أكّد عبدالله بن عادل فخرو وزير الصناعة والتجارة، أهمية تعزيز الشراكات بين مختلف دول العالم ومواكبة التطورات من أجل رفد القطاعات التنموية ودفعها نحو مستويات أكثر تقدماً بما يدعم جهود تعزيز مساعي الاستدامة المالية والاستقرار الاقتصادي، ويصب في توسيع مسارات التنمية الشاملة والتطوير وبناء تعاون اقتصادي جديد بين الدول.
جاء ذلك خلال ترؤّس وزير الصناعة والتجارة وفد مملكة البحرين المشارك في أعمال النسخة الثامنة والعشرين من "قمة الشراكة 2023" التي ينظمها اتحاد الصناعة الهندية، وتقام هذا العام تحت شعار "شراكات من أجل أعمال تجارية مسؤولة ومعجلة ومبتكرة ومستدامة ومنصفة" خلال الفترة من 13 إلى 15 مارس 2023م بفندق تاج بالاس بالعاصمة الهندية نيودلهي، بمشاركة عدد من الشركات ورجال الأعمال وجهات دولية وحكومية من مختلف بلدان العالم.
وخلال الجلسة الافتتاحية للقمة، أشار وزير الصناعة والتجارة إلى حرص مملكة البحرين على المشاركة في مثل القمة المهمة والتي تساهم في التعرف عن قرب على أهم التطورات العالمية للتحول نحو الاقتصاد الجديد والمستدام، مؤكداً بأن جمهورية الهند الصديقة تعد من كبريات الدول الاقتصادية والتي رسمت لنفسها حضارة اقتصادية متميزة منذ القدم، متمنياً أن تحقق القمة أهدافها الطموحة التي تسعى إلى تعزيز الشركات وتشكيل تعاون اقتصادي جديد بين دول العالم.
يُشار إلى أن قمة الشراكة تستعرض العديد من الحلقات النقاشية من بينها؛ مستقبل العمل: بناء قوة عاملة مرنة ومستدام، توحيد معايير المهارات: عامل تمكين رئيسي لتنقل المواهب، التمويل المستدام، مجموعة العشرين وحالة العالم، مرونة سلاسل التوريد ضد الاضطرابات الجيوسياسية، تمويل النمو في الأسواق الناشئة وغيرها من المحاور المهمة.
جاء ذلك خلال ترؤّس وزير الصناعة والتجارة وفد مملكة البحرين المشارك في أعمال النسخة الثامنة والعشرين من "قمة الشراكة 2023" التي ينظمها اتحاد الصناعة الهندية، وتقام هذا العام تحت شعار "شراكات من أجل أعمال تجارية مسؤولة ومعجلة ومبتكرة ومستدامة ومنصفة" خلال الفترة من 13 إلى 15 مارس 2023م بفندق تاج بالاس بالعاصمة الهندية نيودلهي، بمشاركة عدد من الشركات ورجال الأعمال وجهات دولية وحكومية من مختلف بلدان العالم.
وخلال الجلسة الافتتاحية للقمة، أشار وزير الصناعة والتجارة إلى حرص مملكة البحرين على المشاركة في مثل القمة المهمة والتي تساهم في التعرف عن قرب على أهم التطورات العالمية للتحول نحو الاقتصاد الجديد والمستدام، مؤكداً بأن جمهورية الهند الصديقة تعد من كبريات الدول الاقتصادية والتي رسمت لنفسها حضارة اقتصادية متميزة منذ القدم، متمنياً أن تحقق القمة أهدافها الطموحة التي تسعى إلى تعزيز الشركات وتشكيل تعاون اقتصادي جديد بين دول العالم.
يُشار إلى أن قمة الشراكة تستعرض العديد من الحلقات النقاشية من بينها؛ مستقبل العمل: بناء قوة عاملة مرنة ومستدام، توحيد معايير المهارات: عامل تمكين رئيسي لتنقل المواهب، التمويل المستدام، مجموعة العشرين وحالة العالم، مرونة سلاسل التوريد ضد الاضطرابات الجيوسياسية، تمويل النمو في الأسواق الناشئة وغيرها من المحاور المهمة.