زهراء حبيب
حلّت مملكة البحرين في المرتبة الـ16 عالمياً والثانية عربياً كأفضل دول العالم للبدو والمغتربين الرقميين خلال عام 2024، فيما احتلّت دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى عربياً والخامسة عالمياً.
وباتت مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الدولتين العربيتين الوحيدتين المصنفتين كأفضل الدول للبدو الرقميين على مستوى العالم، وذلك وفق مجلة ceoworld العالمية التي أكدت أن البحرين استحقت مركزها جراء تطورات تكنولوجية وتسهيلات رقمية تسهل العمل عن بُعد، وتحويل أغلب الخدمات والمعاملات إلى إلكترونية، وهو ما شجع البدو الرقميين لزيارتها بدافع السفر والسياحة واستكشاف حضارة دلمون وأرض الخلود بالإضافة إلى ممارسة أعمالهم عن بُعد. ويدل مصطلح «البدو الرقميين» على أسلوب حياة خلقته الحياة التكنولوجيا، وهي تشمل كل من يعمل عن بُعد والمستفيدين من الإمكانات الجديدة للعمل الرقمي، بانتقالهم من مكان لآخر، فهم عاملون دون عناوين دائمة ويملكون الحرية في السفر أثناء العمل، وهم يمثلون فرصة لتعزيز السياحة، لذلك أصدرت عدد من الدول الأوربية تأشيرة تحت مسمى «البدو الرقمية»، والتي لا يحق لهم بموجبها ممارسة أي نشاط تجاري في الدول المستضيفة. وجاء في تقرير نشرته مجلة ceoworld العالمية أن «معظم البلدان أصبحت أكثر ودية تجاه البدو الرحّل والمغتربين من حيث البنية التحتية واللوائح وتأشيرة البدو الرقميين، إلا أن هناك بعض البلدان تتقدم كثيراً على غيرها عندما يتعلق الأمر بتلبية احتياجات البدو الرحّل والمغتربين، وتعد البحرين من تلك الدول المتقدمة في هذا الجانب».
وأشار التقرير إلى أن «البرتغال هي الوجهة الشهيرة للبدو الرحّل والمغتربين الرقمين، وذلك لمزيجها الفريد من القدرة على تحمل التكاليف وجودة الحياة وصناعة التكنولوجيا المتنامية مقارنة بالعديد من الدول الأوربية الغربية الأخرى». وتحلّ إسبانيا كثاني أفضل بلد للمغتربين والبدو الرقميين، لجمعها بين التقاليد والحداثة وتقدّم مزيجاً فريداً من الثقافة النابضة بالحياة.
كما برزت اليونان كوجهة شعبية للبدو الرحّل والمغتربين الرقميين في عام 2024 وتوفر مزيج مثالي من التاريخ القديم والفرص الحديثة.
وفي المرتبة الخامسة عالمياً والأولى عربياً جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة لما تتميز فيه من تسارع في وتيرة العمل الاقتصادية، وحرصها على توفير البنية التحتية الرقمية المتطورة والمناسبة للرحّالة الرقميين.
وجاءت البحرين في المرتبة الثانية عربية و16 عالمياً كأفضل الدول للبدو والمغتربين الرقميين، لما تتميز به من تطورات تكنولوجية وتسهيلات رقمية تسهل العمل عن بُعد، وتحويل أغلب الخدمات والمعاملات إلى إلكترونية، وهو ما شجع تلك الفئة للزيارتها بدافع السفر والسياحة واستكشاف حضارة دلمون وأرض الخلود بالإضافة إلى ممارسة أعمالهم عن بُعد.
ومن أهم الوظائف التي يقبل عليها البدو الرقميون صانع المحتوى، ومدير التواصل الاجتماعي، والمترجم، وكاتب المحتوى، ومصمم الجرافيك، ومحلل بيانات، والمدرّس عن بُعد، ومتخصّص في تحسين محركات البحث، وتطوير البرمجيات، ومصوّر فيديو وفوتغرافي، ومدرّب رياضي عن بُعد، ومدوّن سفر، وكاتب، ورجال أعمال تجارة إلكترونية، وخدمات ودعم العملاء عن بُعد وغيرها من الوظائف المعتمدة على التكنولوجيا وشبكات الإنترنت.
وبلغ عدد البدو الرقميين في عام 2023 أكثر من 35 مليون شخص حول العالم وأكثرهم في الولايات المتحدة بـ17 مليون أمريكي، وذلك وفق ما نشره موقع (idsc. gov. eg).
حلّت مملكة البحرين في المرتبة الـ16 عالمياً والثانية عربياً كأفضل دول العالم للبدو والمغتربين الرقميين خلال عام 2024، فيما احتلّت دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى عربياً والخامسة عالمياً.
وباتت مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الدولتين العربيتين الوحيدتين المصنفتين كأفضل الدول للبدو الرقميين على مستوى العالم، وذلك وفق مجلة ceoworld العالمية التي أكدت أن البحرين استحقت مركزها جراء تطورات تكنولوجية وتسهيلات رقمية تسهل العمل عن بُعد، وتحويل أغلب الخدمات والمعاملات إلى إلكترونية، وهو ما شجع البدو الرقميين لزيارتها بدافع السفر والسياحة واستكشاف حضارة دلمون وأرض الخلود بالإضافة إلى ممارسة أعمالهم عن بُعد. ويدل مصطلح «البدو الرقميين» على أسلوب حياة خلقته الحياة التكنولوجيا، وهي تشمل كل من يعمل عن بُعد والمستفيدين من الإمكانات الجديدة للعمل الرقمي، بانتقالهم من مكان لآخر، فهم عاملون دون عناوين دائمة ويملكون الحرية في السفر أثناء العمل، وهم يمثلون فرصة لتعزيز السياحة، لذلك أصدرت عدد من الدول الأوربية تأشيرة تحت مسمى «البدو الرقمية»، والتي لا يحق لهم بموجبها ممارسة أي نشاط تجاري في الدول المستضيفة. وجاء في تقرير نشرته مجلة ceoworld العالمية أن «معظم البلدان أصبحت أكثر ودية تجاه البدو الرحّل والمغتربين من حيث البنية التحتية واللوائح وتأشيرة البدو الرقميين، إلا أن هناك بعض البلدان تتقدم كثيراً على غيرها عندما يتعلق الأمر بتلبية احتياجات البدو الرحّل والمغتربين، وتعد البحرين من تلك الدول المتقدمة في هذا الجانب».
وأشار التقرير إلى أن «البرتغال هي الوجهة الشهيرة للبدو الرحّل والمغتربين الرقمين، وذلك لمزيجها الفريد من القدرة على تحمل التكاليف وجودة الحياة وصناعة التكنولوجيا المتنامية مقارنة بالعديد من الدول الأوربية الغربية الأخرى». وتحلّ إسبانيا كثاني أفضل بلد للمغتربين والبدو الرقميين، لجمعها بين التقاليد والحداثة وتقدّم مزيجاً فريداً من الثقافة النابضة بالحياة.
كما برزت اليونان كوجهة شعبية للبدو الرحّل والمغتربين الرقميين في عام 2024 وتوفر مزيج مثالي من التاريخ القديم والفرص الحديثة.
وفي المرتبة الخامسة عالمياً والأولى عربياً جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة لما تتميز فيه من تسارع في وتيرة العمل الاقتصادية، وحرصها على توفير البنية التحتية الرقمية المتطورة والمناسبة للرحّالة الرقميين.
وجاءت البحرين في المرتبة الثانية عربية و16 عالمياً كأفضل الدول للبدو والمغتربين الرقميين، لما تتميز به من تطورات تكنولوجية وتسهيلات رقمية تسهل العمل عن بُعد، وتحويل أغلب الخدمات والمعاملات إلى إلكترونية، وهو ما شجع تلك الفئة للزيارتها بدافع السفر والسياحة واستكشاف حضارة دلمون وأرض الخلود بالإضافة إلى ممارسة أعمالهم عن بُعد.
ومن أهم الوظائف التي يقبل عليها البدو الرقميون صانع المحتوى، ومدير التواصل الاجتماعي، والمترجم، وكاتب المحتوى، ومصمم الجرافيك، ومحلل بيانات، والمدرّس عن بُعد، ومتخصّص في تحسين محركات البحث، وتطوير البرمجيات، ومصوّر فيديو وفوتغرافي، ومدرّب رياضي عن بُعد، ومدوّن سفر، وكاتب، ورجال أعمال تجارة إلكترونية، وخدمات ودعم العملاء عن بُعد وغيرها من الوظائف المعتمدة على التكنولوجيا وشبكات الإنترنت.
وبلغ عدد البدو الرقميين في عام 2023 أكثر من 35 مليون شخص حول العالم وأكثرهم في الولايات المتحدة بـ17 مليون أمريكي، وذلك وفق ما نشره موقع (idsc. gov. eg).