اختتم "مؤتمر البحرين الثاني لقصور عضلة القلب" أعماله السبت بمشاركة 200 متخصصاً و20 متحدثاً بعد أن استمر على مدى يومين، وبحضور نخبة من أطباء وأخصائي علاج قصور القلب من داخل وخارج مملكة البحرين وأساتذة القلب المتخصصين بمختلف الجامعات والمعاهد والمراكز الطبية العالمية، وبتنظيم من شركة "بي دي إيه" لتنظيم الفعاليات الطبية.
وقد أقيم المؤتمر باعتماد 12 ساعة تعليم طبي مستمر من الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية، وبشراكة استراتيجية مع كل من المستشفيات الحكومية، ومركز محمد بن خليفة بن سلمان اَل خليفة التخصصي للقلب، وجمعية القلب الخليجية، وجمعية القلب الكويتية.
واستعرضَ هذا الحدث الطبي بشكل شامل جميع الجوانب المتعلقة بمرض قصور القلب والأمراض الناتجة عنه، ومنها مرض الشريان التاجي، وارتفاع ضغط الدم، والتهاب عضلة القلب، والنوبات القلبية، بالإضافة إلى طرق التشخيص المتقدمة وأحدث طرق العلاج، كما وشملَ المؤتمر على عدد من ورش العمل المكثفة في هذا المجال.
كما بحث المؤتمر مجموعة واسعة من الموضوعات الهامة التي شملت مخاطر وعوامل التنبؤ والوقاية من التدهور الحاد لقصور عضلة القلب، وبروتوكولات إدارة الصدمات القلبية، والاستراتيجيات والتجارب السريرية والعملية، والتوجيهات الهيموديناميكية لعلاج قصور القلب باستخدام قسطرة الأبهر الشريانية لزراعة الصمام، وتشخيص وعلاج الأنواع النادرة من أمراض فشل القلب.
وتطرق المؤتمر إلى أهمية التعاون بين مختلف القطاعات الصحية لتعزيز مكافحة قصور القلب، الذي يُعد أحد الأمراض المزمنة الرئيسية التي تؤثر على صحة الإنسان، كما ناقشوا أهمية اتباع أحدث التطورات في تشخيص هذا المرض وعلاجه، بما في ذلك العلاجات الدوائية والجراحية الجديدة، وتقنيات إعادة التأهيل.
وقد أقيم المؤتمر باعتماد 12 ساعة تعليم طبي مستمر من الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية، وبشراكة استراتيجية مع كل من المستشفيات الحكومية، ومركز محمد بن خليفة بن سلمان اَل خليفة التخصصي للقلب، وجمعية القلب الخليجية، وجمعية القلب الكويتية.
واستعرضَ هذا الحدث الطبي بشكل شامل جميع الجوانب المتعلقة بمرض قصور القلب والأمراض الناتجة عنه، ومنها مرض الشريان التاجي، وارتفاع ضغط الدم، والتهاب عضلة القلب، والنوبات القلبية، بالإضافة إلى طرق التشخيص المتقدمة وأحدث طرق العلاج، كما وشملَ المؤتمر على عدد من ورش العمل المكثفة في هذا المجال.
كما بحث المؤتمر مجموعة واسعة من الموضوعات الهامة التي شملت مخاطر وعوامل التنبؤ والوقاية من التدهور الحاد لقصور عضلة القلب، وبروتوكولات إدارة الصدمات القلبية، والاستراتيجيات والتجارب السريرية والعملية، والتوجيهات الهيموديناميكية لعلاج قصور القلب باستخدام قسطرة الأبهر الشريانية لزراعة الصمام، وتشخيص وعلاج الأنواع النادرة من أمراض فشل القلب.
وتطرق المؤتمر إلى أهمية التعاون بين مختلف القطاعات الصحية لتعزيز مكافحة قصور القلب، الذي يُعد أحد الأمراض المزمنة الرئيسية التي تؤثر على صحة الإنسان، كما ناقشوا أهمية اتباع أحدث التطورات في تشخيص هذا المرض وعلاجه، بما في ذلك العلاجات الدوائية والجراحية الجديدة، وتقنيات إعادة التأهيل.