أكد المركز البحريني للحراك الدولي إن الأشخاص من ذوي الإعاقة في مملكة البحرين يحضون بنقلة نوعية وحرص كبير من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وترسيخ مبادئ احترام حقوق الإنسان بما فيها حقوق الأشخاص من ذوي الإعاقة الذين يشاركون في بناء الوطن وتحريك عجلة التقدم والتطور في ظل ما يلقونه من جهود لتمكينهم، والعمل على تحقيق مبادئ العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص بين كافة المواطنين بشكل عام وأبناء ذوي العزيمة بشكل خاص من خلال الخطط الاستراتيجية الوطنية لذوي الإعاقة والتي تحظى بدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وقال رئيس مجلس إدارة المركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع إن الاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم لمقاليد الحكم قبل 25 عاماً، يلامس الأشخاص من ذوي الإعاقة الذين حصلوا على مكتسبات كثيرة لا يحصل عليها كثير من ذوي الإعاقة حول العالم منها مخصصات شهرية تعين الأشخاص وأولياء أمورهم للحصول على متطلباتهم وتوفير احتياجاتهم الإضافية، وقد تم زيادتها مؤخراً لأصحاب الإعاقة الشديدة وتشمل الإعاقة الذهنية الشديدة، والشلل الدماغي، والشلل التام، والتوحد، بالإضافة إلى الإعاقات المتعددة.
ولفت إلى إن المخصصات يتم مضاعفتها في شهر رمضان الكريم بتلمس القيادة لاحتياجات ذوي الإعاقة في الشهر الفضيل، وتعمل الحكومة ضمن إطار توجيهات جلالة الملك المعظم في العمل على دمج ذوي الإعاقة بتمكينهم من ممارسة كافة حقوقهم بشكل عادل ومتكافئ من خلال بناء القدرات وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وذويهم ومؤسساتهم وكل المهتمين بتقديم الخدمات لهم، استناداً على المنهج المبني على حقوق الإنسان والذي يرتكز على المبادئ الواردة في ميثاق الأمم المتحدة والعهدين الدوليين والاتفاقيات المتخصصة، لاسيما الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث تأتي هذه الاستراتيجية في سبعة محاور وهي: التشريعات واللوائح التنظيمية، والصحة والتأهيل، والتربية والتعليم والدمج، والتأهيل الأكاديمي والمهني والتمكين الاقتصادي، والتمكين الاجتماعي وتمكين المرأة ذات الإعاقة، وسهولة الوصول للمباني والخدمات، التوعية والإعلام.
وأعرب المركز البحريني للحراك الدولي وكافة منتسبيه عن خالص التهاني والتبريكات إلى المقام السامي بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم لمقاليد الحكم ليستمر عهده على خطى واثقة في تحقيق مزيداً من المنجزات والمكتسبات الوطنية التي ينعم بها المواطنين كافة.
وقال رئيس مجلس إدارة المركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع إن الاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم لمقاليد الحكم قبل 25 عاماً، يلامس الأشخاص من ذوي الإعاقة الذين حصلوا على مكتسبات كثيرة لا يحصل عليها كثير من ذوي الإعاقة حول العالم منها مخصصات شهرية تعين الأشخاص وأولياء أمورهم للحصول على متطلباتهم وتوفير احتياجاتهم الإضافية، وقد تم زيادتها مؤخراً لأصحاب الإعاقة الشديدة وتشمل الإعاقة الذهنية الشديدة، والشلل الدماغي، والشلل التام، والتوحد، بالإضافة إلى الإعاقات المتعددة.
ولفت إلى إن المخصصات يتم مضاعفتها في شهر رمضان الكريم بتلمس القيادة لاحتياجات ذوي الإعاقة في الشهر الفضيل، وتعمل الحكومة ضمن إطار توجيهات جلالة الملك المعظم في العمل على دمج ذوي الإعاقة بتمكينهم من ممارسة كافة حقوقهم بشكل عادل ومتكافئ من خلال بناء القدرات وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وذويهم ومؤسساتهم وكل المهتمين بتقديم الخدمات لهم، استناداً على المنهج المبني على حقوق الإنسان والذي يرتكز على المبادئ الواردة في ميثاق الأمم المتحدة والعهدين الدوليين والاتفاقيات المتخصصة، لاسيما الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث تأتي هذه الاستراتيجية في سبعة محاور وهي: التشريعات واللوائح التنظيمية، والصحة والتأهيل، والتربية والتعليم والدمج، والتأهيل الأكاديمي والمهني والتمكين الاقتصادي، والتمكين الاجتماعي وتمكين المرأة ذات الإعاقة، وسهولة الوصول للمباني والخدمات، التوعية والإعلام.
وأعرب المركز البحريني للحراك الدولي وكافة منتسبيه عن خالص التهاني والتبريكات إلى المقام السامي بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم لمقاليد الحكم ليستمر عهده على خطى واثقة في تحقيق مزيداً من المنجزات والمكتسبات الوطنية التي ينعم بها المواطنين كافة.