مايك بومبيو: الجائزة تساهم في إرساء المبادئ الإنسانية الخاصة بالتعايش السلميمارفين هاير: جلالة الملك يأخذ زمام المبادرة في حفظ الكرامة الإنسانيةماركو سوازو: الجائزة تتلاقى مع أهداف الأمم المتحدة في نشر السلام والتعايش السلميإبراهام كوبر: جلالة الملك رائداً حقيقياً في طريق السلام والتعايش السلميأليساندرو ساجيورو: تاريخ البحرين وثقافتها منذ الأزل خير مثال على التعايش السلميكريش رافال: الشباب البحريني منفتح على ثقافة الحواربيتسي ماثيوس: التعددية والتعايش هو الطريق الأمثل للبناء والعمرانالحواج: إعلان الجائزة يجسد الرؤية الملكية في ترسية مبادئ السلامأكدت عدد من المشاركون في جائزة الملك حمد للتعايش السلمي إن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، رائداً حقيقياً في طريق السلام والتعايش السلمي، يأخذ زمام المبادرة في حفظ الكرامة الإنسانية، عن طريق تبني ورعاية المبادرات الإنسانية، النابعة من تاريخ البحرين العريق، وثقافتها المتجذرة منذ الأزل، والتي تعتبر خير مثال على التعايش السلمي، وأن المبادرة الملكية السامية تساهم في خدمة البشريةوأضاف المشاركون في الفعالية التي أقيمت الثلاثاء، في مدينة لوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية، برعاية ملكية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبتنظيم من مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وهذه هي البحرين، أن إعلان الجائزة يجسد الرؤية الملكية في ترسية مبادئ السلام، معتبرين أن التعددية والتعايش هو الطريق الأمثل للبناء والعمران، و أن الجائزة تساهم في إرساء المبادئ الإنسانية الخاصة بالتعايش السلميمايك بومبيو: الجائزة تساهم في إرساء المبادئ الإنسانية الخاصة بالتعايش السلميقال مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي السابق، المدير السابق وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية إن إعلان جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، هي تتويج لجهود مركز الملك حمد للتعايش السلمي، وستساهم بمرور الوقت في إرساء المبادئ الإنسانية الخاصة بالتعايش السلمي.وبين مايك بومبيو إن التعاون القائم بين مركز الملك حمد للتعايش السلمي، و مركز سيمون فيزنتال، يعمل على جمع المسلمين والمسيحيين واليهود معاً، لتحمل المخاطر، ولجعل الحياة أكثر ازدهارًا وأفضل للناس من جميع الأديان في كل مكان، معتبراً أن مشاركته في الإعلان عن هذه الجائزة في نسختها الأولى أمر رائع ، مبدياً أستعداده للتعاون البناء والمثمر مع المبادرات التي يقدمها مركز الملك حمد للتعايش السلمي.مارفين هاير: جلالة الملك يأخذ زمام المبادرة في حفظ الكرامة الإنسانيةقال الحاخام مارفين هاير، وهو عميد ومؤسس مركز “سيمون فيزنتال” في لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا إن جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، لها أهمية بالغة اليوم، الشعب اليهودي على سبيل المثال مرر بالعديد من الحروب والإبادات الجماعية، وخسر ثلث أعضائه في الحرب العالمية الثانية.وأضاف الحاخام مارفين هاير إن رؤية قائد في العالم العربي يأخذ زمام المبادرة بشكل أساسي بالقول إنه يتعين علينا إيقاف العداوة، ونؤمن بالتعاون والتعايش السلمي، ونبذ الكراهية، هو أمر مقدر، ويحفظ الكرامة الإنسانية.ماركو سوازو: الجائزة تتلاقى مع أهداف الأمم المتحدة في نشر السلام والتعايش السلميقال السفير والدبلوماسي في الأمم المتحدة ماركو سوازو، مدير معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث، إن "جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، تصب بشكل وثيق في اهداف الأمم المتحدة وجور عملها في نشر رسالة السلام والتعايش السلمي بين الشعوب".وأضاف ماركو سوازو :"تعمل الأمم المتحدة من أجل السلام والأمن والشمول وكذلك من أجل حقوق الإنسان، وما ورد في الإعلان عن الجائزة، هو في الأساس جوهر عمل الأمم المتحدة، والبحرين دائماً في طليعة الدول التي تسجل لها الريادة في المشاركة بالمبادرات الداعية للسلام والتعايش السلمي".إبراهام كوبر: جلالة الملك رائداً حقيقياً في طريق السلام والتعايش السلميقال الحاخام ابراهام كوبر نائب رئيس بعثة الولايات المتحدة الأمريكية للحرية الدولية، إن جلالة الملك المعظم أظهر أنه رائداً حقيقياً في طريق السلام، ومحارب شجاع في سبيل ترسيخ القيم الإنسانية، واليوم تأتي هذه الجائزة لتؤكد على ذلك، فمهما كانت اختلافاتنا حول العالم، فإن التعايش هو الطريق والسبيل.وأضاف: "التحد اليوم كبير، حتى مع وجود كل القوانين الصحيحة ضد الكراهية ، والجهود المنظمة التي تسعى إلى كبح جماح المتعصبين والكارهين ، إلا انهم يمكنهم استهداف الأشخاص عبر ووسائل التواصل الاجتماعي، خصوصاً من فئة الشباب، لتبني أيديولوجيتهم البغيضة".وتابع :"مركز الملك حمد للتعايش السلمي، مؤسسة محورية للغاية نظرًا لموقع البحرين الفريد في العالم ، تدفعنا إلى ضرورة الألتقاء و التفاعل، وكان المركز متفاعلاً عندما استضاف مؤتمر الأديان الكبير الذي شاركت فيه عندما جاء قداسة البابا إلى البحرين، كانت تلك لحظة تاريخية".أليساندرو ساجيورو: تاريخ البحرين وثقافتها منذ الأزل خير مثال على التعايش السلميأكّد البروفيسور أليساندرو ساجيورو أستاذ كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي أن موضوع جائزة الملك حمد للحوار والتعايش السلمي يضرب في أعماق التاريخ، وله بعدان أولّهما مرتبط بالماضي والآخر مستقبلي يساعد الأفراد والمجتمعات على بناء ثقافة تعايش عالميةوأضاف أن تاريخ البحرين وثقافتها منذ الأزل خير مثال على التعايش السلمي، مشيرا الى وجود العديد من الخطوات الجوهرية لمملكة البحرين في هذا المجال بينها زيارة البابا فرانسيس للبحرين واجتماعه بالشيخ الأكبر، وكذلك الأنشطة المتعلقة بكرسي التعايش السلمي.كريش رافال: الشباب البحريني منفتح على ثقافة الحوارقال الدكتور كريش رافال مدير برنامج الملك حمد للإيمان في القيادة أن الشباب البحريني منفتح على ثقافة الحوار وقبول الآخر مشيرا الى أن الشباب البحريني قد فهموا العلاقة بين التفاهم بين الأديان والتعددية العميقة والحاجة إلى تطوير أنفسهم من أجل أن يكونوا مجهزين باستمرار لمواجهة التحديات والفرص في عالم في حالة تغيّر مستمرة.واكد ان استعداد الشباب البحريني لما يتم تقديمه لهم في هذا المجال هو انعكاس طبيعي لما يتلقونهم من تعليم، وهي قيم يؤكد عليها مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي.بيتسي ماثيوس: التعددية والتعايش هو الطريق الأمثل للبناء والعمرانقالت نائب رئيس مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي بيتسي ماثيوس إن تدشين جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، يعكس الرؤية الإنسانية لجلالة الملك المعظم، وما يحمله من رسالة خير وسلام للبشرية، تؤكد على أن التعددية والتعايش والاحترام المتبادل هو الطريق الأمثل للبناء والعمران".وأضافت بيتسي ماثيوس: " الدعم الملكي السامي للتسامح والتعايش السلمي، تجلى في العديد من الخطابات السامية، اهمها تأكيد جلالته لدى استقباله لقداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان: "أن مملكة البحرين تؤكد دوما على أهمية الشراكة الدولية التي تعتمد الحوار الدبلوماسي والسبل السلمية كمدخل لإنهاء الحروب والنزاعات، وتنتهج سبل التآخي والتفاهم واحترام سيادة الدول وحسن الجوار وعدم التدخل في شئونها الداخلية".الحواج: إعلان الجائزة يجسد الرؤية الملكية في ترسية مبادئ السلامقال نائب رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي عبد الوهاب الحواج إن "الإعلان عن الجائزة، هو تجسد للرؤية السديدة لصاحب الجلالة الملك المعظم، في مكافحة خطاب الكراهية، وترسية مبادئ السلام والعيش المشترك، وإعلاء قيمة العيش المشترك، وتسلط الضوء على النماذج المضيئة، والأمثلة التي يتقدى بها، لمن أسهموا في ترسية التعايش والإخاء والسلام والمحبة في المجتمعات، وساهموا في تعزيز القيم الإنسانية الرفيعة والنبيلة".وأكد الحواج :" أن جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، تهدف إلى تعزيز مكانة مملكة البحرين، وتسلط الضوء على تجربتها الفريدة والغنية، المستمدة من تاريخها العريق الحافل بأنوار التعايش والإخاء والمحبة، والرافض للتطرف والعنصرية ونبذ الآخر، وتقدم الأنموذج المشرق لما فيه خير البشرية وتقدمها الاجتماعي، وتساهم في تسليط الضوء على من أحسنوا لمجتمعاتهم، وتقبلوا الآخر وساهموا في نشر المحبة والسلام".
{{ article.visit_count }}
970x90
{{ article.article_title }}
970x90