أشادت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب برئاسة النائب عبدالله الرميحي بالمرسوم الملكي الصادر عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، بالعفو الملكي الشامل عن 1584 محكوماً، والمحكومين في قضايا الشغب، والقضايا الجنائية، وذلك بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالته مقاليد الحكم وتزامناً مع الاحتفالات بعيد الفطر المبارك.
وأكدت اللجنة أن المرسوم الملكي الشامل يعكس حرص جلالته الدائم والمتجدد الصادق في إدماج كافة فئات المجتمع في عملية التنمية والبناء، وإعادة تهيئة المحكومين بالاندماج من جديد ليعودوا إلى حضن الوطن ويكونوا سواعد بناء، ومنحهم الفرصة الكاملة للعودة إلى الطريق الصحيح الذي تحكمه دولة القانون والمؤسسات، مشيرة إلى مواقف جلالة الملك المعظم الإنسانية التي جسدت قيم ومبادئ المسؤولية التي يحملها جلالته تجاه أبنائه، من خلال التسامح ومبدأ التعايش والتآلف بين أبناء الوطن، والنابع من حب جلالة الملك الأبوي لأبناء شعبه واحتوائه لهم في كل الظروف، وحرص جلالته على نشر البهجة والمسرات بين أوساط المجتمع البحريني في هذه الأيام المباركة.
وأشارت اللجنة إلى أن هذا التوجّه النبيل ليس بغريب على جلالة الملك المعظم، فهو ملك الإنسانية، وصاحب القلب الكبير المعطاء، وهو دائم الحرص على تماسك وصلابة النسيج المجتمعي البحريني، من خلال العمل على حماية المجتمع وتقوية نسيجه في إطار المصلحة العامة، وإسناد الحقوق والمكانة الشخصية والاجتماعية والمدنية، وإتاحة فرصة الاندماج الإيجابي في المجتمع على نحو من شأنه إعلاء قيم ومعايير حقوق الإنسان، بما يوائم القوانين والمواثيق الدولية التي تنتهجها مملكة البحرين في هذا الشأن.
وأكدت اللجنة أن المرسوم الملكي الشامل يعكس حرص جلالته الدائم والمتجدد الصادق في إدماج كافة فئات المجتمع في عملية التنمية والبناء، وإعادة تهيئة المحكومين بالاندماج من جديد ليعودوا إلى حضن الوطن ويكونوا سواعد بناء، ومنحهم الفرصة الكاملة للعودة إلى الطريق الصحيح الذي تحكمه دولة القانون والمؤسسات، مشيرة إلى مواقف جلالة الملك المعظم الإنسانية التي جسدت قيم ومبادئ المسؤولية التي يحملها جلالته تجاه أبنائه، من خلال التسامح ومبدأ التعايش والتآلف بين أبناء الوطن، والنابع من حب جلالة الملك الأبوي لأبناء شعبه واحتوائه لهم في كل الظروف، وحرص جلالته على نشر البهجة والمسرات بين أوساط المجتمع البحريني في هذه الأيام المباركة.
وأشارت اللجنة إلى أن هذا التوجّه النبيل ليس بغريب على جلالة الملك المعظم، فهو ملك الإنسانية، وصاحب القلب الكبير المعطاء، وهو دائم الحرص على تماسك وصلابة النسيج المجتمعي البحريني، من خلال العمل على حماية المجتمع وتقوية نسيجه في إطار المصلحة العامة، وإسناد الحقوق والمكانة الشخصية والاجتماعية والمدنية، وإتاحة فرصة الاندماج الإيجابي في المجتمع على نحو من شأنه إعلاء قيم ومعايير حقوق الإنسان، بما يوائم القوانين والمواثيق الدولية التي تنتهجها مملكة البحرين في هذا الشأن.