دشنت مراكز الرعاية الصحية الأولية القواعد الإرشادية لعيادات الإقلاع عن التدخين، وذلك بحضور الدكتورة إجلال فيصل العلوي الرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الصحية الأولية، وعدد من المسؤولين في مراكز الرعاية الصحية الأولية.
وأكدت الدكتورة إجلال العلوي أن هذه المناسبة تُعتبر فرصة أمام تعزيز الوعي المجتمعي حول التأثيرات الضارة لتعاطي التبغ، حيث يأتي ذلك اتساقًا مع جهود اللجنة الوطنية لمكافحة التدخين والتبغ بأنواعه ومنتجاته، والدعوة المتواصلة من قِبل منظمة الصحة العالمية إلى أهمية مواصلة الجهود والشراكات المجتمعية لدعم الخطط والسياسات والإجراءات الفعّالة والكفيلة لمكافحة التدخين والحد من استهلاكه، لما يشكله من مضار على الصحة العامة للأفراد، واحتمالية زيادة فرص الإصابة بالأمراض المزمنة غير السارية ومضاعفاتها.
من جهتها، أوضحت الدكتورة سونيا المحمد استشاري طب العائلة ومشرف عيادات مكافحة التدخين في مراكز الرعاية الصحية الأولية، أن الأضرار الصحية للتدخين بكل أنواعه مثبتة من خلال الدراسات والبحوث والإحصائيات، كما أكدت أهمية إذكاء الوعي حول مخاطر التدخين ومساعدة المدخنين على الإقلاع عنه لحمايتهم من الأمراض التي يسببها، وذلك سعيًا نحو تأمين حياة صحية خالية من الأمراض لجميع أفراد المجتمع.
وتضمنت الفعالية شرحًا على مجسمات تبين أضرار التدخين على الصحة بشكل عام، وتم توزيع منشورات تثقيفية وتوعوية عن أضرار التدخين، كما صاحب الفعاليات معرضًا صحيًا لتوعية الحضور وتثقيفهم بمضار التدخين وفوائد الإقلاع عن التبغ.
وأكدت الدكتورة إجلال العلوي أن هذه المناسبة تُعتبر فرصة أمام تعزيز الوعي المجتمعي حول التأثيرات الضارة لتعاطي التبغ، حيث يأتي ذلك اتساقًا مع جهود اللجنة الوطنية لمكافحة التدخين والتبغ بأنواعه ومنتجاته، والدعوة المتواصلة من قِبل منظمة الصحة العالمية إلى أهمية مواصلة الجهود والشراكات المجتمعية لدعم الخطط والسياسات والإجراءات الفعّالة والكفيلة لمكافحة التدخين والحد من استهلاكه، لما يشكله من مضار على الصحة العامة للأفراد، واحتمالية زيادة فرص الإصابة بالأمراض المزمنة غير السارية ومضاعفاتها.
من جهتها، أوضحت الدكتورة سونيا المحمد استشاري طب العائلة ومشرف عيادات مكافحة التدخين في مراكز الرعاية الصحية الأولية، أن الأضرار الصحية للتدخين بكل أنواعه مثبتة من خلال الدراسات والبحوث والإحصائيات، كما أكدت أهمية إذكاء الوعي حول مخاطر التدخين ومساعدة المدخنين على الإقلاع عنه لحمايتهم من الأمراض التي يسببها، وذلك سعيًا نحو تأمين حياة صحية خالية من الأمراض لجميع أفراد المجتمع.
وتضمنت الفعالية شرحًا على مجسمات تبين أضرار التدخين على الصحة بشكل عام، وتم توزيع منشورات تثقيفية وتوعوية عن أضرار التدخين، كما صاحب الفعاليات معرضًا صحيًا لتوعية الحضور وتثقيفهم بمضار التدخين وفوائد الإقلاع عن التبغ.