أكّدت الدكتورة لولوة راشد شويطر الرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الصحية الأولية، اهتمام مملكة البحرين وحرصها التام بتوفير أفضل الخدمات الصحية بأعلى جودة وكفاءة ممكنة، لكافة أفراد المجتمع وفي مختلف الظروف، وذلك بما يسهم في تحقيق أهداف المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وتوجيهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
جاء ذلك بمناسبة حصول مراكز الرعاية الصحية الأولية بمملكة البحرين على شهادة اعتماد بالمستوى الماسي من هيئة الاعتماد الكندي الدولي، وذلك لتميزها في معايير الخدمات الصحية الأولية، محققة بذلك إنجازًا جديدًا يُضاف إلى سلسلة الإنجازات التي حققتها في مجال القطاع الصحي.
وأعربت الرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الصحية الأولية، عن بالغ فخرها واعتزازها بهذا الانجاز الذي يضاف لسلسلة نجاحات وانجازات مراكز الرعاية الصحية الأولية، مؤكدةً حرص مراكز الرعاية الصحية الأولية على الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية ذات الجودة العالية لجميع المواطنين والمقيمين، مضيفةً بأن مراكز الرعاية الصحية الأولية تواصل جهودها في إبراز الريادة والتميز الذي تحققه المؤسسات الصحية بمملكة البحرين، وذلك عبر حصولها على شهادات اعتماد وطنية ودولية، مثمنةً الدعم الكبير الذي يقدمه المجلس الأعلى للصحة للارتقاء بالخدمات الصحية وتقديمها بأفضل جودة.
وتابعت بأن مراكز الرعاية تسلّمت تقريراً مُفصّلاً ورسالة رسمية من هيئة الاعتماد بمستوى إشهاد المؤسسات الصحية التابعة للصحة الأولية، تنص على حصول الرعاية الصحية الأولية في المملكة على المستوى الماسي، لافتةً إلى أن ذلك يُعد أعلى مستويات الإشهاد حسب معايير ومنظومة هيئة الاعتماد.
وبيّنت الرئيس التنفيذي بأن هذا الإنجاز العالمي يأتي ليمثل اعترافاً دولياً بالمكانة الرفيعة لمملكة البحرين في المحافل العالمية، ويؤكد نجاحها بتحقيق الأهداف الاستراتيجية الوطنية، وكفاءة المنظومة الصحية والخدمات الصحية الشاملة والمبتكرة ضمن أعلى معايير الجودة، وذلك بفضل حرص الحكومة برئاسة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، على تسخير أفضل الإمكانات والموارد لتحقيق اهداف التنمية المستدامة 2030، وترسيخ نظام صحي بمعايير عالمية.
وأشادت الدكتورة شويطر بالتعاون المشترك مع منظمة الاعتماد الكندي وذلك على مدى 15 عاماً والتي كان آخرها حصول مراكز الرعاية الصحية الأولية على الاعتماد الكندي الماسي بدون أي اشتراطات في عام 2019، منوهةً بالمهنية العالية التي يتمتع بها موظفو القطاع الصحي بالمراكز وبجودة الخدمات الصحية المقدمة.
الجدير بالذكر بأن منظمة الاعتماد الكندي تعتبر جهة خارجية مستقلة، تعتمد على التدقيق باستخدام معايير عالمية تضمن سلامة وجودة الخدمات الصحية.
جاء ذلك بمناسبة حصول مراكز الرعاية الصحية الأولية بمملكة البحرين على شهادة اعتماد بالمستوى الماسي من هيئة الاعتماد الكندي الدولي، وذلك لتميزها في معايير الخدمات الصحية الأولية، محققة بذلك إنجازًا جديدًا يُضاف إلى سلسلة الإنجازات التي حققتها في مجال القطاع الصحي.
وأعربت الرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الصحية الأولية، عن بالغ فخرها واعتزازها بهذا الانجاز الذي يضاف لسلسلة نجاحات وانجازات مراكز الرعاية الصحية الأولية، مؤكدةً حرص مراكز الرعاية الصحية الأولية على الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية ذات الجودة العالية لجميع المواطنين والمقيمين، مضيفةً بأن مراكز الرعاية الصحية الأولية تواصل جهودها في إبراز الريادة والتميز الذي تحققه المؤسسات الصحية بمملكة البحرين، وذلك عبر حصولها على شهادات اعتماد وطنية ودولية، مثمنةً الدعم الكبير الذي يقدمه المجلس الأعلى للصحة للارتقاء بالخدمات الصحية وتقديمها بأفضل جودة.
وتابعت بأن مراكز الرعاية تسلّمت تقريراً مُفصّلاً ورسالة رسمية من هيئة الاعتماد بمستوى إشهاد المؤسسات الصحية التابعة للصحة الأولية، تنص على حصول الرعاية الصحية الأولية في المملكة على المستوى الماسي، لافتةً إلى أن ذلك يُعد أعلى مستويات الإشهاد حسب معايير ومنظومة هيئة الاعتماد.
وبيّنت الرئيس التنفيذي بأن هذا الإنجاز العالمي يأتي ليمثل اعترافاً دولياً بالمكانة الرفيعة لمملكة البحرين في المحافل العالمية، ويؤكد نجاحها بتحقيق الأهداف الاستراتيجية الوطنية، وكفاءة المنظومة الصحية والخدمات الصحية الشاملة والمبتكرة ضمن أعلى معايير الجودة، وذلك بفضل حرص الحكومة برئاسة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، على تسخير أفضل الإمكانات والموارد لتحقيق اهداف التنمية المستدامة 2030، وترسيخ نظام صحي بمعايير عالمية.
وأشادت الدكتورة شويطر بالتعاون المشترك مع منظمة الاعتماد الكندي وذلك على مدى 15 عاماً والتي كان آخرها حصول مراكز الرعاية الصحية الأولية على الاعتماد الكندي الماسي بدون أي اشتراطات في عام 2019، منوهةً بالمهنية العالية التي يتمتع بها موظفو القطاع الصحي بالمراكز وبجودة الخدمات الصحية المقدمة.
الجدير بالذكر بأن منظمة الاعتماد الكندي تعتبر جهة خارجية مستقلة، تعتمد على التدقيق باستخدام معايير عالمية تضمن سلامة وجودة الخدمات الصحية.