دعت عضو مجلس النواب باسمة مبارك إلى تعزيز التواصل بين البرلمانات الدولية لتحقيق الأهداف والتطلعات بشأن الاحترام والتعايش السلمي والعيش المشترك.
وأشارت إلى أن اجتماعات الجمعية العامة للاتحاد البرلماني تنعقد وسط ظروف في غاية الحساسية تطلب شراكة دولية لحفظ الأمن والسلام الدوليين، وإنهاء الحروب والنزاعات في المنطقة، تكريساً لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية.
ولفتت إلى أن المنطقة وصراعاتها من جهة، والحوادث الطبيعية من جهة أخرى، نتج عنها قلق عالمي مرتبط بالحياة المعيشية للعالم، أهمها المخاوف بشأن الأمنين الغذائي والمائي والتي تتطلب من الجميع التفكير والعمل على حلها واستدامتها حتى تنعم أجيال المستقبل بحياة مفعمة بالرخاء والازدهار.
وأشادت بما تفضل به جلالة الملك المعظم بضرورة بناء نظام سياسي وأمني واقتصادي عالمي أكثر عدالة وإنصافاً وتضامناً على أسس راسخة من الود والاحترام المتبادل والتعايش السلمي والشراكة الدولية في حفظ الأمن والسلام الدوليين.
ودعت الجميع إلى تبادل الخبرات وتعزيز الدبلوماسية البرلمانية لمواجهة كافة المصاعب والقضايا والتحديات، وتعزيزاً للدور الرقابي والتنموي.
وأكدت أن هذا النوع من التعاون سيكون له الأثر الإيجابي في المنطقة إذا ما تم الالتزام باحترام الشؤون الداخلية للدول وعدم التدخل في شؤونها وخصوصياتها وأعرافها وتقاليدها.
ووجهت شكرها للوفود التي شاركت في الاجتماع المنعقد بالبحرين، متمنيةً مزيداً من التواصل الدبلوماسي، مثمنةً في الوقت ذاته الجهود الكبيرة التي بذلها رئيس مجلس النواب أحمد المسلم ورئيس مجلس الشورى علي الصالح لإنجاح هذه الاجتماعات المهمة.
{{ article.visit_count }}
وأشارت إلى أن اجتماعات الجمعية العامة للاتحاد البرلماني تنعقد وسط ظروف في غاية الحساسية تطلب شراكة دولية لحفظ الأمن والسلام الدوليين، وإنهاء الحروب والنزاعات في المنطقة، تكريساً لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية.
ولفتت إلى أن المنطقة وصراعاتها من جهة، والحوادث الطبيعية من جهة أخرى، نتج عنها قلق عالمي مرتبط بالحياة المعيشية للعالم، أهمها المخاوف بشأن الأمنين الغذائي والمائي والتي تتطلب من الجميع التفكير والعمل على حلها واستدامتها حتى تنعم أجيال المستقبل بحياة مفعمة بالرخاء والازدهار.
وأشادت بما تفضل به جلالة الملك المعظم بضرورة بناء نظام سياسي وأمني واقتصادي عالمي أكثر عدالة وإنصافاً وتضامناً على أسس راسخة من الود والاحترام المتبادل والتعايش السلمي والشراكة الدولية في حفظ الأمن والسلام الدوليين.
ودعت الجميع إلى تبادل الخبرات وتعزيز الدبلوماسية البرلمانية لمواجهة كافة المصاعب والقضايا والتحديات، وتعزيزاً للدور الرقابي والتنموي.
وأكدت أن هذا النوع من التعاون سيكون له الأثر الإيجابي في المنطقة إذا ما تم الالتزام باحترام الشؤون الداخلية للدول وعدم التدخل في شؤونها وخصوصياتها وأعرافها وتقاليدها.
ووجهت شكرها للوفود التي شاركت في الاجتماع المنعقد بالبحرين، متمنيةً مزيداً من التواصل الدبلوماسي، مثمنةً في الوقت ذاته الجهود الكبيرة التي بذلها رئيس مجلس النواب أحمد المسلم ورئيس مجلس الشورى علي الصالح لإنجاح هذه الاجتماعات المهمة.