ياسمينا صلاح
عبر طلاب سعوديون يدرسون بجامعات في البحرين عن سعادتهم باحتفالات اليوم الوطني السعودي بالبحرين ووصفوها بأن لها رونقاً خاصاً، منوهين بالتشابه والتقارب الكبير بين البلدين في عدة أمور مثل المناخ والبيئة والأكلات الشعبية والأزياء، وقالوا إن بعض العوائل السعودية استقرت بين البحرين والسعودية.
وقالت الطالبة بجامعة البحرين ريما محمد أنه يوجد تشابه كبير بين البحرين والسعودية خصوصاً بالمنطقة الشرقية في بعض العادات والتقاليد وحتى الأكلات الشعبية والأزياء والمناخ، كما نلاحظ استقرار بعض العوائل بين السعودية والبحرين خاصة أن الثقافة بين البلدين متقاربة.
وأكدت أنه لا يوجد فرق كبير بين المملكة العربية السعودية والمناطق الأخرى مثل الوسطى والغربية والشمال إلا أن المنطقة الشرقية تتطابق بشكل كبير مع مملكة البحرين، خاصة أن المناخ متشابه فيما بينهم، وقالت إنها تتابع احتفالات اليوم الوطني السعودي في البحرين.
وبين الطالب بجامعة البحرين عبدالعزيز محمد أن المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين شعب واحد وقال: «لا نشعر بالغربة في البحرين ويوجد تقارب كبير بين البلدين في العديد من الأمور».
وأكد أنه يشعر بالسعادة عندما يرى الاهتمام الكبير من قبل مملكة البحرين باليوم الوطني السعودي ويحتفل فيها كأنه في بلده الثاني التي تتمتع برونق خاص، حيث لا يشعر باختلاف، لافتاً أن هذا اليوم يشكل له أهمية كبيرة ويفخر بأنه من هذا البلد الذي له تاريخ عريق ويعد ملجأ آمناً للجميع.
وأعربت الطالبة بالجامعة الخليجية نوف سعود عن سعادتها باحتفالات اليوم الوطني السعودي في البحرين وتخصيص فعاليات متعددة مثل الخروج بالأعلام السعودية من قبل المواطنين البحرينيين والتي تدل على أن الشعبين شعب واحد.
وأشارت إلى أن التشابه في العادات والتقاليد بين البلدين كبير جداً، وليس فقط في المناخ والبيئة ولكن أيضاً في الطعام والملابس والأجواء، لافتة إلى أنها تزور البحرين كثيراً حتى في أيام الإجازة ومن قبل الدخول للجامعة أيضاً ولديها العديد من الذكريات وترى أن شعب البحرين من أطيب الشعوب الخليجية.
وأضاف الطالب بالجامعة أحمد منصور قائلاً: «البحرين تعد بلدي الثاني ولا أشعر بأي غربة فيها، وأفتخر دوماً بالاحتفال باليوم الوطني السعودي الذي نعتز به، وأتمنى أن تدوم علينا الاحتفالات والأعياد».
ونوه بأن مملكة البحرين تقدم كل سبل الراحة لطلبة السعودية ولا يوجد أي اختلاف بين البلدين، بل على العكس تماماً التقارب كبير جداً والثقافة متشابهة وهذا يساعد الطلبة كثيراً على التأقلم بسرعة في الجامعة ومع الشعب البحريني الشقيق.
عبر طلاب سعوديون يدرسون بجامعات في البحرين عن سعادتهم باحتفالات اليوم الوطني السعودي بالبحرين ووصفوها بأن لها رونقاً خاصاً، منوهين بالتشابه والتقارب الكبير بين البلدين في عدة أمور مثل المناخ والبيئة والأكلات الشعبية والأزياء، وقالوا إن بعض العوائل السعودية استقرت بين البحرين والسعودية.
وقالت الطالبة بجامعة البحرين ريما محمد أنه يوجد تشابه كبير بين البحرين والسعودية خصوصاً بالمنطقة الشرقية في بعض العادات والتقاليد وحتى الأكلات الشعبية والأزياء والمناخ، كما نلاحظ استقرار بعض العوائل بين السعودية والبحرين خاصة أن الثقافة بين البلدين متقاربة.
وأكدت أنه لا يوجد فرق كبير بين المملكة العربية السعودية والمناطق الأخرى مثل الوسطى والغربية والشمال إلا أن المنطقة الشرقية تتطابق بشكل كبير مع مملكة البحرين، خاصة أن المناخ متشابه فيما بينهم، وقالت إنها تتابع احتفالات اليوم الوطني السعودي في البحرين.
وبين الطالب بجامعة البحرين عبدالعزيز محمد أن المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين شعب واحد وقال: «لا نشعر بالغربة في البحرين ويوجد تقارب كبير بين البلدين في العديد من الأمور».
وأكد أنه يشعر بالسعادة عندما يرى الاهتمام الكبير من قبل مملكة البحرين باليوم الوطني السعودي ويحتفل فيها كأنه في بلده الثاني التي تتمتع برونق خاص، حيث لا يشعر باختلاف، لافتاً أن هذا اليوم يشكل له أهمية كبيرة ويفخر بأنه من هذا البلد الذي له تاريخ عريق ويعد ملجأ آمناً للجميع.
وأعربت الطالبة بالجامعة الخليجية نوف سعود عن سعادتها باحتفالات اليوم الوطني السعودي في البحرين وتخصيص فعاليات متعددة مثل الخروج بالأعلام السعودية من قبل المواطنين البحرينيين والتي تدل على أن الشعبين شعب واحد.
وأشارت إلى أن التشابه في العادات والتقاليد بين البلدين كبير جداً، وليس فقط في المناخ والبيئة ولكن أيضاً في الطعام والملابس والأجواء، لافتة إلى أنها تزور البحرين كثيراً حتى في أيام الإجازة ومن قبل الدخول للجامعة أيضاً ولديها العديد من الذكريات وترى أن شعب البحرين من أطيب الشعوب الخليجية.
وأضاف الطالب بالجامعة أحمد منصور قائلاً: «البحرين تعد بلدي الثاني ولا أشعر بأي غربة فيها، وأفتخر دوماً بالاحتفال باليوم الوطني السعودي الذي نعتز به، وأتمنى أن تدوم علينا الاحتفالات والأعياد».
ونوه بأن مملكة البحرين تقدم كل سبل الراحة لطلبة السعودية ولا يوجد أي اختلاف بين البلدين، بل على العكس تماماً التقارب كبير جداً والثقافة متشابهة وهذا يساعد الطلبة كثيراً على التأقلم بسرعة في الجامعة ومع الشعب البحريني الشقيق.