بتنظيم من الأمم المتحدة ومنظماتها ذات العلاقة، شاركت الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء في ندوة علمية مخصصة للاحتفاء باليوم العالمي للمياه، حيث مثل الهيئة رئيسها التنفيذي الدكتور محمد إبراهيم العسيري.
حول مشاركته في هذه الندوة قال الدكتور محمد العسيري: "ركزت الندوة والتي حملت أسم "استكشاف التقنيات الناشئة" على استخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي (AI) وإنترنت الأشياء (IoT)، في وجود بيئة الدعم الفضائي لتوفير آليات تمكن الحكومات وصناع القرار من توفير مراقبة وإدارة أكثر فاعلية لمرافق المياه وللتعرف على أنماط استخدامات المياه، والكشف عن التسربات أو الحالات الشاذة، وتبسيط توزيع موارد المياه". وأضاف: "اليوم تسهم حلول المياه الرقمية بشكل جوهري في مواجهة التحديات المتزايدة المتعلقة بندرة المياه وصيانة البنية التحتية والعناية بجودة المياه".
وأوضح العسيري: "ان القوة اليوم تكمن في مستوى مهارتنا في الربط بي تقنيات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء تقنيات الفضاء، حيث ان هذا سيمكننا من مراقبة استخدامات المياه في الوقت الفعلي، وتحديد التسربات وأوجه القصور، وتحسين تخصيص الموارد بدقة لا مثيل لها. ومع استمرار المدن في النمو والتطور، ستتعاظم أهمية حلول المياه الرقمية بشكل غير مسبوق. ومن خلال تحفيز الابتكار ودعم البحث العلمي وتبني الابتكارات الفعالة والتعاون والتكامل بين مختلف القطاعات المعنية، سترسم المراكز الحضرية في جميع أنحاء العالم مسارًا نحو مستقبل أكثر استدامة ومرونة، حيث سيكون لكل قطرة مياه أهميتها في ازدهار البشرية".
الجدير بالذكر ان الندوة شهدت مشاركة أربعة متحدثين رئيسين يمثلون المنظمات الأممية ذات الصلة، إضافة إلى استعراض عدد من الأوراق العلمية ومشاركة قصص النجاح من مختلف دول العالم.
حول مشاركته في هذه الندوة قال الدكتور محمد العسيري: "ركزت الندوة والتي حملت أسم "استكشاف التقنيات الناشئة" على استخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي (AI) وإنترنت الأشياء (IoT)، في وجود بيئة الدعم الفضائي لتوفير آليات تمكن الحكومات وصناع القرار من توفير مراقبة وإدارة أكثر فاعلية لمرافق المياه وللتعرف على أنماط استخدامات المياه، والكشف عن التسربات أو الحالات الشاذة، وتبسيط توزيع موارد المياه". وأضاف: "اليوم تسهم حلول المياه الرقمية بشكل جوهري في مواجهة التحديات المتزايدة المتعلقة بندرة المياه وصيانة البنية التحتية والعناية بجودة المياه".
وأوضح العسيري: "ان القوة اليوم تكمن في مستوى مهارتنا في الربط بي تقنيات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء تقنيات الفضاء، حيث ان هذا سيمكننا من مراقبة استخدامات المياه في الوقت الفعلي، وتحديد التسربات وأوجه القصور، وتحسين تخصيص الموارد بدقة لا مثيل لها. ومع استمرار المدن في النمو والتطور، ستتعاظم أهمية حلول المياه الرقمية بشكل غير مسبوق. ومن خلال تحفيز الابتكار ودعم البحث العلمي وتبني الابتكارات الفعالة والتعاون والتكامل بين مختلف القطاعات المعنية، سترسم المراكز الحضرية في جميع أنحاء العالم مسارًا نحو مستقبل أكثر استدامة ومرونة، حيث سيكون لكل قطرة مياه أهميتها في ازدهار البشرية".
الجدير بالذكر ان الندوة شهدت مشاركة أربعة متحدثين رئيسين يمثلون المنظمات الأممية ذات الصلة، إضافة إلى استعراض عدد من الأوراق العلمية ومشاركة قصص النجاح من مختلف دول العالم.