختصاص من الوزارة وخارجها من فنيين وأكاديميين واجتماعيين بحيث تأخذ في الاعتبار أن يكون المنتج من تصميم وإنتاج الأسرة المنتجة، وأن يتميز بالإبداع والتطوير والجودة، وفيما يتعلق بمعايير اختيار أفضل داعم للأسر المنتجة فهي محددة بنوع الدعم والرعاية المقدمة للأسر والمدة الزمنية لهذه الرعاية ومدى استمراريتها والأساليب المستخدمة في تحسين مشروع الأسر المنتجة الذي يترتب عليه تحقيق أهداف التنمية الشاملة.
أعلنت وزارة التنمية الاجتماعية عن انتهاء مرحلة الترشح لجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتشجيع الأسر المنتجة للعام الحالي في نسختها (16) على الصعيد المحلي، والتي امتدت على مدار ما يقارب من ستة أسابيع، بعد أن تم استقبال العديد من المشاركين الراغبين في المنافسة من الجنسين على نيل شرف فئات الجائزة الثلاث كأفضل أسرة منتجة وأفضل منتج وأفضل راع وداعم للأسر المنتجة.
وفي هذا الصدد، قالت الوكيل المساعد لتنمية المجتمع في وزارة التنمية الاجتماعية، الأستاذة إيناس محمد الماجد، لقد شهدت مرحلة التقدم للمنافسة على نيل جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتشجيع الأسر المنتجة، إقبالاً كبيراً من مختلف الأفراد والأسر المنتجة المسجلين في مشروع خطوة للمشروعات المنزلية، مشيرة إلى أن تزايد المشاركات في الجائزة هذا العام يؤكد أهميتها في إبراز ودعم الأسر البحرينية المنتجة، فضلاً عن رغبة المشاركين في استعراض منتجاتهم النوعية والرائدة التي تتميز بها هذه الأسر، ومدى التطور الذي طرأ على منتجاتها، عبر حرصها على الالتحاق بمراكز التميز والابتكار في مجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية التابع للوزارة.
وأوضحت أن مجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية تلقى أعداداً كبيرة من المشاركين في الجائزة من قبل الأفراد والأسر المنتجة، تضمنت منتجات يدوية متنوعة، إلى جانب المشاركات بالمنتجات الغذائية، حيث تم تخصيص لجنة مصغرة لاستلام استمارات المشاركات وفرزها وتصنيفها وفقاً لفئات الجائزة الثلاث والتي تندرج تحت فئة أفضل أسرة منتجة وأفضل منتج وأفضل داعم.
وأشارت الماجد إلى أن تم قبول غالبية الطلبات فيما تم استبعاد عدد محدود من الطلبات لأسباب فنية أو التي لم تتوافق مع معايير الجائزة المعلنة مسبقاً، وهو ما يضمن قوة المنافسة بين الأسر المنتجة البحرينية، مؤكدة حرص وزارة التنمية الاجتماعية لمواصلة الجائزة لما يسهم في صقل وتألق المنتج البحريني بصورة لافتة، مشيرة إلى أن كافة الأسر المنتجة البحرينية تعتبر فائزة حتى قبل إعلان النتائج، باعتبار أنهم سوف يخوضون تجربة الترشح بمنتجات صُنعت باحترافية لتواكب مستوى الجائزة بمضمونها المعنوي والمادي.
وبينت أن لجنة التحكيم باشرت اجتماعاتها لتقييم المشاركات، واختيار الأفضل وفق معايير فنية ونقدية دقيقة، وذلك استعداداً لمرحلة إعلان الفائزين خلال حفل الجائزة المؤمل إقامته تحت رعاية صاحبة السمو الملكي قرينة جلالة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، وذلك في الأول من شهر مارس القادم، مشيرة إلى أن لجنة التحكيم تضم خبراء من أصحاب الاختصاص من الوزارة وخارجها من فنيين وأكاديميين واجتماعيين بحيث تأخذ في الاعتبار أن يكون المنتج من تصميم وإنتاج الأسرة المنتجة، وأن يتميز بالإبداع والتطوير والجودة، وفيما يتعلق بمعايير اختيار أفضل داعم للأسر المنتجة فهي محددة بنوع الدعم والرعاية المقدمة للأسر والمدة الزمنية لهذه الرعاية ومدى استمراريتها والأساليب المستخدمة في تحسين مشروع الأسر المنتجة الذي يترتب عليه تحقيق أهداف التنمية الشاملة.