حذيفة إبراهيم
قال وزير الإعلام د. رمزان النعيمي إن هناك فرصاً كبيرة ستتاح للمواطن من خلال مشروع تطوير مدينة المحرق، سواء الفرص السكنية لعودة العوائل البحرينية لهذه الفرجان القديمة، أو الفرص التجارية، وفرص الانتعاش الاقتصادي والعقاري في هذا المكان.
وأضاف في تصريح لـ«الوطن»: «نحضر اليوم كفريق حكومي إنفاذا لأمر سيدي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم للاهتمام بالمباني والمدن التراثية في البحرين، وتنفيذاً لتوجيهات سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالبدء مشروع تطوير مدينة المحرق».
وتابع: «اليوم نرى بداية تنفيذ هذا المشروع من خلال عدد من النماذج التي تم تدشينها من البيوت الأثرية، ولوزارة الإعلام دور رئيس لإبراز هذه الجهود، ومن بينها هذه الجولة التي نقوم بها للصحف المحلية، لتعريف الناس بمشروع تطوير المحرق وتفاصيله وأهميته للإرث الوطني في مملكة البحرين»
وقال: «هذه المدينة أصبحت جاذبة للاستثمارات السياحية، بالإضافة إلى ذلك فهي تشهد تطويراً كبيراً سيزيد من قيمتها الإبداعية ويضيف طابعاً متجدداً، من خلال توحيد المعايير العمرانية، فضلاً عن تكثيف المناطق التي تعزز من جودة الحياة مثل الساحات العامة والمراكز الثقافية والأسواق التراثية وغيرها».
قال وزير الإعلام د. رمزان النعيمي إن هناك فرصاً كبيرة ستتاح للمواطن من خلال مشروع تطوير مدينة المحرق، سواء الفرص السكنية لعودة العوائل البحرينية لهذه الفرجان القديمة، أو الفرص التجارية، وفرص الانتعاش الاقتصادي والعقاري في هذا المكان.
وأضاف في تصريح لـ«الوطن»: «نحضر اليوم كفريق حكومي إنفاذا لأمر سيدي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم للاهتمام بالمباني والمدن التراثية في البحرين، وتنفيذاً لتوجيهات سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالبدء مشروع تطوير مدينة المحرق».
وتابع: «اليوم نرى بداية تنفيذ هذا المشروع من خلال عدد من النماذج التي تم تدشينها من البيوت الأثرية، ولوزارة الإعلام دور رئيس لإبراز هذه الجهود، ومن بينها هذه الجولة التي نقوم بها للصحف المحلية، لتعريف الناس بمشروع تطوير المحرق وتفاصيله وأهميته للإرث الوطني في مملكة البحرين»
وقال: «هذه المدينة أصبحت جاذبة للاستثمارات السياحية، بالإضافة إلى ذلك فهي تشهد تطويراً كبيراً سيزيد من قيمتها الإبداعية ويضيف طابعاً متجدداً، من خلال توحيد المعايير العمرانية، فضلاً عن تكثيف المناطق التي تعزز من جودة الحياة مثل الساحات العامة والمراكز الثقافية والأسواق التراثية وغيرها».