خلال مشاركتهما في منتدى البرلمانيين الشباب ضمن اجتماعات "البرلماني الدولي"...
أكدت الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين، ممثلة في سعادة الدكتور بسام إسماعيل البنمحمد عضو مجلس الشورى، وسعادة النائب حسن إبراهيم، أن استدامة المنجزات الشبابية في المسارات الوطنية، تعمق إسهامات الشباب في المجالات الحيوية، ودورهم المحوري والفاعل في تحقيق الأهداف التنموية.
جاء ذلك خلال مشاركة الدكتور البنمحمد والنائب إبراهيم، في منتدى البرلمانيين الشباب،، ضمن أعمال الجمعية العامة الـ 147 للاتحاد البرلماني الدولي، بمدينة لواندا في جمهورية أنغولا.
وأعرب البنمحمد وإبراهيم عن الفخر والاعتزاز بتنامي نسب مشاركة الشباب في مجالات العمل الوطني ضمن فريق البحرين، وحرصهم على ممارسة حقوقهم السياسية والاجتماعية والمدنية التي يكفلها ميثاق العمل الوطني ودستور مملكة البحرين، مشيرين إلى أنَّ السلطة التشريعية تدعم الاستثمار في الطاقات والكوادر الشبابية، بما يرسّخ أدوارهم، ويعزز المسؤوليات والمهام التي يؤدونها في بناء المستقبل، ويسهم في غرس قيم الولاء والانتماء، والشعور بالمسؤولية والواجب الوطني.
واعتبر الدكتور البنمحمد وإبراهيم أن مملكة البحرين تمثّل نموذجًا رائدًا ومتطورًا في دعم ومساندة الشباب، من خلال المبادرات والبرامج الطموحة التي أسهمت في إبراز إمكانيات وقدرات الشباب البحريني على المستويين الإقليمي والدولي، وفي مختلف المجالات والقطاعات.
وذكر سعادتهما أن تكاتف وتعاضد الجهود الرسمية والأهلية، وتكامل العمل بين مختلف المؤسسات في مملكة البحرين من أجل إبراز الشباب، يعكس إدراكًا بقدراتهم ويؤكد أنهم الركيزة الأساسية في بناء المجتمع.
{{ article.visit_count }}
أكدت الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين، ممثلة في سعادة الدكتور بسام إسماعيل البنمحمد عضو مجلس الشورى، وسعادة النائب حسن إبراهيم، أن استدامة المنجزات الشبابية في المسارات الوطنية، تعمق إسهامات الشباب في المجالات الحيوية، ودورهم المحوري والفاعل في تحقيق الأهداف التنموية.
جاء ذلك خلال مشاركة الدكتور البنمحمد والنائب إبراهيم، في منتدى البرلمانيين الشباب،، ضمن أعمال الجمعية العامة الـ 147 للاتحاد البرلماني الدولي، بمدينة لواندا في جمهورية أنغولا.
وأعرب البنمحمد وإبراهيم عن الفخر والاعتزاز بتنامي نسب مشاركة الشباب في مجالات العمل الوطني ضمن فريق البحرين، وحرصهم على ممارسة حقوقهم السياسية والاجتماعية والمدنية التي يكفلها ميثاق العمل الوطني ودستور مملكة البحرين، مشيرين إلى أنَّ السلطة التشريعية تدعم الاستثمار في الطاقات والكوادر الشبابية، بما يرسّخ أدوارهم، ويعزز المسؤوليات والمهام التي يؤدونها في بناء المستقبل، ويسهم في غرس قيم الولاء والانتماء، والشعور بالمسؤولية والواجب الوطني.
واعتبر الدكتور البنمحمد وإبراهيم أن مملكة البحرين تمثّل نموذجًا رائدًا ومتطورًا في دعم ومساندة الشباب، من خلال المبادرات والبرامج الطموحة التي أسهمت في إبراز إمكانيات وقدرات الشباب البحريني على المستويين الإقليمي والدولي، وفي مختلف المجالات والقطاعات.
وذكر سعادتهما أن تكاتف وتعاضد الجهود الرسمية والأهلية، وتكامل العمل بين مختلف المؤسسات في مملكة البحرين من أجل إبراز الشباب، يعكس إدراكًا بقدراتهم ويؤكد أنهم الركيزة الأساسية في بناء المجتمع.