أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة نائب جلالة الملك ولي العهد على ما يجمع مملكة البحرين والمملكة المتحدة من علاقاتٍ وطيدة ممتدة عبر التاريخ، تستند إلى أسس متينة وشراكات استراتيجية واعدة، مشيراً سموه إلى الحرص الذي توليه المملكة لتعزيز مسارات التعاون الثنائي بين البلدين والدفع بها نحو مستوياتٍ أكثر تقدمًا بما يحقق الأهداف والمصالح المشتركة.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله بقصر الرفاع اليوم، سعادة السيد أليستر لونج سفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين وذلك بمناسبة تعيينه سفيراً لبلاده لدى المملكة، حيث رحب سموه بسعادة السفير متمنياً له التوفيق في أداء مهامه الدبلوماسية الجديدة، مشيراً إلى أن العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين تشهد تطوراً وتنامياً مستمراً على مختلف الأصعدة من خلال الزيارات المتبادلة والاتفاقيات المشتركة، لافتاً سموه إلى أهمية تعزيز التعاون والتنسيق المشترك للدفع بالعلاقات نحو شراكات أكبر بما يعود بالخير والنفع على البلدين والشعبين الصديقين.
وأشار سموه إلى أهمية ترسيخ ركائز الأمن وتعزيز السلام بما يرفد مساعي التنمية ويعود بالخير والازدهار على الجميع، لافتاً إلى الدور البارز الذي تضطلع به المملكة المتحدة إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في تعزيز الأمن والاستقرار الدوليين في المنطقة والعالم.
كما جرى خلال اللقاء، استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، ومناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين بما يحقق التطلعات المشتركة.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله بقصر الرفاع اليوم، سعادة السيد أليستر لونج سفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين وذلك بمناسبة تعيينه سفيراً لبلاده لدى المملكة، حيث رحب سموه بسعادة السفير متمنياً له التوفيق في أداء مهامه الدبلوماسية الجديدة، مشيراً إلى أن العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين تشهد تطوراً وتنامياً مستمراً على مختلف الأصعدة من خلال الزيارات المتبادلة والاتفاقيات المشتركة، لافتاً سموه إلى أهمية تعزيز التعاون والتنسيق المشترك للدفع بالعلاقات نحو شراكات أكبر بما يعود بالخير والنفع على البلدين والشعبين الصديقين.
وأشار سموه إلى أهمية ترسيخ ركائز الأمن وتعزيز السلام بما يرفد مساعي التنمية ويعود بالخير والازدهار على الجميع، لافتاً إلى الدور البارز الذي تضطلع به المملكة المتحدة إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في تعزيز الأمن والاستقرار الدوليين في المنطقة والعالم.
كما جرى خلال اللقاء، استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، ومناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين بما يحقق التطلعات المشتركة.