شارك الدكتور إبراهيم يوسف العبدالله سفير مملكة البحرين لدى الجمهورية التركية، في المنتدى الاقتصادي الخليجي- التركي، المنعقد في إسطنبول، والذي نُظّم من قبل مركز الخليج للأبحاث بالمملكة العربية السعودية، ومنصة التعاون الدولية بالجمهورية التركية، بدعم من الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وبحضور مجموعة من الوزراء والسفراء ورجال الأعمال من الطرفين.
وأكد سفير مملكة البحرين على ضرورة الاستفادة من الفرص المتاحة بين دول مجلس التعاون والجمهورية التركية في مجال التعاون الاقتصادي والتجاري والصناعي والتكنولوجي والزراعي والاستثماري، لاسيما في القطاعات المعتمدة على التصنيع والإنتاج، والعمل على ابتكار اقتصاد مبني على المعرفة وتطوير المستوى التكنولوجي المستخدم في العملية الإنتاجية، وزيادة القدرة التنافسية وتطوير مراكز البحوث والدراسات في الغرف التجارية والصناعية، والمؤسسات الاستثمارية والبحثية الأخرى، للحصول على الاستثمارات ذات القيمة المضافة، وتحسين الإنتاجية والجودة النوعية.
وأشار السفير إلى أن دول مجلس التعاون وتركيا في حاجة إلى تعزيز تعاونهما المشترك من خلال استراتيجية مستدامة ترتكز على العمل الجاد المتواصل لتخطي الحواجز، وزيادة التفكير في التعاون المشترك، والبحث عن سبل وأساليب جديدة لتعميق العلاقات الثنائية لجعل الاستثمارات التركية في كل دول مجلس التعاون والاستثمارات الخليجية في تركيا، محركاً أساسياً للنمو والازدهار من خلال القيام بمشروعات إنتاجية مشتركة، وتعزيز تبادل المشروعات الاستثمارية في البنية التحتية لتلبية الحاجات وزيادة القدرة التنافسية والطاقة الإنتاجية، وتحقيق الأهداف المشتركة بشكل مستمر ودائم بين دول مجلس التعاون وتركيا.
وأكد سفير مملكة البحرين على ضرورة الاستفادة من الفرص المتاحة بين دول مجلس التعاون والجمهورية التركية في مجال التعاون الاقتصادي والتجاري والصناعي والتكنولوجي والزراعي والاستثماري، لاسيما في القطاعات المعتمدة على التصنيع والإنتاج، والعمل على ابتكار اقتصاد مبني على المعرفة وتطوير المستوى التكنولوجي المستخدم في العملية الإنتاجية، وزيادة القدرة التنافسية وتطوير مراكز البحوث والدراسات في الغرف التجارية والصناعية، والمؤسسات الاستثمارية والبحثية الأخرى، للحصول على الاستثمارات ذات القيمة المضافة، وتحسين الإنتاجية والجودة النوعية.
وأشار السفير إلى أن دول مجلس التعاون وتركيا في حاجة إلى تعزيز تعاونهما المشترك من خلال استراتيجية مستدامة ترتكز على العمل الجاد المتواصل لتخطي الحواجز، وزيادة التفكير في التعاون المشترك، والبحث عن سبل وأساليب جديدة لتعميق العلاقات الثنائية لجعل الاستثمارات التركية في كل دول مجلس التعاون والاستثمارات الخليجية في تركيا، محركاً أساسياً للنمو والازدهار من خلال القيام بمشروعات إنتاجية مشتركة، وتعزيز تبادل المشروعات الاستثمارية في البنية التحتية لتلبية الحاجات وزيادة القدرة التنافسية والطاقة الإنتاجية، وتحقيق الأهداف المشتركة بشكل مستمر ودائم بين دول مجلس التعاون وتركيا.