هنأت الأستاذة سهى صالح حمادة المدير العام لشئون المدارس بوزارة التربية والتعليم الطلاب والطالبات الناجحين والمتفوقين والخريجين وأولياء أمورهم الكرام بمناسبة صدور نتائج نهاية العام الدراسي 2022-2023، والتي أظهرت التقدم في مؤشرات الإنجاز الأكاديمي.
وأشادت حمادة بجهود الكوادر العاملة في مختلف المواقع بالوزارة، وخاصةً في المؤسسات المدرسية، والتي أسهمت في مرور عام دراسي متميز وزاخر بالعديد من النجاحات على الأصعدة كافة، متجاوزين فيه ما سبق من تبعات الظروف الصحية الاستثنائية، ولاسيما دعم الأبناء الطلبة في الانسجام مجدداً مع نظام التعليم الحضوري الكامل المعتاد، وتحفيزهم على نهل المعارف والاستزادة في طلب العلم وتحقيق الاستدامة والمواطنة الإيجابية وخوض تحديات ومنافسات نوعية، لتطوير منظومة التعليم والتعلم وفق تطلعات المستقبل في عالمِ مليءٍ بالإبداع والابتكار، مع توطيد أواصر الشراكة الاستراتيجية لمواكبة متطلبات سوق العمل المستقبلية.
وأكدت المدير العام لشؤون المدارس أن الوزارة ماضية في مساعيها نحو مزيدٍ من الارتقاء بخدماتها التربوية والتعليمية، بما يواكب المستجدات محلياً وإقليمياً ودولياً، انطلاقاً من الإيمان الراسخ بأن الاستثمار الحقيقي هو الاستثمار في تنمية قدرات الطلبة ومهاراتهم، من أجل تجويد مخرجات التعليم في هذا الوطن، بما ينعكس بالإيجاب على مسيرة نهضته وازدهاره.
{{ article.visit_count }}
وأشادت حمادة بجهود الكوادر العاملة في مختلف المواقع بالوزارة، وخاصةً في المؤسسات المدرسية، والتي أسهمت في مرور عام دراسي متميز وزاخر بالعديد من النجاحات على الأصعدة كافة، متجاوزين فيه ما سبق من تبعات الظروف الصحية الاستثنائية، ولاسيما دعم الأبناء الطلبة في الانسجام مجدداً مع نظام التعليم الحضوري الكامل المعتاد، وتحفيزهم على نهل المعارف والاستزادة في طلب العلم وتحقيق الاستدامة والمواطنة الإيجابية وخوض تحديات ومنافسات نوعية، لتطوير منظومة التعليم والتعلم وفق تطلعات المستقبل في عالمِ مليءٍ بالإبداع والابتكار، مع توطيد أواصر الشراكة الاستراتيجية لمواكبة متطلبات سوق العمل المستقبلية.
وأكدت المدير العام لشؤون المدارس أن الوزارة ماضية في مساعيها نحو مزيدٍ من الارتقاء بخدماتها التربوية والتعليمية، بما يواكب المستجدات محلياً وإقليمياً ودولياً، انطلاقاً من الإيمان الراسخ بأن الاستثمار الحقيقي هو الاستثمار في تنمية قدرات الطلبة ومهاراتهم، من أجل تجويد مخرجات التعليم في هذا الوطن، بما ينعكس بالإيجاب على مسيرة نهضته وازدهاره.