كرم الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، الفائزين في مسابقة لصناعة الأفلام القصيرة التوعوية تحت عنوان "تعاون عالمي لحماية الحياة على الأرض"، التي أطلقها المجلس الأعلى للبيئة بمناسبة اليوم الدولي للحفاظ على طبقة الأوزون في سبتمبر الماضي.
وبهذه المناسبة، أكد وزير النفط والبيئة أهمية هذه المسابقة لرفع مستوى الوعي البيئي لدى مختلف شرائح المجتمع والحفاظ على البيئة وحماية طبقة الأوزون من التدهور، مضيفا أن صناعة الأفلام القصيرة التي ينفذها وينتجها الطلبة لها تأثير كبير لدى مختلف الفئات العمرية، بسبب تعمقهم في مواكبة التطور الإعلامي، وقدراتهم البارعة في استخدام الأدوات والتقنيات والأجهزة الحديثة.
وأشاد بمستوى الإبداع والتميز الذي وصل إليه طلبة المدارس في تصوير وإنتاج الأفلام القصيرة التوعوية، مثنيًا على اهتمام المدارس المشاركة في المسابقات البيئية، والتي تعزز دور الناشئة في حماية البيئة وترفع مستوى الوعي لدى الطلبة بأهمية حماية طبقة الأوزون من الغازات الضارة.
وجاءت المسابقة التي أطلقها المجلس الأعلى للبيئة في سبتمبر الماضي بالتزامن مع اليوم الدولي للحفاظ على طبقة الأوزون الذي كان تحت شعار "تعاون عالمي لحماية الحياة على الأرض"، بهدف تسليط الضوء على قضايا الأوزون ودور الفرد في تعزيز الجهود الوطنية والدولية بهذا الشأن.
وشهدت المسابقة منافسة واسعة من خلال مشاركة 40 طالب وطالبة يمثلون 15 مدرسة من المدارس الخاصة، حيث فازت بالمركز الأول الطالبة لاريسا زياد ربيعة، من مدرسة حوار الدولية، فيما جاءت في المركز الثاني الطالبة نور سيد محمد الموسوي، من المدرسة الأهلية.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة، أكد وزير النفط والبيئة أهمية هذه المسابقة لرفع مستوى الوعي البيئي لدى مختلف شرائح المجتمع والحفاظ على البيئة وحماية طبقة الأوزون من التدهور، مضيفا أن صناعة الأفلام القصيرة التي ينفذها وينتجها الطلبة لها تأثير كبير لدى مختلف الفئات العمرية، بسبب تعمقهم في مواكبة التطور الإعلامي، وقدراتهم البارعة في استخدام الأدوات والتقنيات والأجهزة الحديثة.
وأشاد بمستوى الإبداع والتميز الذي وصل إليه طلبة المدارس في تصوير وإنتاج الأفلام القصيرة التوعوية، مثنيًا على اهتمام المدارس المشاركة في المسابقات البيئية، والتي تعزز دور الناشئة في حماية البيئة وترفع مستوى الوعي لدى الطلبة بأهمية حماية طبقة الأوزون من الغازات الضارة.
وجاءت المسابقة التي أطلقها المجلس الأعلى للبيئة في سبتمبر الماضي بالتزامن مع اليوم الدولي للحفاظ على طبقة الأوزون الذي كان تحت شعار "تعاون عالمي لحماية الحياة على الأرض"، بهدف تسليط الضوء على قضايا الأوزون ودور الفرد في تعزيز الجهود الوطنية والدولية بهذا الشأن.
وشهدت المسابقة منافسة واسعة من خلال مشاركة 40 طالب وطالبة يمثلون 15 مدرسة من المدارس الخاصة، حيث فازت بالمركز الأول الطالبة لاريسا زياد ربيعة، من مدرسة حوار الدولية، فيما جاءت في المركز الثاني الطالبة نور سيد محمد الموسوي، من المدرسة الأهلية.