أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر أن مملكة البحرين خطت خطوات متقدمة في مسيرتها الديمقراطية بفضل الرعاية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وحرص صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، على تعزيز النهج الديمقراطي والحقوقي ومشاركة المواطنين في عملية صنع القرار، مضيفاً أن المسيرة الديمقراطية والحقوقية شهدت خلال السنوات الماضية مزيداً من التطور بفضل دعم القيادة الرشيدة للمؤسسات الشعبية والأهلية من المشاركة في عملية البناء والتطوير باعتباره تجسيداً لنهج الديمقراطية التي جاء بها المشروع الإصلاحي لعاهل البلاد المعظم.
وأشار الشاعر إلى أن الممارسة الديمقراطية في مملكة البحرين تعد نهجاً راسخاً لدى عاهل البلاد المعظم والحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتعبيراً عن الثقة بمواطنيها وإيمانها بدورهم الوطني في تحمل مسؤولياتهم في القطاعات كافة، منوهاً إلى أن البحرين تعمل على زيادة معدلات التنمية في كافة قطاعاتها ومجالاتها من خلال كوادرها الوطنية القادرة على تنفيذ السياسات الوطنية المحققة لتنمية شاملة الأبعاد تلبي تطلعات المواطنين.
وأضاف الشاعر أن البحرين رسخت مكانتها العالمية من خلال تبني المشاريع الديمقراطية التنموية، وسن القوانين والتشريعات، وتعزيز المجالات الحقوقية التي من شأنها أن تعزز كافة المجالات وتهيئ للمواطنين حياة كريمة ينعمون فيها بالأمن والاستقرار والازدهار، مثمناً الخطوات الجادة التي تخطوها المملكة في تمكين القطاعات الشبابية ومنحهم الفرصة الكاملة للمشاركة في تنفيذ السياسات والخطط الموضوعة للتقدم والتطور والازدهار على مختلف المستويات وكافة الأصعدة.
{{ article.visit_count }}
وأشار الشاعر إلى أن الممارسة الديمقراطية في مملكة البحرين تعد نهجاً راسخاً لدى عاهل البلاد المعظم والحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتعبيراً عن الثقة بمواطنيها وإيمانها بدورهم الوطني في تحمل مسؤولياتهم في القطاعات كافة، منوهاً إلى أن البحرين تعمل على زيادة معدلات التنمية في كافة قطاعاتها ومجالاتها من خلال كوادرها الوطنية القادرة على تنفيذ السياسات الوطنية المحققة لتنمية شاملة الأبعاد تلبي تطلعات المواطنين.
وأضاف الشاعر أن البحرين رسخت مكانتها العالمية من خلال تبني المشاريع الديمقراطية التنموية، وسن القوانين والتشريعات، وتعزيز المجالات الحقوقية التي من شأنها أن تعزز كافة المجالات وتهيئ للمواطنين حياة كريمة ينعمون فيها بالأمن والاستقرار والازدهار، مثمناً الخطوات الجادة التي تخطوها المملكة في تمكين القطاعات الشبابية ومنحهم الفرصة الكاملة للمشاركة في تنفيذ السياسات والخطط الموضوعة للتقدم والتطور والازدهار على مختلف المستويات وكافة الأصعدة.