أوضح الكاتب الصحفي جمال الياقوت عضو الإتحاد العام للصحفيين العرب عضو الإتحاد الدولي للصحفيين ، بأن (قصيدة شواهد المجد) التي كتبها الشيخ راشد بن عبدالله بن حمد بن عيسى آل خليفة، باللغة العربية الفصحى إستحوذت على اهتمام واستحسان واسع بين كبار الشخصيات و الشعراء والمثقفين والأدباء في مملكة البحرين ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربي والتي أهداها معالي الشيخ راشد بن عبدالله بن حمد بن عيسى آل خليفة إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين.

تتميز قصيدة "شواهد المجد" بأنها تستعرض التاريخ العريق لآل خليفة في مملكة البحرين، حيث تسلط الضوء على الإنجازات والمسيرة الحافلة للعائلة المالكة على مر العصور. وقد لاقت القصيدة إعجاب الجميع بتعبيرها الشعري الراقي وبلاغتها الفائقة في تصوير الماضي العريق والتراث الثقافي للبحرين.

وتعد هذه القصيدة إضافة قيمة للأدب العربي، حيث تجسد روح الوفاء والاعتزاز بالموروث التاريخي والثقافي للبحرين، حيث أبدى كبار الشعراء والمثقفون إعجابهم الكبير وتقديرهم لمحتواها الثري والمؤثر.

وأشاد كبار الشخصيات والشعراء والمثقفون بمعاني القصيدة وبجمالية ألفاظها، التي تنقل براعة الشاعر في تصوير الأحداث التاريخية والتعبير عن الفخر والاعتزاز بالماضي العريق للبحرين وحاضرها الزاهر.

تعكس هذه الاستجابة الواسعة والإشادة المتزايدة التي تلقتها القصيدة أهمية الأدب والثقافة في المجتمع البحريني، وتبرز دور الشعر في تعزيز الوحدة الوطنية والانتماء للتراث الثقافي.

وبهذا الإنجاز الأدبي الرائع، تظل قصيدة "شواهد المجد" تحفز الإبداع وتعزز الفخر والانتماء لمملكة البحرين وتاريخها العريق .