خلال لقائه برئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ورئيس مفوضية حقوق السجناء والمحتجزين والأمين العام للتظلمات
معاليه يشيد بالدعم المستمر الذي تقدمه الحكومة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لتنفيذ العديد من البرامج والمشاريع الإصلاحية الإنسانية
الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل تحصل على اعتماد دولي من الجمعية الإصلاحية الأمريكية (ACA) بعد اجتيازها لأسس ومعايير الجودة العالمية
نجاح برامج العقوبات البديلة والسجون المفتوحة يدعو إلى توسيع شريحة النزلاء المستفيدين
الاستمرار في تطوير الخدمات الصحية المقدمة للنزلاء من قبل المستشفيات الحكومية
مراجعة نظام الزيارات للنزلاء وتطويره ليشمل زيادة التوقيت وتعديل قائمة الزوار
زيادة وقت الاستراحة اليومية (التشمس)
التنسيق مع شركة الاتصالات لمراجعة تعرفة الاتصال
تسهيل استكمال النزلاء لدراستهم في كافة المراحل التعليمية وتسجيل 180 نزيلاً في برامج الدراسات العليا
استقبل الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، سعادة المهندس علي الدرازي رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، وسعادة السيدة غادة حبيب رئيس مفوضية حقوق السجناء والمحتجزين والأمين العام للتظلمات، وذلك بحضور معالي الشيخ ناصر بن عبدالرحمن آل خليفة وكيل وزارة الداخلية.
وفي بداية اللقاء أشاد معالي الوزير بالأداء الإنساني المهني للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان والأمانة العامة للتظلمات ومفوضية حقوق السجناء والمحتجزين، وتم خلال اللقاء مناقشة التوصيات التي اشتملت عليها تقارير زيارتهم الأخيرة لمركز الإصلاح والتأهيل والتي جاءت منسجمة مع برامج وتوصيات مدير عام الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل.
حيث تم مناقشة الخدمات الصحية المقدمة للنزلاء من قبل المستشفيات الحكومية ، ومراجعة نظام الزيارات للنزلاء وتطويره ليشمل زيادة توقيت الزيارة ، والنظر في تعديل الشروط الخاصة بقائمة الزوار ، إضافة إلى زيادة وقت الاستراحة اليومية (التشمس) ، وفيما يتعلق بزيادة تعرفة الاتصال فهناك تنسيق جاري مع شركة الاتصالات حول مراجعة هذا الأمر .
وأشاد معاليه بالتعاون بين وزارة الداخلية ووزارة التربية والتعليم بشأن تقديم البرامج والخدمات التعليمية للنزلاء، وتسهيل استكمال النزلاء لدراساتهم في كافة المراحل التعليمية، حيث تم التنسيق مع مجلس التعليم العالي لتسجيل 180 نزيلاً في برامج الدراسات العليا في مختلف التخصصات لهذا العام.
وأكد معاليه على أن نجاح برامج العقوبات البديلة والسجون المفتوحة أمر يساعد على زيادة النزلاء المستفيدين من تلك البرامج في المرحلة القادمة ، وفقا لما يقدم من توصيات من الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل.
وأشار معاليه أن نهج التطوير في البرامج والمبادرات الإنسانية يأتي كأحد ثمار المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه الذي أوجد هذه المؤسسات الحقوقية وعمل على تعزيز دورها وتوسعتها بهدف تطوير منظومة حقوق الإنسان في المملكة، إضافة للدعم المستمر الذي تقدمه الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله لتنفيذ العديد من البرامج والمشاريع الإصلاحية، الأمر الذي انعكس على أداء الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل في حصولها على اعتماد دولي من الجمعية الإصلاحية الأمريكية (ACA) بعد اجتيازها لجميع أسس ومعايير الجودة العالمية التي تم وضعها من قبل الجمعية ، لافتا إلى مضي وزارة الداخلية في التعاون الدائم مع كافة المؤسسات المعنية بحقوق الإنسان، وطرح وتنفيذ المبادرات الإنسانية حضارية المتعلقة بمراكز الإصلاح والتأهيل التي تسهم في تأهيل النزلاء لإدماجهم مع المجتمع بما يعود بالخير على أبناء هذا الوطن.
حضر اللقاء ، مدير عام الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل.
معاليه يشيد بالدعم المستمر الذي تقدمه الحكومة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لتنفيذ العديد من البرامج والمشاريع الإصلاحية الإنسانية
الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل تحصل على اعتماد دولي من الجمعية الإصلاحية الأمريكية (ACA) بعد اجتيازها لأسس ومعايير الجودة العالمية
نجاح برامج العقوبات البديلة والسجون المفتوحة يدعو إلى توسيع شريحة النزلاء المستفيدين
الاستمرار في تطوير الخدمات الصحية المقدمة للنزلاء من قبل المستشفيات الحكومية
مراجعة نظام الزيارات للنزلاء وتطويره ليشمل زيادة التوقيت وتعديل قائمة الزوار
زيادة وقت الاستراحة اليومية (التشمس)
التنسيق مع شركة الاتصالات لمراجعة تعرفة الاتصال
تسهيل استكمال النزلاء لدراستهم في كافة المراحل التعليمية وتسجيل 180 نزيلاً في برامج الدراسات العليا
استقبل الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، سعادة المهندس علي الدرازي رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، وسعادة السيدة غادة حبيب رئيس مفوضية حقوق السجناء والمحتجزين والأمين العام للتظلمات، وذلك بحضور معالي الشيخ ناصر بن عبدالرحمن آل خليفة وكيل وزارة الداخلية.
وفي بداية اللقاء أشاد معالي الوزير بالأداء الإنساني المهني للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان والأمانة العامة للتظلمات ومفوضية حقوق السجناء والمحتجزين، وتم خلال اللقاء مناقشة التوصيات التي اشتملت عليها تقارير زيارتهم الأخيرة لمركز الإصلاح والتأهيل والتي جاءت منسجمة مع برامج وتوصيات مدير عام الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل.
حيث تم مناقشة الخدمات الصحية المقدمة للنزلاء من قبل المستشفيات الحكومية ، ومراجعة نظام الزيارات للنزلاء وتطويره ليشمل زيادة توقيت الزيارة ، والنظر في تعديل الشروط الخاصة بقائمة الزوار ، إضافة إلى زيادة وقت الاستراحة اليومية (التشمس) ، وفيما يتعلق بزيادة تعرفة الاتصال فهناك تنسيق جاري مع شركة الاتصالات حول مراجعة هذا الأمر .
وأشاد معاليه بالتعاون بين وزارة الداخلية ووزارة التربية والتعليم بشأن تقديم البرامج والخدمات التعليمية للنزلاء، وتسهيل استكمال النزلاء لدراساتهم في كافة المراحل التعليمية، حيث تم التنسيق مع مجلس التعليم العالي لتسجيل 180 نزيلاً في برامج الدراسات العليا في مختلف التخصصات لهذا العام.
وأكد معاليه على أن نجاح برامج العقوبات البديلة والسجون المفتوحة أمر يساعد على زيادة النزلاء المستفيدين من تلك البرامج في المرحلة القادمة ، وفقا لما يقدم من توصيات من الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل.
وأشار معاليه أن نهج التطوير في البرامج والمبادرات الإنسانية يأتي كأحد ثمار المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه الذي أوجد هذه المؤسسات الحقوقية وعمل على تعزيز دورها وتوسعتها بهدف تطوير منظومة حقوق الإنسان في المملكة، إضافة للدعم المستمر الذي تقدمه الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله لتنفيذ العديد من البرامج والمشاريع الإصلاحية، الأمر الذي انعكس على أداء الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل في حصولها على اعتماد دولي من الجمعية الإصلاحية الأمريكية (ACA) بعد اجتيازها لجميع أسس ومعايير الجودة العالمية التي تم وضعها من قبل الجمعية ، لافتا إلى مضي وزارة الداخلية في التعاون الدائم مع كافة المؤسسات المعنية بحقوق الإنسان، وطرح وتنفيذ المبادرات الإنسانية حضارية المتعلقة بمراكز الإصلاح والتأهيل التي تسهم في تأهيل النزلاء لإدماجهم مع المجتمع بما يعود بالخير على أبناء هذا الوطن.
حضر اللقاء ، مدير عام الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل.