أكد الباحث السياسي نواف كمال، أن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تضع البحرين على خارطة العالم في مجال دعم العمل والخدمة الإنسانية ونشر مفاهيم السلام والإنسانية والعطاء وذلك برعاية ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، من خلال الجائزة الوحيدة على مستوى العالم التي تضع من خدمة الإنسانية معياراً أساسياً لها، وتسلّط الضوء على أعمال إنسانية فريدة من نوعها.
ولفت إلى أن تسمية الجائزة باسم صاحب العظمة الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه تترك أثراً كبيراً وتعيد بالذاكرة للمنجزات الوطنية التي تحققت في عهده، وتؤكد على قيم البر والوفاء لجلالة الملك المعظم بإبراز الجائزة بهذه الصورة الكبيرة وعمقها الإنساني لتعزيز البذل والعطاء على المستوى العالمي.
وذكر كمال، أن مملكة البحرين ومن خلال الجوائز الدولية التي يتم إطلاقها باحترافية عالية أصبحت تلقى صدى عالمياً وإقبالاً كبيراً على المشاركة نظراً لتفرد هذه الجوائز بالفكرة والأهداف وعمق النتائج المراد تحقيقها من أجل خدمة شعوب العالم على حد سواء دون تفرقة أو عنصرية أو أي اعتبارات بعيدة عن الإنسانية، ولتصبح البحرين اليوم مصدر إلهام كبير في تعزيز مختلف المبادرات وفي مقدمتها الإنسانية والخيرية وكل ما يدعو للسلام والأمن العالمي وترسيخ مبادئ التضامن الإنساني برؤية بحرينية شاملة يفتخر فيها كل مواطن بحريني.
وأشار كمال إلى الجهود التي بذلتها أمانة الجائزة برئاسة سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة الممثل الخاص لجلالة الملك المعظم، وذلك لتحقيق الأهداف الخيّرة للجائزة والجهود الميدانية والشفافية المهنية لاختيار الفائز بالجائزة وهو طبيب العيون النيبالي الدكتور سندوك رويت صاحب العطاء الخيري وابتكاره طريقة جديدة لعلاج مرض عتامة العيون ومساعدته للفقراء والمحتاجين بتصنيع وإنتاج العدسات رخيصة الثمن واستفادة الآلاف من هذا العطاء الإنساني الذي يستحق أن يتم إبرازه من خلال جائزة عيسى لخدمة الإنسانية.
ولفت إلى أن تسمية الجائزة باسم صاحب العظمة الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه تترك أثراً كبيراً وتعيد بالذاكرة للمنجزات الوطنية التي تحققت في عهده، وتؤكد على قيم البر والوفاء لجلالة الملك المعظم بإبراز الجائزة بهذه الصورة الكبيرة وعمقها الإنساني لتعزيز البذل والعطاء على المستوى العالمي.
وذكر كمال، أن مملكة البحرين ومن خلال الجوائز الدولية التي يتم إطلاقها باحترافية عالية أصبحت تلقى صدى عالمياً وإقبالاً كبيراً على المشاركة نظراً لتفرد هذه الجوائز بالفكرة والأهداف وعمق النتائج المراد تحقيقها من أجل خدمة شعوب العالم على حد سواء دون تفرقة أو عنصرية أو أي اعتبارات بعيدة عن الإنسانية، ولتصبح البحرين اليوم مصدر إلهام كبير في تعزيز مختلف المبادرات وفي مقدمتها الإنسانية والخيرية وكل ما يدعو للسلام والأمن العالمي وترسيخ مبادئ التضامن الإنساني برؤية بحرينية شاملة يفتخر فيها كل مواطن بحريني.
وأشار كمال إلى الجهود التي بذلتها أمانة الجائزة برئاسة سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة الممثل الخاص لجلالة الملك المعظم، وذلك لتحقيق الأهداف الخيّرة للجائزة والجهود الميدانية والشفافية المهنية لاختيار الفائز بالجائزة وهو طبيب العيون النيبالي الدكتور سندوك رويت صاحب العطاء الخيري وابتكاره طريقة جديدة لعلاج مرض عتامة العيون ومساعدته للفقراء والمحتاجين بتصنيع وإنتاج العدسات رخيصة الثمن واستفادة الآلاف من هذا العطاء الإنساني الذي يستحق أن يتم إبرازه من خلال جائزة عيسى لخدمة الإنسانية.