هنأ رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان (تعايش) حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة الممثل الخاص لجلالة الملك المعظم رئيس مجلس أمناء الجائزة، وذلك بمناسبة نجاح أعمال الدورة الخامسة لجائزة عيسى لخدمة الإنسانية في دورتها الخامسة ( 2021 -2022 ) التي اختتمت اليوم وفاز بها طبيب العيون الدكتور ساندوك رويت من جمهورية النيبال الصديقة.
وفي هذا السياق قال يوسف بوزبون رئيس الجمعية " أن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تعُد ايقونة من ايقونات عمل الخير لصالح الإنسانية في العالم جمعاء، تسهم بشكل كبير ومتعاظم في الإرتقاء بالبشرية في جميع المجالات المهمة في حياة الإنسان والمرتبطة بتطوره وتقدمه وتقدم مجتمعاته، لذلك فإن اهتمام جلالة الملك المعظم بهذه الجائزة الكبيرة قيمة ومعنى وتركيزها على تنمية وخدمة المجتمعات النامية يدل على سمو الروح التي يتحلى بها جلالتها، تضاف إلى انجازات جلالته في ارساء قيم المحبة والسلام والتعايش الديني في العالم".
وأشار إلى أن "الإنسانية في الوقت الراهن بحالة ضرورية لمثل هذه المبادرات الانسانية الراقية التي تأخذ بيد من يستحقون العمل من أجلهم في ظل اشتداد الصراعات و الحروب والاقتتال، والكوارث الطبيعية التي أصبحت تشكل تحديا كبيرا لقادة العالم، إن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تمثل الأمل الكبير للذين يعملون بصدق من أجل سعادة الإنسان في المناطق التي تعاني من الحرمان من التنمية والتطور، فالشخصيات التي تم تكريمها بجائزة عيسى لخدمة الإنسانية ومن الذين اسدوا الخدمات الجليلة للإنسانية قد أدركوا القيمة المعنوية لهذه الجائزة كون الذين يستفيدوا منها هم آلاف البشر".
وأوضح بوزبون " إننا في جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان (تعايش) نُثمن عاليا كل المبادرات والجوائز البحرينية العالمية الموجهة لخدمة الانسان باعتبارها انجازات وطنية تخصنا جميعا، وتعكس الصورة المشرقة لمملكتنا الغالية ولمليكنا المعظم ولشعبنا الكريم، ومن هنا نشيد إشادة كبيرة بكل القائمين على أمر جائزة عيسى لخدمة الإنسانية واسهاماتهم النيرة في التي تجسد شخصية الأمير الراحل طيب الله ثراه وما اتسم به من تواضع جم وحب لعمل الخير وخدمة الإنسانية، كما نبارك للفائز بهذه الجائزة الدكتور ساندوك رويت من جمهورية النيبال الصديقة".
وفي هذا السياق قال يوسف بوزبون رئيس الجمعية " أن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تعُد ايقونة من ايقونات عمل الخير لصالح الإنسانية في العالم جمعاء، تسهم بشكل كبير ومتعاظم في الإرتقاء بالبشرية في جميع المجالات المهمة في حياة الإنسان والمرتبطة بتطوره وتقدمه وتقدم مجتمعاته، لذلك فإن اهتمام جلالة الملك المعظم بهذه الجائزة الكبيرة قيمة ومعنى وتركيزها على تنمية وخدمة المجتمعات النامية يدل على سمو الروح التي يتحلى بها جلالتها، تضاف إلى انجازات جلالته في ارساء قيم المحبة والسلام والتعايش الديني في العالم".
وأشار إلى أن "الإنسانية في الوقت الراهن بحالة ضرورية لمثل هذه المبادرات الانسانية الراقية التي تأخذ بيد من يستحقون العمل من أجلهم في ظل اشتداد الصراعات و الحروب والاقتتال، والكوارث الطبيعية التي أصبحت تشكل تحديا كبيرا لقادة العالم، إن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تمثل الأمل الكبير للذين يعملون بصدق من أجل سعادة الإنسان في المناطق التي تعاني من الحرمان من التنمية والتطور، فالشخصيات التي تم تكريمها بجائزة عيسى لخدمة الإنسانية ومن الذين اسدوا الخدمات الجليلة للإنسانية قد أدركوا القيمة المعنوية لهذه الجائزة كون الذين يستفيدوا منها هم آلاف البشر".
وأوضح بوزبون " إننا في جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان (تعايش) نُثمن عاليا كل المبادرات والجوائز البحرينية العالمية الموجهة لخدمة الانسان باعتبارها انجازات وطنية تخصنا جميعا، وتعكس الصورة المشرقة لمملكتنا الغالية ولمليكنا المعظم ولشعبنا الكريم، ومن هنا نشيد إشادة كبيرة بكل القائمين على أمر جائزة عيسى لخدمة الإنسانية واسهاماتهم النيرة في التي تجسد شخصية الأمير الراحل طيب الله ثراه وما اتسم به من تواضع جم وحب لعمل الخير وخدمة الإنسانية، كما نبارك للفائز بهذه الجائزة الدكتور ساندوك رويت من جمهورية النيبال الصديقة".