دشن الكاتب والصحافي البحريني محمد عبدالله العلي إصداره الأحدث بعنوان "أوراق من تاريخ البحرين"، خلال فعالية أقيمت في دار "الوقت للثقافة"، مساء أمس الثلاثاء، بحضور عدد من الإعلاميين والصحفيين والمثقفين.
والكتاب الصادر عن دار الساقي للنشر، هو محاولة من الكاتب العلي للبحث في تاريخ البحرين، امتزجت فيه ملامحها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها خلال النصف الأول من القرن العشرين.
ويتمحور كتاب "أوراق من تاريخ البحرين" حول مجموعة من الأسئلة من أبرزها: "كيف عاشَ أهلنا في البحرين في ستينيات وسبعينيات القرن العشرين؟، وأي هموم كابدها الوطن والمواطن آنذاك؟، وكيف كان السكان يرفهون عن أنفسهم؟" ومن ثم يغوص في الإجابات من خلال مجموعة من الصور والرسائل التي تبادلها بحرينيون بين عامي 1967 و 1795، وترصد أشكال الحياة وصورها، ومنها المهن المزاولة والرواتب الممنوحة والأعياد المحتفى بها والأمراض المنتشرة والأطعمة واللغة والموسيقى في تلك المرحلة.
ومحمد عبدالله العلي هو كاتب وصحافي بحريني، وقد نشر مقالات وأبحاثًا وتحقيقات ودراسات، وقدم دورات متخصصة، ويعد كتاب "أوراق من تاريخ البحرين" كتابه الأول عن دار الساقي.
والكتاب الصادر عن دار الساقي للنشر، هو محاولة من الكاتب العلي للبحث في تاريخ البحرين، امتزجت فيه ملامحها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها خلال النصف الأول من القرن العشرين.
ويتمحور كتاب "أوراق من تاريخ البحرين" حول مجموعة من الأسئلة من أبرزها: "كيف عاشَ أهلنا في البحرين في ستينيات وسبعينيات القرن العشرين؟، وأي هموم كابدها الوطن والمواطن آنذاك؟، وكيف كان السكان يرفهون عن أنفسهم؟" ومن ثم يغوص في الإجابات من خلال مجموعة من الصور والرسائل التي تبادلها بحرينيون بين عامي 1967 و 1795، وترصد أشكال الحياة وصورها، ومنها المهن المزاولة والرواتب الممنوحة والأعياد المحتفى بها والأمراض المنتشرة والأطعمة واللغة والموسيقى في تلك المرحلة.
ومحمد عبدالله العلي هو كاتب وصحافي بحريني، وقد نشر مقالات وأبحاثًا وتحقيقات ودراسات، وقدم دورات متخصصة، ويعد كتاب "أوراق من تاريخ البحرين" كتابه الأول عن دار الساقي.