استقبلت جمعية الصداقة للمكفوفين سمو الشيخة زين بنت خالد بن عبد الله آل خليفة -رئيس مجلس أمناء مؤسسة المبرة الخليفية -الرئيس الفخري لجمعية الصداقة للمكفوفين.
حيثُ كان في الإستقبال الاستاذ حسين الحليبي رئيس الجمعية والأستاذ علي حاجي المدير التنفيذي، والاستاذة شريفة عبدالله المالكي نائبة الرئيس رئيسة لجنة المرأة والطفل، وأعضاء مجلس الإدارة ومنتسبوا الاطفال بالمركز التابع للجمعية الذين قدمو لسموها عند قدومها الورد، مُعبرين عن حبهم وتقديرهم لسموها، كما أطلعت على آخر التطورات في الروضة وأحدث أساليب التدريس، ومن ثم قامت سموها بجولة في الجمعية يرافقها رئيس الجمعية للإطلاع على مرافق الجمعية كمختبر الحاسوب ومشغل الأعمال اليدوية والمكتبة العامة، وغرفة تنس الطاولة للمكفوفين، وذلك بهدف الوقوف على أبرز المنجزات في الجمعية وأحدث المرافق الخدمية والتي من شأنها تطوير وتأهيل الأعضاء المكفوفين.
بعدها توجهت إلى قاعة الجمعية حيثُ تقدم الأستاذ حسين الحليبي بكلمة عبر فيها بجزيل الشكر والإمتنان لسمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة مشيداً بالدعم اللامحدود الذي تقدمه سموها للجمعية لمساندة ذوي الإعاقة البصرية لتمكينها من تحقيق أهدافها والارتقاء بنشاطاتها، معرباً عن اعتزاز الجمعية بقبول سموها الرئاسة الفخرية للجمعية، كما تطرق لأحدث البرامج التطويرية والتنموية التي تقوم بها اللجان العاملة، مؤكداً على إستمرار الجمعية في المضي قُدماً نحو الإرتقاء بالأشخاص المكفوفين في شتى المجالات مستمدين العزم من سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة الرئيس الفخري للجمعية، وأتبع الكلمة بقصيدة بهذه المناسبة تقديراً لتشريف سموها، ثم عقدت سموها اجتماعاً ودياً مع رئيس وأعضاء مجلس الإدارة للتعرف على تصوراتهم للأنشطة الهادفة، وقد أعرب الجميع عن اعتزازهم بتوجيهات سموها، مقدرين بادرتها الكريمة.
وقد أبدت سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة عن سعادتها بزيارة هذا الصرح الإنساني وما يقدمه من برامج وأنشطة لخدمة ذوي الإعاقة البصرية، كما تقدمت بالشكر الجزيل لمنتسبي الجمعية على حفاوة الاستقبال ومدى التطور بالجمعية، كما أكدت على مواصلة المسير من أجل تأهيل وتمكين الأعضاء المكفوفين والإرتقاء بهم في كافة المجالات.
والجدير بالذكر أن صاحبة السمو الشيخة زين قامت برعاية ودعم المعسكر الأول للمرأة الخليجية الكفيفة عام 2017م، كما وافقت على الرعاية والدعم للمعسكر القادم.
وفي ختام الزيارة قام رئيس الجمعية بتقديم هدية تذكارية لسمو الشيخة زين بنت خالد بن عبدالله آل خليفة تعبيراً عن التقدير والعرفان نظير الخدمات الجلية للجمعية.
حيثُ كان في الإستقبال الاستاذ حسين الحليبي رئيس الجمعية والأستاذ علي حاجي المدير التنفيذي، والاستاذة شريفة عبدالله المالكي نائبة الرئيس رئيسة لجنة المرأة والطفل، وأعضاء مجلس الإدارة ومنتسبوا الاطفال بالمركز التابع للجمعية الذين قدمو لسموها عند قدومها الورد، مُعبرين عن حبهم وتقديرهم لسموها، كما أطلعت على آخر التطورات في الروضة وأحدث أساليب التدريس، ومن ثم قامت سموها بجولة في الجمعية يرافقها رئيس الجمعية للإطلاع على مرافق الجمعية كمختبر الحاسوب ومشغل الأعمال اليدوية والمكتبة العامة، وغرفة تنس الطاولة للمكفوفين، وذلك بهدف الوقوف على أبرز المنجزات في الجمعية وأحدث المرافق الخدمية والتي من شأنها تطوير وتأهيل الأعضاء المكفوفين.
بعدها توجهت إلى قاعة الجمعية حيثُ تقدم الأستاذ حسين الحليبي بكلمة عبر فيها بجزيل الشكر والإمتنان لسمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة مشيداً بالدعم اللامحدود الذي تقدمه سموها للجمعية لمساندة ذوي الإعاقة البصرية لتمكينها من تحقيق أهدافها والارتقاء بنشاطاتها، معرباً عن اعتزاز الجمعية بقبول سموها الرئاسة الفخرية للجمعية، كما تطرق لأحدث البرامج التطويرية والتنموية التي تقوم بها اللجان العاملة، مؤكداً على إستمرار الجمعية في المضي قُدماً نحو الإرتقاء بالأشخاص المكفوفين في شتى المجالات مستمدين العزم من سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة الرئيس الفخري للجمعية، وأتبع الكلمة بقصيدة بهذه المناسبة تقديراً لتشريف سموها، ثم عقدت سموها اجتماعاً ودياً مع رئيس وأعضاء مجلس الإدارة للتعرف على تصوراتهم للأنشطة الهادفة، وقد أعرب الجميع عن اعتزازهم بتوجيهات سموها، مقدرين بادرتها الكريمة.
وقد أبدت سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة عن سعادتها بزيارة هذا الصرح الإنساني وما يقدمه من برامج وأنشطة لخدمة ذوي الإعاقة البصرية، كما تقدمت بالشكر الجزيل لمنتسبي الجمعية على حفاوة الاستقبال ومدى التطور بالجمعية، كما أكدت على مواصلة المسير من أجل تأهيل وتمكين الأعضاء المكفوفين والإرتقاء بهم في كافة المجالات.
والجدير بالذكر أن صاحبة السمو الشيخة زين قامت برعاية ودعم المعسكر الأول للمرأة الخليجية الكفيفة عام 2017م، كما وافقت على الرعاية والدعم للمعسكر القادم.
وفي ختام الزيارة قام رئيس الجمعية بتقديم هدية تذكارية لسمو الشيخة زين بنت خالد بن عبدالله آل خليفة تعبيراً عن التقدير والعرفان نظير الخدمات الجلية للجمعية.
