الجائزة تصب في جهود دعم التنمية المستدامة للفنون في المملكة
هنأ معالي الشيخ راشد بن خليفة آل خليفة، رئيس المجلس الوطني للفنون، والرئيس الفخري لجمعية البحرين للفنون التشكيلية، الفنانين الفائزين في مسابقة الفن التشكيلي لجائزة يوسف بن أحمد كانو في دورته الحادية عشر، لافتاً إلى أن فوزهم هو إشادة فردية وجماعية بإمكانياتهم وإبداعاتهم.
كما أعرب عن شكره وامتنانه لمجلس أمناء جائزة يوسف بن أحمد كانو، برئاسة الوجيه خالد كانو، على رعايتهم واهتمامهم بدعم وتشجيع الفنانين الشباب، ودورهم الريادي في تنظيم هذه المسابقة التي تعكس رؤيتهم المتقدمة، ويصب في جهود دعم التنمية المستدامة للفنون في مملكة البحرين.
وأشاد معاليه بالمستوى المتميز للمشاركات الفنية في المسابقة، والتي تجاوزت أكثر من سبعين عملا. وأشار إلى أن دعم المجتمع ومؤسسات القطاع الخاص للفنون يبرز من منطلق مسؤولية اجتماعية، كما يعكس قدرتها على الاندماج مع التطورات الثقافية والفنية. وعندما تدعم المؤسسات الخاصة المبدعين والفنانين، فإنها تسهم في إثراء المشهد الفني والثقافي، ويبرزون التميز والابتكار.
وأضاف: "تعد جائزة يوسف بن أحمد كانو من المبادرات الهامة التي تسهم في دعم وتطوير الحركة الفنية في مملكة البحرين، حيث تُقَدِّم فرصا قيمة للفنانين الشباب للتعبير عن إبداعاتهم وتطوير مهاراتهم. إن هذه المسابقة تعكس رؤية المجلس الوطني للفنون، في دعم وتشجيع المواهب الفنية، وهي فرصة لتكريم الفنانين الشباب المبدعين وتشجيعهم على المضي قدمًا في رحلتهم الفنية".
وتزامنت مسابقة الفن التشكيلي للفنانين البحرينيين من الفئة العمرية 18 – 30 عاما مع احتفالات المملكة بيوم المرأة البحرينية، حيث أتاحت المسابقة للمشاركين حرية التعبير عن العنوان من خلال أعمال فنية متعددة الشكل والطابع تشمل الرسم والنحت والطباعة. وفي هذا السياق، نوه معاليه بدور المرأة البحرينية التي تجسد جوهر التنوع والروح الإبداعية، فيما تأتي المسابقة لتسلط الضوء على دورها في المجتمع وإسهاماتها في مختلف جوانب الحياة.
يذكر أن جائزة يوسف بن أحمد كانو انطلقت عام 1998، وتأتي ضمن مبادرات مجموعة شركات يوسف بن أحمد كانو في مجال المسؤولية الاجتماعية، بهدف تشجيع الإبداع والثقافة والفنون والتميز في العلوم والبحوث العلمية من مختلف الدول العربية.
هنأ معالي الشيخ راشد بن خليفة آل خليفة، رئيس المجلس الوطني للفنون، والرئيس الفخري لجمعية البحرين للفنون التشكيلية، الفنانين الفائزين في مسابقة الفن التشكيلي لجائزة يوسف بن أحمد كانو في دورته الحادية عشر، لافتاً إلى أن فوزهم هو إشادة فردية وجماعية بإمكانياتهم وإبداعاتهم.
كما أعرب عن شكره وامتنانه لمجلس أمناء جائزة يوسف بن أحمد كانو، برئاسة الوجيه خالد كانو، على رعايتهم واهتمامهم بدعم وتشجيع الفنانين الشباب، ودورهم الريادي في تنظيم هذه المسابقة التي تعكس رؤيتهم المتقدمة، ويصب في جهود دعم التنمية المستدامة للفنون في مملكة البحرين.
وأشاد معاليه بالمستوى المتميز للمشاركات الفنية في المسابقة، والتي تجاوزت أكثر من سبعين عملا. وأشار إلى أن دعم المجتمع ومؤسسات القطاع الخاص للفنون يبرز من منطلق مسؤولية اجتماعية، كما يعكس قدرتها على الاندماج مع التطورات الثقافية والفنية. وعندما تدعم المؤسسات الخاصة المبدعين والفنانين، فإنها تسهم في إثراء المشهد الفني والثقافي، ويبرزون التميز والابتكار.
وأضاف: "تعد جائزة يوسف بن أحمد كانو من المبادرات الهامة التي تسهم في دعم وتطوير الحركة الفنية في مملكة البحرين، حيث تُقَدِّم فرصا قيمة للفنانين الشباب للتعبير عن إبداعاتهم وتطوير مهاراتهم. إن هذه المسابقة تعكس رؤية المجلس الوطني للفنون، في دعم وتشجيع المواهب الفنية، وهي فرصة لتكريم الفنانين الشباب المبدعين وتشجيعهم على المضي قدمًا في رحلتهم الفنية".
وتزامنت مسابقة الفن التشكيلي للفنانين البحرينيين من الفئة العمرية 18 – 30 عاما مع احتفالات المملكة بيوم المرأة البحرينية، حيث أتاحت المسابقة للمشاركين حرية التعبير عن العنوان من خلال أعمال فنية متعددة الشكل والطابع تشمل الرسم والنحت والطباعة. وفي هذا السياق، نوه معاليه بدور المرأة البحرينية التي تجسد جوهر التنوع والروح الإبداعية، فيما تأتي المسابقة لتسلط الضوء على دورها في المجتمع وإسهاماتها في مختلف جوانب الحياة.
يذكر أن جائزة يوسف بن أحمد كانو انطلقت عام 1998، وتأتي ضمن مبادرات مجموعة شركات يوسف بن أحمد كانو في مجال المسؤولية الاجتماعية، بهدف تشجيع الإبداع والثقافة والفنون والتميز في العلوم والبحوث العلمية من مختلف الدول العربية.