بمناسبة اليوبيل الذهبي على العلاقات البحرينية البرازيلية
أكد رئيس مجلس النواب أحمد المسلم استمرار الدعم البرلماني لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البحرين والبرازيل تطوير مسارات التعاون الثنائية، في ظل ما تحظى به من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم ، وفخامة الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
مشيدا معاليه بما تشهده العلاقات التاريخية العريقة من تطور ونماء ، وارتفاع حجم التبادل التجاري والاقتصادي والاستثماري ، والسعي إلى الارتقاء بمنظومة التعاون التعليمي والثقافي والسياحي ، وفق رؤية مستقبلية واعدة، وتفاهم وتنسيق متواصل في المواقف في المحافل البرلمانية حيال القضايا الدولية .
معربا معاليه عن بالغ الاعتزاز والتقدير، بالقرار الصادر من المجلس الوطني البرازيلي في عام 2022، بإنشاء مجموعة الصداقة البرلمانية البحرينية البرازيلية المشتركة، من أجل توطيد العلاقات الثنائية في شتى المسارات، وتحقيق مزيد من التقارب بين مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية، على مختلف المستويات.
مشيرا معاليه إلى حرص البلدين الصديقين على ترسيخ ونشر قيم السلام والتسامح والتعايش الانساني، ومواصلة تنفيذ "إعلان مملكة البحرين في أمريكا الجنوبية، الذي دشّنة مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في ١٦ ديسمبر 2020، بالتعاون مع السفارة البحرينية في برازيليا، تقديرًا للمكانة العالمية لجمهورية البرازيل الإتحادية، في إرساء الأمن والاستقرار العالمي.
جاء ذلك خلال كلمة معالي رئيس مجلس النواب في حفل مجموعة الصداقة البرلمانية البحرينية البرازيلية بذكرى مرور خمسين عاما على العلاقات الدبلوماسية بين مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية ، وذلك بحضور اعضاء لجنتي الصداقة في مجلسي الشيوخ والنواب وعدد من اعضاء السلك الدبلوماسي في جمهورية البرازيل الاتحاديه .
كما وجه معاليه دعوة رسمية لمعالي السيد آرثر ليرا، رئيس مجلس النواب بجمهورية البرازيل الاتحادية والى معالي السيد رودريغو باشيكو رئيس مجلس الشيوخ البرازيلي، وأعضاء مجموعة الصداقة المشتركة لزيارة مملكة البحرين، تفعيلا لدور الدبلوماسية البرلمانية، وتعزيزا لآليات التعاون البرلماني بين البلدين الصديقين، وتبادل الخبرات البرلمانية، وإقامة الفعاليات الثنائية، وتنسيق المواقف في المحافل الدولية، لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الصديقين.
من جانبه أكدت لجنة الصداقة البحرينيه البرازيليه بجمهورية البرازيل الاتحادية عن اعتزاز بلادها بالعلاقات التاريخية بين البلدين وما شهدته من محطات حيوية طوال مسيرتها وتعاون مشترك في كافة المسارات، بفضل الاهتمام الرفيع من فخامة الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، وحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأضافت لجنة الصداقه أن التعاون البرلماني الثنائي، والمرتكز على علاقات الصداقة الوثيقة، تحظى باهتمام بارز، وحرص متواصل على التنسيق والتكامل في المحافل البرلمانية الدولية، وتبادل الخبرات والتجارب بين الجانبين، لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الصديقين.
أكد رئيس مجلس النواب أحمد المسلم استمرار الدعم البرلماني لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البحرين والبرازيل تطوير مسارات التعاون الثنائية، في ظل ما تحظى به من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم ، وفخامة الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
مشيدا معاليه بما تشهده العلاقات التاريخية العريقة من تطور ونماء ، وارتفاع حجم التبادل التجاري والاقتصادي والاستثماري ، والسعي إلى الارتقاء بمنظومة التعاون التعليمي والثقافي والسياحي ، وفق رؤية مستقبلية واعدة، وتفاهم وتنسيق متواصل في المواقف في المحافل البرلمانية حيال القضايا الدولية .
معربا معاليه عن بالغ الاعتزاز والتقدير، بالقرار الصادر من المجلس الوطني البرازيلي في عام 2022، بإنشاء مجموعة الصداقة البرلمانية البحرينية البرازيلية المشتركة، من أجل توطيد العلاقات الثنائية في شتى المسارات، وتحقيق مزيد من التقارب بين مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية، على مختلف المستويات.
مشيرا معاليه إلى حرص البلدين الصديقين على ترسيخ ونشر قيم السلام والتسامح والتعايش الانساني، ومواصلة تنفيذ "إعلان مملكة البحرين في أمريكا الجنوبية، الذي دشّنة مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في ١٦ ديسمبر 2020، بالتعاون مع السفارة البحرينية في برازيليا، تقديرًا للمكانة العالمية لجمهورية البرازيل الإتحادية، في إرساء الأمن والاستقرار العالمي.
جاء ذلك خلال كلمة معالي رئيس مجلس النواب في حفل مجموعة الصداقة البرلمانية البحرينية البرازيلية بذكرى مرور خمسين عاما على العلاقات الدبلوماسية بين مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية ، وذلك بحضور اعضاء لجنتي الصداقة في مجلسي الشيوخ والنواب وعدد من اعضاء السلك الدبلوماسي في جمهورية البرازيل الاتحاديه .
كما وجه معاليه دعوة رسمية لمعالي السيد آرثر ليرا، رئيس مجلس النواب بجمهورية البرازيل الاتحادية والى معالي السيد رودريغو باشيكو رئيس مجلس الشيوخ البرازيلي، وأعضاء مجموعة الصداقة المشتركة لزيارة مملكة البحرين، تفعيلا لدور الدبلوماسية البرلمانية، وتعزيزا لآليات التعاون البرلماني بين البلدين الصديقين، وتبادل الخبرات البرلمانية، وإقامة الفعاليات الثنائية، وتنسيق المواقف في المحافل الدولية، لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الصديقين.
من جانبه أكدت لجنة الصداقة البحرينيه البرازيليه بجمهورية البرازيل الاتحادية عن اعتزاز بلادها بالعلاقات التاريخية بين البلدين وما شهدته من محطات حيوية طوال مسيرتها وتعاون مشترك في كافة المسارات، بفضل الاهتمام الرفيع من فخامة الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، وحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأضافت لجنة الصداقه أن التعاون البرلماني الثنائي، والمرتكز على علاقات الصداقة الوثيقة، تحظى باهتمام بارز، وحرص متواصل على التنسيق والتكامل في المحافل البرلمانية الدولية، وتبادل الخبرات والتجارب بين الجانبين، لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الصديقين.