شهدت نتائج العلوم في مدرسة الرفاع الشرقي الإعدادية للبنات تطوراً ملحوظاً، بعد توظيف المختبرات الافتراضية في تجاربها العلمية، بشكل مشوّق وممتع عزز من علاقة الطالبات بهذه المادة الأساسية المهمة، من خلال ربطها بهذه التقنية الرقمية التفاعلية وما توفره من رسوم متحركة وألوان جذابة ومؤثرات صوتية.
وقالت معلمة العلوم بالمدرسة أمل علي العنزي، التي لعبت دوراً بارزاً في هذا المجال: "استخدامنا للمختبرات الافتراضية طوّر طرق التدريس، وعزز الجانب التطبيقي في المقررات العملية، حيث تمكنت الطالبات من إجراء التجارب العلمية من خلال الحاسب الآلي دون الحاجة إلى تنفيذها بشكل حي، بشكل يحاكي التجربة الواقعية، ويتم من خلاله تدريس مهارات التفكير، ويكون لدى الطالبات مطلق الحرية في اتخاذ القرارات بأنفسهن دون أن يترتب على ذلك أي آثار سلبية".
وأشادت العنزي بتوفير وزارة التربية والتعليم لتقنية المختبرات الافتراضية للعلوم، ضمن مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، وبرنامج التمكين الرقمي في التعليم، فهي تختصر الجهد والوقت والمال، وهي آمنة في نفس الوقت، وتتيح للطلاب إمكانية ممارسة التجربة العلمية خطوة بخطوة، بما فيها التجارب الطويلة والمعقدة والمكلفة، وبعض التجارب التي يستحيل القيام بها في المختبر المدرسي، ومن هنا تكمن أهمية المختبرات الافتراضية ودورها في رفع مستوى التحصيل الدراسي للمواد العلمية.
وقالت معلمة العلوم بالمدرسة أمل علي العنزي، التي لعبت دوراً بارزاً في هذا المجال: "استخدامنا للمختبرات الافتراضية طوّر طرق التدريس، وعزز الجانب التطبيقي في المقررات العملية، حيث تمكنت الطالبات من إجراء التجارب العلمية من خلال الحاسب الآلي دون الحاجة إلى تنفيذها بشكل حي، بشكل يحاكي التجربة الواقعية، ويتم من خلاله تدريس مهارات التفكير، ويكون لدى الطالبات مطلق الحرية في اتخاذ القرارات بأنفسهن دون أن يترتب على ذلك أي آثار سلبية".
وأشادت العنزي بتوفير وزارة التربية والتعليم لتقنية المختبرات الافتراضية للعلوم، ضمن مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، وبرنامج التمكين الرقمي في التعليم، فهي تختصر الجهد والوقت والمال، وهي آمنة في نفس الوقت، وتتيح للطلاب إمكانية ممارسة التجربة العلمية خطوة بخطوة، بما فيها التجارب الطويلة والمعقدة والمكلفة، وبعض التجارب التي يستحيل القيام بها في المختبر المدرسي، ومن هنا تكمن أهمية المختبرات الافتراضية ودورها في رفع مستوى التحصيل الدراسي للمواد العلمية.