عندما يبدع المعلم في إيصال المعلومة بشكل سلس، فإن ذلك يترك أثراً إيجابياً كبيراً على طلبته، ويجعلهم أكثر انتباهاً وتفاعلاً مع الدرس، بل ويحفزهم على الإبداع في الحصص.
وهذا ما طبقه الأستاذ عباس أحمد، معلم العلوم في مدرسة أحمد الفاتح الابتدائية الإعدادية للبنين، الذي حرص على استخدام استراتيجيات تعليمية جاذبة، ومنها "التعلّم التعاوني"، والتي تعتمد على تقسيم الطلاب إلى مجموعات صغيرة، تكون متوازنة من حيث مستويات التحصيل والاهتمامات، بحيث يعمل الطلاب معاً لتحقيق هدف مشترك.
وبسبب ارتفاع مستوى إتقان الطلبة للدروس، وتمكنهم منها، فقد بادر العديد منهم إلى شرحها في الصف، حيث أظهروا تميزاً ملفتاً في تقديمها عكس قدرة المعلم على ترسيخ المعلومات في أذهانهم.
وقال المعلم إنه فخور بما حققه طلبته، وذلك يرجع بشكل رئيسي إلى التعلّم التعاوني، الذي يزيد دافعيتهم للتعلّم، ويعزز فهمهم للدروس، وينمي التعاون والمشاركة فيما بينهم، ويطوّر المهارات الاجتماعية والعملية لديهم، حيث قاموا بتوزيع الأدوار داخل كل مجموعة، بحيث يتولى كل طالب دوراً محدداً، مثل دور القائد أو دور الكاتب أو دور الباحث.
وأضاف: "يقوم الطلاب بمناقشة الدرس المطروح، وتبادل الآراء والأفكار داخل كل مجموعة، وفي نهاية الحصة، يقومون بعرض نتائج عملهم أمام المجموعات الأخرى، مع مناقشتها".
وهذا ما طبقه الأستاذ عباس أحمد، معلم العلوم في مدرسة أحمد الفاتح الابتدائية الإعدادية للبنين، الذي حرص على استخدام استراتيجيات تعليمية جاذبة، ومنها "التعلّم التعاوني"، والتي تعتمد على تقسيم الطلاب إلى مجموعات صغيرة، تكون متوازنة من حيث مستويات التحصيل والاهتمامات، بحيث يعمل الطلاب معاً لتحقيق هدف مشترك.
وبسبب ارتفاع مستوى إتقان الطلبة للدروس، وتمكنهم منها، فقد بادر العديد منهم إلى شرحها في الصف، حيث أظهروا تميزاً ملفتاً في تقديمها عكس قدرة المعلم على ترسيخ المعلومات في أذهانهم.
وقال المعلم إنه فخور بما حققه طلبته، وذلك يرجع بشكل رئيسي إلى التعلّم التعاوني، الذي يزيد دافعيتهم للتعلّم، ويعزز فهمهم للدروس، وينمي التعاون والمشاركة فيما بينهم، ويطوّر المهارات الاجتماعية والعملية لديهم، حيث قاموا بتوزيع الأدوار داخل كل مجموعة، بحيث يتولى كل طالب دوراً محدداً، مثل دور القائد أو دور الكاتب أو دور الباحث.
وأضاف: "يقوم الطلاب بمناقشة الدرس المطروح، وتبادل الآراء والأفكار داخل كل مجموعة، وفي نهاية الحصة، يقومون بعرض نتائج عملهم أمام المجموعات الأخرى، مع مناقشتها".