ثامر طيفور
قال نائب رئيس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي عبدالوهاب الحواج إن مملكة البحرين تعتبر مثالاً للتعددية في العالم، فرغم صغرها وتعدد الديانات والطوائف إلا أن الجميع يعيشون ضمن عائلة واحدة.
وأضاف على هامش إعلان مملكة البحرين من العاصمة المصرية القاهرة: "حضرنا إلى مصر اليوم لتكملة مشوار عملنا في مركز الملك حمد للتعايش وهذه هي البحرين، نعيش في منطقة مضطربة، ونفخر في البحرين بإنشاء مركز الملك حمد للتعايش، التعايش يسري في دم البحريني، منذ النشأة لا تفرقة لدينا بين المذهب والدين والعرق، وجلالة الملك أعطى زخماً للمركز لتوصيل هذه الرسالة للعالم".
وأكد أن "العلاقات البحرينية المصرية قديمة وعريقة وقوية، ويستدل على ذلك من خلال التعايش بين المصريين والبحرينيين والترابط الأسري والعائلي، والنسب الحاصل بين الشعبين، بالإضافة إلى أن كل البحرينيين يفهمون اللهجة المصرية".
وبين أن "هناك مجهوداً كبيراً ومستمراً، يقوم به مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، يهدف إلى نقل التجربة البحرينية والصورة الحقيقية للتعايش بين مختلف الديانات والمذاهب"، مؤكداً أن "النزاعات والحروب لا تفيد أحداً".
وأضاف: "نحن نفتخر بأن البحرين هي أنموذج في التعايش، هناك مناطق في العالم بدأت تهتم بمواضيع التعايش مؤخراً، إلا أن ما يميز البحرين هو أصالة هذا الموضوع فيها، نحن نصدر تجربتنا للعالم، ويضرب المثل دائماً في البحرين بهذا المجال في مختلف دول العالم".
قال نائب رئيس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي عبدالوهاب الحواج إن مملكة البحرين تعتبر مثالاً للتعددية في العالم، فرغم صغرها وتعدد الديانات والطوائف إلا أن الجميع يعيشون ضمن عائلة واحدة.
وأضاف على هامش إعلان مملكة البحرين من العاصمة المصرية القاهرة: "حضرنا إلى مصر اليوم لتكملة مشوار عملنا في مركز الملك حمد للتعايش وهذه هي البحرين، نعيش في منطقة مضطربة، ونفخر في البحرين بإنشاء مركز الملك حمد للتعايش، التعايش يسري في دم البحريني، منذ النشأة لا تفرقة لدينا بين المذهب والدين والعرق، وجلالة الملك أعطى زخماً للمركز لتوصيل هذه الرسالة للعالم".
وأكد أن "العلاقات البحرينية المصرية قديمة وعريقة وقوية، ويستدل على ذلك من خلال التعايش بين المصريين والبحرينيين والترابط الأسري والعائلي، والنسب الحاصل بين الشعبين، بالإضافة إلى أن كل البحرينيين يفهمون اللهجة المصرية".
وبين أن "هناك مجهوداً كبيراً ومستمراً، يقوم به مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، يهدف إلى نقل التجربة البحرينية والصورة الحقيقية للتعايش بين مختلف الديانات والمذاهب"، مؤكداً أن "النزاعات والحروب لا تفيد أحداً".
وأضاف: "نحن نفتخر بأن البحرين هي أنموذج في التعايش، هناك مناطق في العالم بدأت تهتم بمواضيع التعايش مؤخراً، إلا أن ما يميز البحرين هو أصالة هذا الموضوع فيها، نحن نصدر تجربتنا للعالم، ويضرب المثل دائماً في البحرين بهذا المجال في مختلف دول العالم".