لا تُمارس عملها باعتباره التزاماً يومياً فقط، وإنما تزاوله بشغفٍ وحبٍ وإخلاص، لتضرب بذلك أروع الأمثلة في التجديد والتطوير والخروج عن النمط التقليدي في الميدان التربوي.
إنها اختصاصية الإرشاد الاجتماعي بمدرسة سند الابتدائية للبنات الأستاذة رتيبة سعيد القاسمي، والتي دأبت على استخدام أساليب نوعية متميزة في مجال عملها، بحيث تكون مؤثرة ومناسبة لفئة الطالبات العمرية، بما في ذلك قيامها مؤخراً بتجسيد شخصية بمسمى "رحمة"، عبر ارتدائها زياً خاصاً لهذه الشخصية، لتقوم بزيارة الصفوف الدراسية، وإعطاء نصائح وتوجيهات داعمة للطالبات، ضمن مشروع "مرشدتي قدوتي"، وذلك لفائدة 378 طالبة في المدرسة.
وقالت الاختصاصية رتيبة إن استحداث شخصية "رحمة" قد جاء لخلق جو إيجابي جذاب ومشوّق في تقديم التوعية بالآثار المترتبة على الغياب، ورفع الوعي الذاتي لدى الطالبات بأهمية الحرص على الالتزام والانضباط، والمساهمة في تطوير السلوك لديهن، وحثهن على تناول الإفطار الصحي، كما تتواجد هذه الشخصية في فعاليات الطابور الصباحي، وفي تنفيذ البرامج التوعوية وتوزيع الهدايا على المتميزات.
{{ article.visit_count }}
إنها اختصاصية الإرشاد الاجتماعي بمدرسة سند الابتدائية للبنات الأستاذة رتيبة سعيد القاسمي، والتي دأبت على استخدام أساليب نوعية متميزة في مجال عملها، بحيث تكون مؤثرة ومناسبة لفئة الطالبات العمرية، بما في ذلك قيامها مؤخراً بتجسيد شخصية بمسمى "رحمة"، عبر ارتدائها زياً خاصاً لهذه الشخصية، لتقوم بزيارة الصفوف الدراسية، وإعطاء نصائح وتوجيهات داعمة للطالبات، ضمن مشروع "مرشدتي قدوتي"، وذلك لفائدة 378 طالبة في المدرسة.
وقالت الاختصاصية رتيبة إن استحداث شخصية "رحمة" قد جاء لخلق جو إيجابي جذاب ومشوّق في تقديم التوعية بالآثار المترتبة على الغياب، ورفع الوعي الذاتي لدى الطالبات بأهمية الحرص على الالتزام والانضباط، والمساهمة في تطوير السلوك لديهن، وحثهن على تناول الإفطار الصحي، كما تتواجد هذه الشخصية في فعاليات الطابور الصباحي، وفي تنفيذ البرامج التوعوية وتوزيع الهدايا على المتميزات.