نتائجه إيجابية بقيادة المعلمة ساجدة بدر
أطلقت مدرسة السنابس الابتدائية للبنات مشروع "الباحثة الصغيرة"، بهدف تشجيع الطالبات على البحث العلمي والاستكشاف والتفكير النقدي وحل المشكلات، مع تعريفهن بقواعد الأمن السيبراني، وكيفية حماية أنفسهن من المخاطر الإلكترونية.
وقالت المشرفة على المشروع معلمة نظام الفصل الأستاذة ساجدة بدر حبيب: "يتم التطبيق عبر اختيار طالبة كل أسبوع، وتزويدها بسؤال بحث مرتبط بالدرس المحدد، لتقوم بالبحث عن إجابة السؤال من خلال مصادر موثوقة، مثل المواقع الإلكترونية المعتمدة والكتب المدرسية، مع تزويدها بدليل إرشادي حول كيفية البحث الآمن على الإنترنت، وبعد الانتهاء من البحث، تقوم الطالبة بكتابة إجابة السؤال في دفتر خاص يسمى "دفتر الباحثة الصغيرة"، ومن ثم تقوم بعرض البحث بطريقة مختصرة على الطالبات في الصف".
وأكدت المعلمة ما حققه المشروع من نتائج إيجابية في تنمية مهارات البحث العلمي لدى الطالبات اللواتي أظهرن قدرة على تحديد الأسئلة البحثية، وجمع المعلومات من مصادر مختلفة، وتحليل المعلومات، وكتابة النتائج بطريقة منظمة، كما ساهم المشروع في تعزيز قدراتهن على التفكير النقدي وحل المشكلات، حيث ساعدهن على تقييم المعلومات، وتحديد الفرضيات، واختبار الفرضيات، واتخاذ القرارات.
وقالت الطالبة زينب جاسم: "لقد استمتعت كثيرًا بالبحث عن إجابة السؤال البحثي، وتعلمت الكثير من المعلومات الجديدة، وأصبحت أعرف كيفية البحث عن المعلومات بطريقة آمنة"، وأضافت زميلتها الطالبة رقية حسين: " شكّل لي المشروع تجربة رائعة تعلمت منها الكثير من المهارات النافعة، وأصبحت أشعر بالثقة في قدرتي على البحث عن المعلومات".
بدورها أشادت مديرة المدرسة الأستاذة نرجس محمد شريف بجهود الطالبات في المشروع الذي ساهم في تنمية مهاراتهن البحثية والتفكيرية، وأظهر قدرتهن على التعلّم والتطوير.
{{ article.visit_count }}
أطلقت مدرسة السنابس الابتدائية للبنات مشروع "الباحثة الصغيرة"، بهدف تشجيع الطالبات على البحث العلمي والاستكشاف والتفكير النقدي وحل المشكلات، مع تعريفهن بقواعد الأمن السيبراني، وكيفية حماية أنفسهن من المخاطر الإلكترونية.
وقالت المشرفة على المشروع معلمة نظام الفصل الأستاذة ساجدة بدر حبيب: "يتم التطبيق عبر اختيار طالبة كل أسبوع، وتزويدها بسؤال بحث مرتبط بالدرس المحدد، لتقوم بالبحث عن إجابة السؤال من خلال مصادر موثوقة، مثل المواقع الإلكترونية المعتمدة والكتب المدرسية، مع تزويدها بدليل إرشادي حول كيفية البحث الآمن على الإنترنت، وبعد الانتهاء من البحث، تقوم الطالبة بكتابة إجابة السؤال في دفتر خاص يسمى "دفتر الباحثة الصغيرة"، ومن ثم تقوم بعرض البحث بطريقة مختصرة على الطالبات في الصف".
وأكدت المعلمة ما حققه المشروع من نتائج إيجابية في تنمية مهارات البحث العلمي لدى الطالبات اللواتي أظهرن قدرة على تحديد الأسئلة البحثية، وجمع المعلومات من مصادر مختلفة، وتحليل المعلومات، وكتابة النتائج بطريقة منظمة، كما ساهم المشروع في تعزيز قدراتهن على التفكير النقدي وحل المشكلات، حيث ساعدهن على تقييم المعلومات، وتحديد الفرضيات، واختبار الفرضيات، واتخاذ القرارات.
وقالت الطالبة زينب جاسم: "لقد استمتعت كثيرًا بالبحث عن إجابة السؤال البحثي، وتعلمت الكثير من المعلومات الجديدة، وأصبحت أعرف كيفية البحث عن المعلومات بطريقة آمنة"، وأضافت زميلتها الطالبة رقية حسين: " شكّل لي المشروع تجربة رائعة تعلمت منها الكثير من المهارات النافعة، وأصبحت أشعر بالثقة في قدرتي على البحث عن المعلومات".
بدورها أشادت مديرة المدرسة الأستاذة نرجس محمد شريف بجهود الطالبات في المشروع الذي ساهم في تنمية مهاراتهن البحثية والتفكيرية، وأظهر قدرتهن على التعلّم والتطوير.