تقدمت مملكة البحرين ضمن تصنيف المواهب العالمية لعام 2023 والصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD) حيث تحسن أداء المملكة بواقع 8 مراكز لتحل في المرتبة 27 عالمياً من أصل 64 دولة.
جاء هذا التحسن مدعوماً بنتائج المملكة المتقدمة في العديد من المؤشرات التي شملها التصنيف، حيث تقدمت المملكة بواقع 60 مركزاً لتحل في المرتبة 2 عالمياً في مؤشر نمو القوى العاملة. كما تقدمت المملكة بواقع 23 مركزاً لتحل في المرتبة 10 عالمياً ضمن ركيزة جاهزية المواهب. ويقيم تصنيف المواهب العالمية مدى تطوير وجذب الدول للمواهب والمحافظة عليها.
وتجدر الإشارة إلى حلول مملكة البحرين في المراتب العشر الأولى عالمياً ضمن 7 مؤشرات مختلفة والتي من بينها مؤشر توافر العمالة الماهرة. هذا وتصدرت المملكة دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤشر توافر المهارات المالية وحلت في المرتبة 6 عالمياً، ومؤشر مهارات اللغة وحلت في المرتبة 6 عالمياً أيضاً، وفي مؤشر تدريب الموظفين وحلّت في المرتبة 19 عالمياً.
تأتي نتائج مملكة البحرين في تصنيف المواهب العالمية لتعكس التزام المملكة في الاستثمار في وتنمية رأس المال البشري وتزويد الأفراد بالمواهب اللازمة لتعزيز تنافسيتهم على الصعيد العالمي.
وتأتي قصة نجاح مملكة البحرين في تعزيز تنافسيتها العالمية لتترجم جهود فريق البحرين الحثيثة نحو وضع المملكة في الصدارة على مختلف الصعد.
جاء هذا التحسن مدعوماً بنتائج المملكة المتقدمة في العديد من المؤشرات التي شملها التصنيف، حيث تقدمت المملكة بواقع 60 مركزاً لتحل في المرتبة 2 عالمياً في مؤشر نمو القوى العاملة. كما تقدمت المملكة بواقع 23 مركزاً لتحل في المرتبة 10 عالمياً ضمن ركيزة جاهزية المواهب. ويقيم تصنيف المواهب العالمية مدى تطوير وجذب الدول للمواهب والمحافظة عليها.
وتجدر الإشارة إلى حلول مملكة البحرين في المراتب العشر الأولى عالمياً ضمن 7 مؤشرات مختلفة والتي من بينها مؤشر توافر العمالة الماهرة. هذا وتصدرت المملكة دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤشر توافر المهارات المالية وحلت في المرتبة 6 عالمياً، ومؤشر مهارات اللغة وحلت في المرتبة 6 عالمياً أيضاً، وفي مؤشر تدريب الموظفين وحلّت في المرتبة 19 عالمياً.
تأتي نتائج مملكة البحرين في تصنيف المواهب العالمية لتعكس التزام المملكة في الاستثمار في وتنمية رأس المال البشري وتزويد الأفراد بالمواهب اللازمة لتعزيز تنافسيتهم على الصعيد العالمي.
وتأتي قصة نجاح مملكة البحرين في تعزيز تنافسيتها العالمية لتترجم جهود فريق البحرين الحثيثة نحو وضع المملكة في الصدارة على مختلف الصعد.