خلال رعايتها ومشاركتها في قمة البحرين للمدن الذكية 2024...
حازت ديار المحرق، الشركة الرائدة في قطاع التطوير العقاري بمملكة البحرين، على جائزة "المشاركة المجتمعية في المدن الذكية في القطاع الخاص"، وذلك خلال رعايتها ومشاركتها في "قمة البحرين للمدن الذكية 2024" المنعقدة على مدار يومي 5 و6 مارس 2024، بتنظيم من وزارة شؤون البلديات والزراعة تحت شعار "التقدم في مسيرة التطوير عبر الذكاء الاصطناعي" وذلك بحضور كريم من معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء.
وقد جاء هذا الإنجاز تقديرًا لشمولية مبادراتها، ومشاركاتها المجتمعية الفاعلة، وامتثالها بحرص لكافة ركائز المسؤولية تجاه المجتمع المحلي الذي تعمل على أرضه. كما يعكس حصول ديار المحرق على هذه الجائزة جهودها الحثيثة الرامية لتكريس أطر الانتماء والمساواة لدى قاطنيها. وتحتفي هذه الجائزة بالمشروعات القيمة التي تطرحها في المدينة، والتي تمتاز بتطبيق معايير وممارسات الاستدامة، مع ضمان الاستخدام المسؤول للموارد، علاوة على تبنيها للحلول الذكية والمبتكرة التي تعزز نوعية وجودة الحياة للقاطنين فيها.
ويُشار إلى أن ديار المحرق تُعد مدينة متكاملة وشاملة تلائم مختلف فئات المجتمع ومستوياتهم المعيشية، وهي ترحب بالمواطنين والمقيمين على حدٍ سواء. وقد باتت من مناطق الجذب السياحية الرئيسية في المملكة، حيث يضم مخططها الرئيسي العديد من المشاريع التجارية والاستثمارية والفندقية والترفيهية والسكنية، إلى جانب توفر المؤسسات التعليمية والصحية. وهي تطلق جولات يومية بالحافلات حول أبرز وجهات ومعالم المدينة.
وتدعم ديار المحرق التكافل المجتمعي عبر تزويد مشاريعها السكنية بالحدائق، ومسارات المشي، والملاعب، والنوادي الرياضية، مشجعة بذلك على الترابط بين أفراد المجتمع الواحد ومحفزة لاعتماد نمط حياة صحي. وهي تحرص على ترسيخ الهوية البحرينية الأصيلة في مختلف مشاريعها، وتسعى للحفاظ على عراقة تقاليدها العربية والإسلامية، مولية اهتمامًا بارزاً تجاه تدشين الجوامع والمساجد والقاعات المتعددة الاستخدامات لخلق نسيج اجتماعي متلاحم.
وحول هذا الإنجاز، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة ديار المحرق المهندس أحمد علي العمادي قائلاً: "نفخر بحصولنا على جائزة "المشاركة المجتمعية في المدن الذكية في القطاع الخاص"، والتي تتوج التزامنا بالمسؤولية تجاه مجتمعنا المحلي، وإسهاماتنا المنبثقة من إيماننا بضرورة تفعيل دورنا في تحقيق مختلف التطلعات والرؤى الوطنية، وأهمية الدور الذي نضطلع به كمؤسسة من القطاع الخاص باعتباره محرك أساسي لعملية النمو الاقتصادي والتنموي. وسنستمر في ديار المحرق بطرح المبادرات المتنوعة وتبني الحلول المبتكرة التي من شأنها تعزيز جودة الحياة والاستدامة، والنهوض بمختلف جوانب التنمية المجتمعية."
وجدير بالذكر أن مبادرات ديار المحرق تتنوع لتشمل العديد من الاحتياجات المجتمعية، ويتضمن ذلك المبادرات التي ترسخ الهوية البحرينية والتوجيهات الإسلامية، وذلك كتنظيم مسابقات تلاوة القرآن الكريم والمساهمات الخيرية ورعاية الأسر المنتجة. وهي تهتم أيضاً باحتضان الكفاءات الشابة وتطويرها، وهو ما ينعكس عبر طرحها للبرامج التدريبية كبرنامج طموح الذي يقدم التدريب المهني للخريجين البحرينيين من تخصصات الهندسة المدنية والهندسة الكهربائية والهندسة المعمارية والتطوير العقاري، ومشاركتها في معارض التوظيف، وتعاونها مع العديد من المؤسسات التعليمية، بالإضافة لإطلاق المسابقات التي تحتفي بابتكارات الجيل الشاب. كما وتساهم ديار المحرق بدورها في دعم الملف الإسكاني الوطني، وتنفيذ خطط التشجير والاستدامة المحلية. وعلاوة على ذلك، تدعم ديار المحرق بشكل متواصل الأفراد من ذوي الهمم، ومرضى السرطان، إلى جانب الكثير من المبادرات المجتمعية الأخرى.
حازت ديار المحرق، الشركة الرائدة في قطاع التطوير العقاري بمملكة البحرين، على جائزة "المشاركة المجتمعية في المدن الذكية في القطاع الخاص"، وذلك خلال رعايتها ومشاركتها في "قمة البحرين للمدن الذكية 2024" المنعقدة على مدار يومي 5 و6 مارس 2024، بتنظيم من وزارة شؤون البلديات والزراعة تحت شعار "التقدم في مسيرة التطوير عبر الذكاء الاصطناعي" وذلك بحضور كريم من معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء.
وقد جاء هذا الإنجاز تقديرًا لشمولية مبادراتها، ومشاركاتها المجتمعية الفاعلة، وامتثالها بحرص لكافة ركائز المسؤولية تجاه المجتمع المحلي الذي تعمل على أرضه. كما يعكس حصول ديار المحرق على هذه الجائزة جهودها الحثيثة الرامية لتكريس أطر الانتماء والمساواة لدى قاطنيها. وتحتفي هذه الجائزة بالمشروعات القيمة التي تطرحها في المدينة، والتي تمتاز بتطبيق معايير وممارسات الاستدامة، مع ضمان الاستخدام المسؤول للموارد، علاوة على تبنيها للحلول الذكية والمبتكرة التي تعزز نوعية وجودة الحياة للقاطنين فيها.
ويُشار إلى أن ديار المحرق تُعد مدينة متكاملة وشاملة تلائم مختلف فئات المجتمع ومستوياتهم المعيشية، وهي ترحب بالمواطنين والمقيمين على حدٍ سواء. وقد باتت من مناطق الجذب السياحية الرئيسية في المملكة، حيث يضم مخططها الرئيسي العديد من المشاريع التجارية والاستثمارية والفندقية والترفيهية والسكنية، إلى جانب توفر المؤسسات التعليمية والصحية. وهي تطلق جولات يومية بالحافلات حول أبرز وجهات ومعالم المدينة.
وتدعم ديار المحرق التكافل المجتمعي عبر تزويد مشاريعها السكنية بالحدائق، ومسارات المشي، والملاعب، والنوادي الرياضية، مشجعة بذلك على الترابط بين أفراد المجتمع الواحد ومحفزة لاعتماد نمط حياة صحي. وهي تحرص على ترسيخ الهوية البحرينية الأصيلة في مختلف مشاريعها، وتسعى للحفاظ على عراقة تقاليدها العربية والإسلامية، مولية اهتمامًا بارزاً تجاه تدشين الجوامع والمساجد والقاعات المتعددة الاستخدامات لخلق نسيج اجتماعي متلاحم.
وحول هذا الإنجاز، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة ديار المحرق المهندس أحمد علي العمادي قائلاً: "نفخر بحصولنا على جائزة "المشاركة المجتمعية في المدن الذكية في القطاع الخاص"، والتي تتوج التزامنا بالمسؤولية تجاه مجتمعنا المحلي، وإسهاماتنا المنبثقة من إيماننا بضرورة تفعيل دورنا في تحقيق مختلف التطلعات والرؤى الوطنية، وأهمية الدور الذي نضطلع به كمؤسسة من القطاع الخاص باعتباره محرك أساسي لعملية النمو الاقتصادي والتنموي. وسنستمر في ديار المحرق بطرح المبادرات المتنوعة وتبني الحلول المبتكرة التي من شأنها تعزيز جودة الحياة والاستدامة، والنهوض بمختلف جوانب التنمية المجتمعية."
وجدير بالذكر أن مبادرات ديار المحرق تتنوع لتشمل العديد من الاحتياجات المجتمعية، ويتضمن ذلك المبادرات التي ترسخ الهوية البحرينية والتوجيهات الإسلامية، وذلك كتنظيم مسابقات تلاوة القرآن الكريم والمساهمات الخيرية ورعاية الأسر المنتجة. وهي تهتم أيضاً باحتضان الكفاءات الشابة وتطويرها، وهو ما ينعكس عبر طرحها للبرامج التدريبية كبرنامج طموح الذي يقدم التدريب المهني للخريجين البحرينيين من تخصصات الهندسة المدنية والهندسة الكهربائية والهندسة المعمارية والتطوير العقاري، ومشاركتها في معارض التوظيف، وتعاونها مع العديد من المؤسسات التعليمية، بالإضافة لإطلاق المسابقات التي تحتفي بابتكارات الجيل الشاب. كما وتساهم ديار المحرق بدورها في دعم الملف الإسكاني الوطني، وتنفيذ خطط التشجير والاستدامة المحلية. وعلاوة على ذلك، تدعم ديار المحرق بشكل متواصل الأفراد من ذوي الهمم، ومرضى السرطان، إلى جانب الكثير من المبادرات المجتمعية الأخرى.