أشادت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى برئاسة سعادة الدكتور علي بن محمد الرميحي، بمضامين الكلمة التي القاها الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وزير الداخلية، خلال ترأسه وفد مملكة البحرين المشارك في الدورة الحادية والأربعين لمجلس وزراء الداخلية العرب المقامة في تونس.
وأكدت اللجنة أهمية دعوة معالي وزير الداخلية لنظرائه وزراء الداخلية العرب بجعل الهوية العربية هي البوصلة التي تتضافر في اتجاهها الجهود الأمنية من أجل بسط الأمن والاستقرار المجتمعي، واستقاء مبادرات وبرامج وخطط هذا التوجه من الإرث الحضاري والديني والثقافي، مشيرةً إلى ضرورة اتخاذ الخطوات الاستباقية المبنية على الرصد والتحليل والإدراك المتجلي في مضامين كلمة معالي الوزير، بعدم ترك مجالاً لظهور أي جماعات أو كيانات تحاول أن تجد لها مكاناً ودورا فوضويا، يزعزع الاستقرار وفق أجندات وأيدولوجيات خارجية، والتركيز على وقف أي نزيف أمني عربي، واتخاذ الإجراءات الفاعلة لمحاربة كافة أشكال الدعم للجماعات الخارجة عن القانون من خلال توحيد وتضافر الجهود لمواجهتها، حفاظا على الأمن والاستقرار.
وأعربت اللجنة عن دعمها للجهود المبذولة للحفاظ على الهوية العربية وتعزيز الانتماء العربي من خلال القواسم المشتركة، مثنية على النهج القويم الذي تتبناه وزارة الداخلية من خلال طرح مبادرات تعزيز الهوية الوطنية، وفتح المجال والتشجيع على تقديم المبادرات والبرامج التي تستهدف حماية المجتمع فكريًا وثقافيًا من أسباب عدم الاستقرار واستتباب الأمن.
وأكدت اللجنة حرصها التام على دعم كافة المساعي التي تقوم بها الحكومة الموقرة في سبيل إرساء ثوابت الأمن والاستقرار والازدهار في المملكة، من خلال رفد مسيرة البناء والتطوير والجهود الأمنية بقوانين وأنظمة حديثة تمكن وزارة الداخلية من إنفاذ القانون وضبط الأمن والمحافظة على النظام العام بشكل مستدام.
{{ article.visit_count }}
وأكدت اللجنة أهمية دعوة معالي وزير الداخلية لنظرائه وزراء الداخلية العرب بجعل الهوية العربية هي البوصلة التي تتضافر في اتجاهها الجهود الأمنية من أجل بسط الأمن والاستقرار المجتمعي، واستقاء مبادرات وبرامج وخطط هذا التوجه من الإرث الحضاري والديني والثقافي، مشيرةً إلى ضرورة اتخاذ الخطوات الاستباقية المبنية على الرصد والتحليل والإدراك المتجلي في مضامين كلمة معالي الوزير، بعدم ترك مجالاً لظهور أي جماعات أو كيانات تحاول أن تجد لها مكاناً ودورا فوضويا، يزعزع الاستقرار وفق أجندات وأيدولوجيات خارجية، والتركيز على وقف أي نزيف أمني عربي، واتخاذ الإجراءات الفاعلة لمحاربة كافة أشكال الدعم للجماعات الخارجة عن القانون من خلال توحيد وتضافر الجهود لمواجهتها، حفاظا على الأمن والاستقرار.
وأعربت اللجنة عن دعمها للجهود المبذولة للحفاظ على الهوية العربية وتعزيز الانتماء العربي من خلال القواسم المشتركة، مثنية على النهج القويم الذي تتبناه وزارة الداخلية من خلال طرح مبادرات تعزيز الهوية الوطنية، وفتح المجال والتشجيع على تقديم المبادرات والبرامج التي تستهدف حماية المجتمع فكريًا وثقافيًا من أسباب عدم الاستقرار واستتباب الأمن.
وأكدت اللجنة حرصها التام على دعم كافة المساعي التي تقوم بها الحكومة الموقرة في سبيل إرساء ثوابت الأمن والاستقرار والازدهار في المملكة، من خلال رفد مسيرة البناء والتطوير والجهود الأمنية بقوانين وأنظمة حديثة تمكن وزارة الداخلية من إنفاذ القانون وضبط الأمن والمحافظة على النظام العام بشكل مستدام.