سيد حسين القصاب
قال عدد من منتسبي دورة المتطوعين المدنيين للقوة الاحتياطية «الدفعة الرابعة»، إن الالتحاق بالخدمة العسكرية والدفاع عن البحرين شرف، مبينين أن الخدمة العسكرية كانت حلماً منذ الصغر.
وأعربوا عن اعتزازهم بهذه التجربة التي كانت مصدر إلهام للمضي قدماً في خدمة الوطن.
وأوضح المتطوع عبدالله حسين أنه «تطوع في الخدمة العسكرية رغبةً منه في خدمة الوطن»، مبيناً أن «لهذا الوطن حق وهذه الدورة فرصة لرد الجميل»، موضحاً أنه حينما شاهد الإعلان عبر تلفزيون البحرين لم يتردد في التسجيل، مضيفاً أن «تجربة الخدمة العسكرية كانت مفيدة له على الصعيد الشخصي، حيث إنه تعلم الحياة العسكرية بشكل عام من خلال تدربه على والدفاع عن النفس والرماية والإسعافات، لافتاً إلى أهمية ما تعلمه خلال الدورة خدمةً لوطنه الغالي».
فيما بين المتطوع عبدالرحمن المري أنه «لديه ميول العسكرية منذ الصغر وحين الإعلان عن الدورة بادر إلى التسجيل، طامحاً في المستقبل بأن يلتحق بالسلك العسكري في الدورة»، مضيفاً أنه «تعلق بالحياة العسكرية بعد دخوله الدورة وتعلمه الكثير من المهارات العسكرية المفيدة».
وأوضح المتطوع نايف أن انضمامه في دورة المتطوعين شرف وفخر يعتز به والدفاع عن الوطن واجب مقدس، معرباً عن شكره لجميع من أشرف على تدريبه وتعليمه خلال الدورة، وأنه لا يستطيع أن يوفيهم حقهم، حيث تعلم على أيديهم ما لم يتعلمه من الحياة خارج السلك العسكري.
قال عدد من منتسبي دورة المتطوعين المدنيين للقوة الاحتياطية «الدفعة الرابعة»، إن الالتحاق بالخدمة العسكرية والدفاع عن البحرين شرف، مبينين أن الخدمة العسكرية كانت حلماً منذ الصغر.
وأعربوا عن اعتزازهم بهذه التجربة التي كانت مصدر إلهام للمضي قدماً في خدمة الوطن.
وأوضح المتطوع عبدالله حسين أنه «تطوع في الخدمة العسكرية رغبةً منه في خدمة الوطن»، مبيناً أن «لهذا الوطن حق وهذه الدورة فرصة لرد الجميل»، موضحاً أنه حينما شاهد الإعلان عبر تلفزيون البحرين لم يتردد في التسجيل، مضيفاً أن «تجربة الخدمة العسكرية كانت مفيدة له على الصعيد الشخصي، حيث إنه تعلم الحياة العسكرية بشكل عام من خلال تدربه على والدفاع عن النفس والرماية والإسعافات، لافتاً إلى أهمية ما تعلمه خلال الدورة خدمةً لوطنه الغالي».
فيما بين المتطوع عبدالرحمن المري أنه «لديه ميول العسكرية منذ الصغر وحين الإعلان عن الدورة بادر إلى التسجيل، طامحاً في المستقبل بأن يلتحق بالسلك العسكري في الدورة»، مضيفاً أنه «تعلق بالحياة العسكرية بعد دخوله الدورة وتعلمه الكثير من المهارات العسكرية المفيدة».
وأوضح المتطوع نايف أن انضمامه في دورة المتطوعين شرف وفخر يعتز به والدفاع عن الوطن واجب مقدس، معرباً عن شكره لجميع من أشرف على تدريبه وتعليمه خلال الدورة، وأنه لا يستطيع أن يوفيهم حقهم، حيث تعلم على أيديهم ما لم يتعلمه من الحياة خارج السلك العسكري.