ساهمت المعلمة الأولى للغة الإنجليزية فاتن علي عبدالله في الارتقاء بأداء مدرسة أم سلمة الإعدادية للبنات، عبر قيادتها عدداً من البرامج التطويرية، ومن أبرزها برنامج "بصمة تنافس"، الذي نجحت من خلاله في نشر وتعزيز ثقافة التحفيز والتكريم في جميع الأقسام المدرسية، لرفع دافعية التعلّم والمشاركة في النشاط المدرسي لدى 292 طالبة.
وأوضحت أ. فاتن أن برنامج "بصمة تنافس" يبدأ بتصميم استمارات خاصة لمتابعة أداء الطالبات، وتقديم الأنشطة المتدرجة والتغذية الراجعة الكتابية المناسبة، وتفعيل التعزيز والتحفيز بالنجوم والأركان والجداريات، وتوظيف أدوات التمكين الرقمي في هذا المجال، وتكريم المتميزات وإشراكهن بأعمالهن الكتابية والرقمية في برنامج "مشاركتي فاعلة".
كما تشارك المعلمة الأولى في تنفيذ مشروع "مسار التميز"، الذي يختص بتقييم أعمال المدرسة في مختلف المجالات، ومشروع "خذي بيدي" الذي يعنى بفئة الطالبات المتعثرات والحالات الخاصة، ومشروع "تفوقي مصدر فخري" الذي يستهدف المتفوقات في المستويات الثلاث، ومشروع "إتقاني تميزي" لتطوير الإتقان في المواد الأساسية، إلى جانب عضويتها في فريق التدريب والتقييم والتخطيط الاستراتيجي.
ويأتي ذلك ضمن الدور المحوري للمعلمين الأوائل في المدارس الحكومية، فهم القيادات الوسطى التي تؤدي جهداً كبيراً في رئاسة الأقسام التعليمية لمختلف المواد، وتطوير أداء المعلمين الواقعين تحت مسؤوليتهم، والتنسيق مع المديرين والمديرين المساعدين، للنهوض بمستوى الخدمات التربوية والتعليمية.
{{ article.visit_count }}
وأوضحت أ. فاتن أن برنامج "بصمة تنافس" يبدأ بتصميم استمارات خاصة لمتابعة أداء الطالبات، وتقديم الأنشطة المتدرجة والتغذية الراجعة الكتابية المناسبة، وتفعيل التعزيز والتحفيز بالنجوم والأركان والجداريات، وتوظيف أدوات التمكين الرقمي في هذا المجال، وتكريم المتميزات وإشراكهن بأعمالهن الكتابية والرقمية في برنامج "مشاركتي فاعلة".
كما تشارك المعلمة الأولى في تنفيذ مشروع "مسار التميز"، الذي يختص بتقييم أعمال المدرسة في مختلف المجالات، ومشروع "خذي بيدي" الذي يعنى بفئة الطالبات المتعثرات والحالات الخاصة، ومشروع "تفوقي مصدر فخري" الذي يستهدف المتفوقات في المستويات الثلاث، ومشروع "إتقاني تميزي" لتطوير الإتقان في المواد الأساسية، إلى جانب عضويتها في فريق التدريب والتقييم والتخطيط الاستراتيجي.
ويأتي ذلك ضمن الدور المحوري للمعلمين الأوائل في المدارس الحكومية، فهم القيادات الوسطى التي تؤدي جهداً كبيراً في رئاسة الأقسام التعليمية لمختلف المواد، وتطوير أداء المعلمين الواقعين تحت مسؤوليتهم، والتنسيق مع المديرين والمديرين المساعدين، للنهوض بمستوى الخدمات التربوية والتعليمية.
