أقامت المستشفيات الحكومية اللقاء الرمضاني السنوي مع الأطباء المبتعثين في الخارج وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي، حيث التقى الدكتور أحمد محمد الأنصاري الرئيس التنفيذي للمستشفيات الحكومية مع تسعة وعشرين طبيباً مبتعثاً في الخارج لاستكمال زمالاتهم المتقدمة.
و خلال اللقاء أكد الأنصاري المضي في تنفيذ الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، في تمكين الكوادر الوطنية ودعمها لتكون الرافد الأول في جميع المجالات، مثمناً الرعاية الكريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
و قال إن البحرين ماضية في طريق تبوؤ المكانة التي تستحقها في المنطقة كجاذب وموفر للخدمات الصحية عالية المستوى بفضل الكفاءات التي تمتلكها والدعم الذي توليه الدولة للقطاع الصحي.
وأشار خلال اللقاء إلى حرص المستشفيات الحكومية على دعم أطبائها المبتعثين وتعزيز التواصل معهم والعمل معاً على تحقيق كل ما يرفع من مكانة مملكتنا العزيزة بين دول العالم، مؤكداً أن الأطباء المبتعثين خير سفير لدولهم في الدول المستضيفة، وأنهم يقدمون مستويات لافتة من الخبرة والكفاءة والالتزام.
واختتم الأنصاري اللقاء بتوجيه الشكر لجميع الأطباء المبتعثين على جهودهم الحثيثة والتزامهم التام بتطوير إمكانياتهم وقدراتهم خدمةً لوطنهم وشعبهم، متمنياً لهم كل التوفيق والنجاح في دراستهم ليعودوا محملين بالعلم والمعرفة اللازمة ليقوموا بدورهم الرائد في رفع الخدمات الصحية الحكومية للمستوى اللائق الذي نطمح له جميعاً.
و خلال اللقاء أكد الأنصاري المضي في تنفيذ الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، في تمكين الكوادر الوطنية ودعمها لتكون الرافد الأول في جميع المجالات، مثمناً الرعاية الكريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
و قال إن البحرين ماضية في طريق تبوؤ المكانة التي تستحقها في المنطقة كجاذب وموفر للخدمات الصحية عالية المستوى بفضل الكفاءات التي تمتلكها والدعم الذي توليه الدولة للقطاع الصحي.
وأشار خلال اللقاء إلى حرص المستشفيات الحكومية على دعم أطبائها المبتعثين وتعزيز التواصل معهم والعمل معاً على تحقيق كل ما يرفع من مكانة مملكتنا العزيزة بين دول العالم، مؤكداً أن الأطباء المبتعثين خير سفير لدولهم في الدول المستضيفة، وأنهم يقدمون مستويات لافتة من الخبرة والكفاءة والالتزام.
واختتم الأنصاري اللقاء بتوجيه الشكر لجميع الأطباء المبتعثين على جهودهم الحثيثة والتزامهم التام بتطوير إمكانياتهم وقدراتهم خدمةً لوطنهم وشعبهم، متمنياً لهم كل التوفيق والنجاح في دراستهم ليعودوا محملين بالعلم والمعرفة اللازمة ليقوموا بدورهم الرائد في رفع الخدمات الصحية الحكومية للمستوى اللائق الذي نطمح له جميعاً.