وصل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأربعاء، إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة ليترأس سموه الجانب البحريني في الاجتماع الثالث لمجلس التنسيق السعودي البحريني، حيث كان في مقدمة مستقبلي سموه لدى وصوله إلى مطار الملك خالد الدولي، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية وعددٌ من كبار المسؤولين.
ويرافق صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء عدد من أصحاب المعالي والسعادة من كبار المسؤولين.
وقد تفضل سموه بالتصريح التالي:
يسرني وأنا أصل إلى المملكة العربية السعودية، أن أشيد بالعلاقات التاريخية الراسخة والروابط الأخوية المتينة الممتدة عبر التاريخ التي تربط بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة وما تحظى به من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية حفظهما الله.
كما أجدها فرصة مناسبة لأعرب عن بالغ التقدير للجهود التي يبذلها أخي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية في تعزيز مسارات التعاون الثنائي بين البلدين.
إن المسيرة المباركة للتعاون بين البلدين الشقيقين والتي تعززت من خلال مجلس التنسيق السعودي البحريني الذي ينعقد اليوم اجتماعه الثالث مقبلة على مزيد من التكامل تدفعه رغبة صادقة من البلدين الشقيقين وحرص متبادل على المزيد من التنسيق والتعاون الذي يترجم ما وصلت إليه العلاقات بين البلدين من مستويات متقدمة، ونعرب عن تطلعنا الدائم لمواصلة هذا النهج المبارك والدفع بمسارات الشراكة والتعاون بين البلدين الشقيقين نحو آفاق أكثر شمولاً تحقيقاً للأهداف والتطلعات المشتركة.
وإني لأجدها فرصة مواتية للتأكيد على متابعة مملكة البحرين لما تشهده المملكة العربية السعودية الشقيقة من نهضة وتقدم ورفعة على مختلف المستويات، والتي باتت قصص نجاح تنموية ملهمة عززت من مكانتها الريادية إقليماً ودولياً، متمنياً للمملكة العربية السعودية بالمزيد من التقدم والازدهار ودوام الأمن والنماء.
ويرافق صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء عدد من أصحاب المعالي والسعادة من كبار المسؤولين.
وقد تفضل سموه بالتصريح التالي:
يسرني وأنا أصل إلى المملكة العربية السعودية، أن أشيد بالعلاقات التاريخية الراسخة والروابط الأخوية المتينة الممتدة عبر التاريخ التي تربط بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة وما تحظى به من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية حفظهما الله.
كما أجدها فرصة مناسبة لأعرب عن بالغ التقدير للجهود التي يبذلها أخي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية في تعزيز مسارات التعاون الثنائي بين البلدين.
إن المسيرة المباركة للتعاون بين البلدين الشقيقين والتي تعززت من خلال مجلس التنسيق السعودي البحريني الذي ينعقد اليوم اجتماعه الثالث مقبلة على مزيد من التكامل تدفعه رغبة صادقة من البلدين الشقيقين وحرص متبادل على المزيد من التنسيق والتعاون الذي يترجم ما وصلت إليه العلاقات بين البلدين من مستويات متقدمة، ونعرب عن تطلعنا الدائم لمواصلة هذا النهج المبارك والدفع بمسارات الشراكة والتعاون بين البلدين الشقيقين نحو آفاق أكثر شمولاً تحقيقاً للأهداف والتطلعات المشتركة.
وإني لأجدها فرصة مواتية للتأكيد على متابعة مملكة البحرين لما تشهده المملكة العربية السعودية الشقيقة من نهضة وتقدم ورفعة على مختلف المستويات، والتي باتت قصص نجاح تنموية ملهمة عززت من مكانتها الريادية إقليماً ودولياً، متمنياً للمملكة العربية السعودية بالمزيد من التقدم والازدهار ودوام الأمن والنماء.