ثمنت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضاحكة، التوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، بتقديم مساعدات إغاثية للدول الشقيقة والصديقة المتضررة من الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا.
وأشادت الدكتورة جواهر بنت شاهين المضاحكة، بالمساهمات العاجلة التي تقدمها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، برعاية الرئيس الفخري حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وبرئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في تقديم يد العون للمحتاجين والمتضررين من الدول الأشقاء بالإضافة إلى المحتاجين من مختلف شعوب العالم.
وأكدت د. المضاحكة، مساعي مملكة البحرين الإنسانية لترسيخ قيم التضامن الدولي، من خلال برامجها الإغاثية للدول والشعوب المنكوبة، مشيرة إلى جهودها الأخيرة في التضامن مع البلدين الشقيقين وتقديم كافة الاحتياجات الأساسية في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يتعرض لها البلدين جراء الكارثة الطبيعية.
وأثنت رئيسة الجامعة على الحملة الوطنية التي أطلقتها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية شهر فبراير الماضي، لصالح الأشقاء ضحايا الزلزال في تركيا وسوريا، في ظل التوجيهات السامية، وبمشاركة مؤسسات وشركات القطاع الخاص والأفراد، ما يعكس المعدن الأصيل للشعب البحريني والمقيمين الكرام، والروابط الأخوية والإنسانية التي تجمع مملكة البحرين والشعبين الشقيقين.
{{ article.visit_count }}
وأشادت الدكتورة جواهر بنت شاهين المضاحكة، بالمساهمات العاجلة التي تقدمها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، برعاية الرئيس الفخري حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وبرئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في تقديم يد العون للمحتاجين والمتضررين من الدول الأشقاء بالإضافة إلى المحتاجين من مختلف شعوب العالم.
وأكدت د. المضاحكة، مساعي مملكة البحرين الإنسانية لترسيخ قيم التضامن الدولي، من خلال برامجها الإغاثية للدول والشعوب المنكوبة، مشيرة إلى جهودها الأخيرة في التضامن مع البلدين الشقيقين وتقديم كافة الاحتياجات الأساسية في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يتعرض لها البلدين جراء الكارثة الطبيعية.
وأثنت رئيسة الجامعة على الحملة الوطنية التي أطلقتها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية شهر فبراير الماضي، لصالح الأشقاء ضحايا الزلزال في تركيا وسوريا، في ظل التوجيهات السامية، وبمشاركة مؤسسات وشركات القطاع الخاص والأفراد، ما يعكس المعدن الأصيل للشعب البحريني والمقيمين الكرام، والروابط الأخوية والإنسانية التي تجمع مملكة البحرين والشعبين الشقيقين.