أبهرت الأستاذة أسماء بوشرار معلمة اللغة الإنجليزية بمدرسة نسيبة بنت كعب الابتدائية للبنات طالبات الصف السادس بتحويل حصة القراءة إلى مغامرة بحرية تفاعلية أثارت حماسهن وعززت شغفهن بالتعلّم.
وقالت المعلمة أسماء إنها حوّلت الفصل الدراسي إلى سفينة تحمل اسم "العلم والمغامرة"، بقيادتها كقبطان للسفينة، حيث ارتقت الطالبات المتحمسات متنها، وانطلقت المغامرة في رحلات مثيرة عبر الكتاب المدرسي، لتعزيز مهاراتهن اللغوية بأسلوب تفاعلي غير تقليدي.
وأضافت أن الطالبات قمن باستكشاف مغامرة جاك سبارو في عالم البحار، وتجربة دوروثي في بلاد العجائب، وزرن عصوراً مختلفة تحت المحيط وفي الفضاء الخارجي، واستمتعن بتجربة حمية طعام البحارة، واكتشاف حكايات المخلوقات البحرية الغريبة، وذلك عبر قراءة القصص بصوت عال ومليءٍ بالحماسة، والمشاركة مناقشات مثيرة وأنشطة مبتكرة بعد انتهاء القصص، تم توظيف التكنولوجيا فيها، وعززت مختلف مهارات اللغة.
وقد أعربت الطالبات عن سعادتهن الكبيرة وشكرهن العميق للأستاذة أسماء بوشرار على توفير تجربة تعليمية ممتعة وفريدة من نوعها. وأكدن أن اللغة الإنجليزية لم تعد مجرد مادة دراسية، بل مغامرة شيقة يترقبها الجميع.
من جانبها، أشادت مديرة المدرسة الأستاذة إيمان المناعي بالمبادرة الإبداعية والجهود المبذولة لتحويل حصة اللغة الإنجليزية إلى تجربة تعليمية مميزة. وأعربت عن اعتزازها بقدرة المعلمة والطالبات على استخدام الخيال والتفكير الإبداعي لتعزيز المهارات اللغوية.
كلام صور: المعلمة مع طالباتها.
{{ article.visit_count }}
وقالت المعلمة أسماء إنها حوّلت الفصل الدراسي إلى سفينة تحمل اسم "العلم والمغامرة"، بقيادتها كقبطان للسفينة، حيث ارتقت الطالبات المتحمسات متنها، وانطلقت المغامرة في رحلات مثيرة عبر الكتاب المدرسي، لتعزيز مهاراتهن اللغوية بأسلوب تفاعلي غير تقليدي.
وأضافت أن الطالبات قمن باستكشاف مغامرة جاك سبارو في عالم البحار، وتجربة دوروثي في بلاد العجائب، وزرن عصوراً مختلفة تحت المحيط وفي الفضاء الخارجي، واستمتعن بتجربة حمية طعام البحارة، واكتشاف حكايات المخلوقات البحرية الغريبة، وذلك عبر قراءة القصص بصوت عال ومليءٍ بالحماسة، والمشاركة مناقشات مثيرة وأنشطة مبتكرة بعد انتهاء القصص، تم توظيف التكنولوجيا فيها، وعززت مختلف مهارات اللغة.
وقد أعربت الطالبات عن سعادتهن الكبيرة وشكرهن العميق للأستاذة أسماء بوشرار على توفير تجربة تعليمية ممتعة وفريدة من نوعها. وأكدن أن اللغة الإنجليزية لم تعد مجرد مادة دراسية، بل مغامرة شيقة يترقبها الجميع.
من جانبها، أشادت مديرة المدرسة الأستاذة إيمان المناعي بالمبادرة الإبداعية والجهود المبذولة لتحويل حصة اللغة الإنجليزية إلى تجربة تعليمية مميزة. وأعربت عن اعتزازها بقدرة المعلمة والطالبات على استخدام الخيال والتفكير الإبداعي لتعزيز المهارات اللغوية.
كلام صور: المعلمة مع طالباتها.