عرض رئيس قسم التعليم الطبي في كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي الدكتور هاني عطوة، ملصقاً بحثياً حول نتائج دراسة علمية حديثة تبحث في استعداد طلاب البرامج الصحية المختلفة للتعلم المشترك بعنوان "استعداد طلاب أربعة برامج تعليمية صحية مختلفة للتعلم المشترك"، وذلك في إطار مشاركته في مؤتمر "الممارسة والتعليم التعاوني الصحي" الذي عقد مؤخراً في دولة قطر.
يعتبر التعلم المشترك بين طلاب المهن الصحية مفهومًا حيويًا حيث يتعلم الطلاب من بعضهم ومع بعضهم في بيئة تعلم تعاونية، بهدف التعاون وتقديم رعاية صحية عالية الجودة لتحقيق نتائج صحية إيجابية.
إلى ذلك، قال الدكتور هاني عطوة إن الدراسة أجريت على عينة من 339 طالباً وطالبة من أربعة برامج تعليمية صحية، وهي الطب، طب الأسنان، الصيدلة السريرية، والتمريض. وتابع، أظهرت الدراسة أن طلاب البرامج الأربعة في مرحلة التعليم الجامعي أبدوا استعدادًا كبيراً للتعلم مع بعضهم البعض من خلال تطبيق مفاهيم ذلك النوع من التعلم.
على ضوء ذلك، أوصت الدراسة بتعميم التعلم المشترك بين طلاب المهن الصحية لما فيه من فائدة في التدريب على التعاون في مجال تقديم الخدمات الصحية، وكخطوة نحو تحسين التعلم التعاوني وتعزيز التعاون بين المهن بشكل أفضل بعد التخرج.
هذا ويعتبر هذا المؤتمر العلمي العالمي الذي احتضنته دولة قطر في نسخته الحادية عشر مناسبة دولية لمقدمي الخدمات الصحية والمعلمين والباحثين لتبادل المعرفة وتعزيز التعاون بين التخصصات الصحية المختلفة، وقد ركزت فعاليات المؤتمر على تدعيم التفاعل والتعاون بين الفرق المهنية المختلفة لتحسين جودة الرعاية الصحية وتعزيز التعلم المستمر في المجال الصحي.
يعتبر التعلم المشترك بين طلاب المهن الصحية مفهومًا حيويًا حيث يتعلم الطلاب من بعضهم ومع بعضهم في بيئة تعلم تعاونية، بهدف التعاون وتقديم رعاية صحية عالية الجودة لتحقيق نتائج صحية إيجابية.
إلى ذلك، قال الدكتور هاني عطوة إن الدراسة أجريت على عينة من 339 طالباً وطالبة من أربعة برامج تعليمية صحية، وهي الطب، طب الأسنان، الصيدلة السريرية، والتمريض. وتابع، أظهرت الدراسة أن طلاب البرامج الأربعة في مرحلة التعليم الجامعي أبدوا استعدادًا كبيراً للتعلم مع بعضهم البعض من خلال تطبيق مفاهيم ذلك النوع من التعلم.
على ضوء ذلك، أوصت الدراسة بتعميم التعلم المشترك بين طلاب المهن الصحية لما فيه من فائدة في التدريب على التعاون في مجال تقديم الخدمات الصحية، وكخطوة نحو تحسين التعلم التعاوني وتعزيز التعاون بين المهن بشكل أفضل بعد التخرج.
هذا ويعتبر هذا المؤتمر العلمي العالمي الذي احتضنته دولة قطر في نسخته الحادية عشر مناسبة دولية لمقدمي الخدمات الصحية والمعلمين والباحثين لتبادل المعرفة وتعزيز التعاون بين التخصصات الصحية المختلفة، وقد ركزت فعاليات المؤتمر على تدعيم التفاعل والتعاون بين الفرق المهنية المختلفة لتحسين جودة الرعاية الصحية وتعزيز التعلم المستمر في المجال الصحي.