أكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، موقف مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، والداعم لإقرار هدنة إنسانية فورية تفضي إلى وقف الأعمال العدائية، وحماية المدنيين من الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وتسهيل وصول المساعدات الطبية والغذائية والماء والوقود والكهرباء إلى سكان قطاع غزة بموجب القانون الدولي الإنساني.
وأعرب، لدى مشاركته ممثلاً عن مملكة البحرين في المؤتمر الإنساني الدولي لمساعدة السكان المدنيين في قطاع غزة بمقر قصر الإليزيه الرئاسي في باريس، عن تقديره لمبادرة الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة، بتنظيم هذا المؤتمر في إطار مبادراته الداعية إلى إحلال السلام وتعبئة الجهود الإنسانية الدولية، مالية أو عينية، لإغاثة المدنيين الفلسطينيين في غزة، والتخفيف من حدة ما يعانونه من أوضاع إنسانية كارثية.
واستعرض إسهامات المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية واللجنة الوطنية البحرينية لإغاثة الأشقاء الفلسطينيين في غزة، تنفيذًا للتوجيهات السامية من لدن جلالة الملك المعظم، بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومتابعة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وتمكنها من تسليم ثمانين طنًا من المواد الطبية والغذائية والإغاثية على شحنتين عبر معبر رفح، وعزمها على بناء مستشفى ميداني ومجمع سكني، وغيرها من المشاريع التنموية في إطار عملية إعادة إعمار غزة.
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، أن مملكة البحرين ماضية في جهودها الدبلوماسية والإنسانية بالتنسيق مع المجتمع الدولي نحو وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وإيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية الضرورية لأهالي قطاع غزة، وتهيئة الأجواء الآمنة لإحياء عملية السلام العادل والشامل، بما يلبي حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة وفقًا لحل الدولتين، وقرارات الشرعية الدولية، باعتباره خيارًا استراتيجيًا لتحقيق الأمن والرخاء والتعايش السلمي بين شعوب منطقة الشرق الأوسط كافة.
{{ article.visit_count }}
وأعرب، لدى مشاركته ممثلاً عن مملكة البحرين في المؤتمر الإنساني الدولي لمساعدة السكان المدنيين في قطاع غزة بمقر قصر الإليزيه الرئاسي في باريس، عن تقديره لمبادرة الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة، بتنظيم هذا المؤتمر في إطار مبادراته الداعية إلى إحلال السلام وتعبئة الجهود الإنسانية الدولية، مالية أو عينية، لإغاثة المدنيين الفلسطينيين في غزة، والتخفيف من حدة ما يعانونه من أوضاع إنسانية كارثية.
واستعرض إسهامات المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية واللجنة الوطنية البحرينية لإغاثة الأشقاء الفلسطينيين في غزة، تنفيذًا للتوجيهات السامية من لدن جلالة الملك المعظم، بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومتابعة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وتمكنها من تسليم ثمانين طنًا من المواد الطبية والغذائية والإغاثية على شحنتين عبر معبر رفح، وعزمها على بناء مستشفى ميداني ومجمع سكني، وغيرها من المشاريع التنموية في إطار عملية إعادة إعمار غزة.
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، أن مملكة البحرين ماضية في جهودها الدبلوماسية والإنسانية بالتنسيق مع المجتمع الدولي نحو وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وإيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية الضرورية لأهالي قطاع غزة، وتهيئة الأجواء الآمنة لإحياء عملية السلام العادل والشامل، بما يلبي حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة وفقًا لحل الدولتين، وقرارات الشرعية الدولية، باعتباره خيارًا استراتيجيًا لتحقيق الأمن والرخاء والتعايش السلمي بين شعوب منطقة الشرق الأوسط كافة.