استقبلت روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب، إيثان روزنزويج نائب مساعد سكرتير وزارة الخارجية الأمريكية للبرامج الأكاديمية بمكتب الشؤون التعليمية والثقافية، وذلك بحضور ستيفن كريغ بوندي، سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى مملكة البحرين.
وخلال اللقاء أكدت وزير شؤون الشباب حرص مملكة البحرين على توثيق العلاقات الشبابية بين البلدين الصديقين والارتقاء بها إلى آفاق أرحب من التعاون والتنسيق المشترك مشيرة إلى أهمية تعزيز فرص التعاون الشبابي بين الجانبين عبر برامج شبابية مشتركة في مجالات الاستثمار في طاقات الشباب وتمكينهم.
من جانبه، أعرب إيثان روزنزويج عن تقديره للجهود التي تبذلها وزيرة شؤون الشباب من أجل تقوية العلاقات الشبابية بين البلدين، مؤكداً حرص بلاده على تعزيز علاقات التعاون الثنائي وتطويرها على كافة الأصعدة بما فيها قطاع الشباب والاستفادة من تجربة البلدين.
وقدمت وزيرة شؤون الشباب لمحة عن النموذج البحريني للاستثمار في طاقة الشباب، الذي يركز على تمكين القيادات الشبابية وبناء قدراتهم ومهاراتهم ودعم مشروعاتهم بالإضافة إلى اكتشاف وصقل وإبراز المواهب لتساهم في صناعة المستقبل.
وبحث الجانبان، آفاق العمل الثنائي المشترك، وسبل تطوير التعاون للعمل على مشروعات ومبادرات شبابية من شأنها المساهمة في تعزيز مشاركة الشباب في مختلف المجالات بكلا البلدين الصديقين.
{{ article.visit_count }}
وخلال اللقاء أكدت وزير شؤون الشباب حرص مملكة البحرين على توثيق العلاقات الشبابية بين البلدين الصديقين والارتقاء بها إلى آفاق أرحب من التعاون والتنسيق المشترك مشيرة إلى أهمية تعزيز فرص التعاون الشبابي بين الجانبين عبر برامج شبابية مشتركة في مجالات الاستثمار في طاقات الشباب وتمكينهم.
من جانبه، أعرب إيثان روزنزويج عن تقديره للجهود التي تبذلها وزيرة شؤون الشباب من أجل تقوية العلاقات الشبابية بين البلدين، مؤكداً حرص بلاده على تعزيز علاقات التعاون الثنائي وتطويرها على كافة الأصعدة بما فيها قطاع الشباب والاستفادة من تجربة البلدين.
وقدمت وزيرة شؤون الشباب لمحة عن النموذج البحريني للاستثمار في طاقة الشباب، الذي يركز على تمكين القيادات الشبابية وبناء قدراتهم ومهاراتهم ودعم مشروعاتهم بالإضافة إلى اكتشاف وصقل وإبراز المواهب لتساهم في صناعة المستقبل.
وبحث الجانبان، آفاق العمل الثنائي المشترك، وسبل تطوير التعاون للعمل على مشروعات ومبادرات شبابية من شأنها المساهمة في تعزيز مشاركة الشباب في مختلف المجالات بكلا البلدين الصديقين.