التقى معالي الدكتور محمد معيط وزير المالية بجمهورية مصر العربية، اليوم الأحد، سعادة السيدة فوزية بنت عبد الله زينل، سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية المندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية، لبحث سبل تعزيز التعاون والاستفادة من الخبرات المشتركة فيما يخص علاقات التعاون الاقتصادي.
وخلال اللقاء، أكد الدكتور محمد معيط، أهمية فتح آفاق استثمارية رحبة أمام المستثمرين في كلا البلدين الشقيقين، والاستفادة من الاستثمارات المتبادلة في إرساء دعائم التنمية الشاملة والمستدامة.
من جانبها، أكدت سعادة السفيرة فوزية بنت عبد الله زينل حرص مملكة البحرين على تشجيع زيادة حجم الاستثمارات المتبادلة في ظل الفرص الاستثمارية الواعدة في كلا البلدين الشقيقين، وذلك في ضوء توجيهات ودعم ورعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم، حفظه الله ورعاه، والمتابعة الحثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، لافتة إلى الاهتمام الذي يبديه مجلس التنمية الاقتصادية بمملكة البحرين بإطلاق الفرص الاستثمارية الجديدة بما يرسخ من علاقات التعاون الاقتصادي.
كما أطلع الجانبان على الاستعدادات بشأن الاجتماع المزمع عقده للجنة الحكومية المصرية البحرينية للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتكنولوجي، بمشاركة الوزراء المعنيين في كلا البلدين الشقيقين.
وخلال اللقاء، أكد الدكتور محمد معيط، أهمية فتح آفاق استثمارية رحبة أمام المستثمرين في كلا البلدين الشقيقين، والاستفادة من الاستثمارات المتبادلة في إرساء دعائم التنمية الشاملة والمستدامة.
من جانبها، أكدت سعادة السفيرة فوزية بنت عبد الله زينل حرص مملكة البحرين على تشجيع زيادة حجم الاستثمارات المتبادلة في ظل الفرص الاستثمارية الواعدة في كلا البلدين الشقيقين، وذلك في ضوء توجيهات ودعم ورعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم، حفظه الله ورعاه، والمتابعة الحثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، لافتة إلى الاهتمام الذي يبديه مجلس التنمية الاقتصادية بمملكة البحرين بإطلاق الفرص الاستثمارية الجديدة بما يرسخ من علاقات التعاون الاقتصادي.
كما أطلع الجانبان على الاستعدادات بشأن الاجتماع المزمع عقده للجنة الحكومية المصرية البحرينية للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتكنولوجي، بمشاركة الوزراء المعنيين في كلا البلدين الشقيقين.