أوضح عضو نادي الدير رضي صالح، أن الملاعب كانت تغلق أمام الشباب رغم قدرتها على أن تسد فجوة الفراغ لديهم، مشيراً إلى أن الباحثين عن ممارسة الرياضة لجؤوا إلى منطقة الدفنة ليجدوا البديل عن النادي ذي الملاعب المغلقة، وأكد أن قرية الدير اشتهرت بفريقها لكرة اليد واستطاعت أن تغذي المنتخبات بلاعبين مميزين.