أكدت عدد من الأوراق العلمية المقدمة في المؤتمر الدولي لابتكارات تكنولوجيا المعلومات واكتشافات المعرفة، الذي نظمته الجامعة الأهلية بمركز المؤتمرات بفندق الخليج على أهمية دمج التعليم الإلكتروني التفاعلي ضمن العملية التعليمية في الجامعات وأثره الإيجابي على التحصيل العلمي للطلبة، مشددين على أهمية أن تكون المؤسسات التعليمية على كامل الاستعداد للتكيف مع التعليم الإلكتروني من ناحية تجهيز الموارد وإعداد المناهج الدراسية وتدريب المعلمين.
وخلصت الورقة العلمية للباحث عبدالمنعم ابوسين التي تمحورت حول التعليم الهجين والجاهزية المؤسسية بأن جميع المعلمين تقريباً على استعداد لإجراء تعليم هجين إذا تم تزويدهم بالموارد المناسبة والمناهج الدراسية القابلة للتكيف والدعم الفني، مشيراً إلى أن دور الاستعداد المؤسسي في التأثير على نجاح التعليم الهجين لا يمكن إنكاره، وإن القيود في الموارد الملموسة وغير الملموسة، يمكن أن تعرقل استعداد المعاهد للأداء على النحو الأمثل.
وتناولت ورقة الباحثة سارة الأسود التحقيق في قيمة استخدام وكلاء محادثة اصطناعية ذكية لإجراء التقييمات في التعليم العالي، حيث انتهت الباحثة إلى أن انخراط وكلاء محادثة اصطناعية ذكية "روبوتات" ترفع من قيمة مجالات مختلفة، مثل التسويق، التعليم، وخدمة العملاء، حيث سهولة الاستخدام والتفاعل وقابلية التعلم والموثوقية. وأوصت الباحثة بمراجعة التقدم المحرز في أطر عمل الاتفاقيات الدولية خلال الخمسة عشر عاماً الماضية، ومراجعة التحسينات في المجالات المتطورة مثل الألعاب، إلى جانب توظيف الخصائص التفاعلية في المجال التعليمي.
وتمثلت نتائج دراسة الدكتورة جنان موسى حول "مناهج البرمجة وطرق التدريس قبل جائحة كورونا وأثنائها وبعدها"، في أن طرق التدريس عبر الإنترنت في مناهج تعلم البرمجة فعالة من وجهة الطلبة، حيث إن 61% من المشاركين وجدوا أن طرق التدريس عبر الإنترنت المستخدمة في مناهج تعلم البرمجة فعالة، ويرغب 56% من المشاركين تعلم دورات البرمجة عبر الإنترنت مرة أخرى، و 54% يرغبون في الحصول على نفس طرق التدريس عبر الإنترنت المستخدمة في تدريس دورات البرمجة حتى بعد فترة الجائحة.
وأظهرت البيانات التي تم جمعها نتائج إيجابية من وجهة نظر كل من المحاضرين والطلاب. كما تشير النتائج إلى أن 75% من المحاضرين و51% من الطلاب يرغبون في الاستمرار في استخدام مناقشات التقييم، ويود 75% من الطلاب الاستمرار في تسجيل مقاطع الفيديو، فيما يرغب 58% من الطلاب الاستمرار في عقد اجتماعات عبر الإنترنت، و 67% من الطلاب الاستمرار في استخدام الألعاب التعليمية.
وبناءً على النتائج الرئيسية لهذه الدراسة، أوصت جنان باستخدام طرق التدريس عبر الإنترنت في بيئة التعلم التقليدية والموجودة في تدريس مناهج البرمجة، وسينتج عن دمج طرق التدريس عبر الإنترنت مع التدريس بالحضور فعالية أكثر في التعلم.
وخلصت الورقة العلمية للباحث عبدالمنعم ابوسين التي تمحورت حول التعليم الهجين والجاهزية المؤسسية بأن جميع المعلمين تقريباً على استعداد لإجراء تعليم هجين إذا تم تزويدهم بالموارد المناسبة والمناهج الدراسية القابلة للتكيف والدعم الفني، مشيراً إلى أن دور الاستعداد المؤسسي في التأثير على نجاح التعليم الهجين لا يمكن إنكاره، وإن القيود في الموارد الملموسة وغير الملموسة، يمكن أن تعرقل استعداد المعاهد للأداء على النحو الأمثل.
وتناولت ورقة الباحثة سارة الأسود التحقيق في قيمة استخدام وكلاء محادثة اصطناعية ذكية لإجراء التقييمات في التعليم العالي، حيث انتهت الباحثة إلى أن انخراط وكلاء محادثة اصطناعية ذكية "روبوتات" ترفع من قيمة مجالات مختلفة، مثل التسويق، التعليم، وخدمة العملاء، حيث سهولة الاستخدام والتفاعل وقابلية التعلم والموثوقية. وأوصت الباحثة بمراجعة التقدم المحرز في أطر عمل الاتفاقيات الدولية خلال الخمسة عشر عاماً الماضية، ومراجعة التحسينات في المجالات المتطورة مثل الألعاب، إلى جانب توظيف الخصائص التفاعلية في المجال التعليمي.
وتمثلت نتائج دراسة الدكتورة جنان موسى حول "مناهج البرمجة وطرق التدريس قبل جائحة كورونا وأثنائها وبعدها"، في أن طرق التدريس عبر الإنترنت في مناهج تعلم البرمجة فعالة من وجهة الطلبة، حيث إن 61% من المشاركين وجدوا أن طرق التدريس عبر الإنترنت المستخدمة في مناهج تعلم البرمجة فعالة، ويرغب 56% من المشاركين تعلم دورات البرمجة عبر الإنترنت مرة أخرى، و 54% يرغبون في الحصول على نفس طرق التدريس عبر الإنترنت المستخدمة في تدريس دورات البرمجة حتى بعد فترة الجائحة.
وأظهرت البيانات التي تم جمعها نتائج إيجابية من وجهة نظر كل من المحاضرين والطلاب. كما تشير النتائج إلى أن 75% من المحاضرين و51% من الطلاب يرغبون في الاستمرار في استخدام مناقشات التقييم، ويود 75% من الطلاب الاستمرار في تسجيل مقاطع الفيديو، فيما يرغب 58% من الطلاب الاستمرار في عقد اجتماعات عبر الإنترنت، و 67% من الطلاب الاستمرار في استخدام الألعاب التعليمية.
وبناءً على النتائج الرئيسية لهذه الدراسة، أوصت جنان باستخدام طرق التدريس عبر الإنترنت في بيئة التعلم التقليدية والموجودة في تدريس مناهج البرمجة، وسينتج عن دمج طرق التدريس عبر الإنترنت مع التدريس بالحضور فعالية أكثر في التعلم.