قام السيد نواف بن محمد المعاودة وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، بزيارة إلى مقري إدارتي الأوقافين السنية والجعفرية، حيث التقى خلالهما بالشيخ الدكتور راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية، والسيد يوسف بن صالح رئيس الأوقاف الجعفرية، وذلك بحضور القاضي عيسى سامي المناعي وكيل الوزارة للعدل والشؤون الإسلامية، وأعضاء مجلس الإدارتين.
وأكد وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، على ما يوليه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه من اهتمام ورعاية خاصة، ومتابعة حثيثة من الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لإعمار دور العبادة وتنمية الوقف.
ونوه الوزير المعاودة بالجهود الدؤوبة التي يبذلها مجلسا الأوقاف في رعاية شؤون دور العبادة وصيانتها، وما يبذلانه من جهود في تطوير العمل الوقفي، والعمل على تنمية الوقف بما يحقق مقاصده النبيلة.
وأكد سعادته الحرص الثابت على توفير كل أشكال الدعم للأوقاف بما يمكنها من أداء دورها بأحسن وجه في سبيل خدمة بيوت الله وتهيئتها للمصلين، والتطوير المؤسسي للوقف وتنمية استثماراته.
واستعرض اللقاء سير العمل في أبرز المشروعات ذات العلاقة بشؤون دور العبادة والوقف وخطة تطوير المقابر ومرافقها وخدماتها.
وأكد وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، على ما يوليه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه من اهتمام ورعاية خاصة، ومتابعة حثيثة من الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لإعمار دور العبادة وتنمية الوقف.
ونوه الوزير المعاودة بالجهود الدؤوبة التي يبذلها مجلسا الأوقاف في رعاية شؤون دور العبادة وصيانتها، وما يبذلانه من جهود في تطوير العمل الوقفي، والعمل على تنمية الوقف بما يحقق مقاصده النبيلة.
وأكد سعادته الحرص الثابت على توفير كل أشكال الدعم للأوقاف بما يمكنها من أداء دورها بأحسن وجه في سبيل خدمة بيوت الله وتهيئتها للمصلين، والتطوير المؤسسي للوقف وتنمية استثماراته.
واستعرض اللقاء سير العمل في أبرز المشروعات ذات العلاقة بشؤون دور العبادة والوقف وخطة تطوير المقابر ومرافقها وخدماتها.