تزامناً مع اليوم العالمي لمكافحة المخدرات نظمت جامعة البحرين للتكنولوجيا محاضرة بعنوان "آفة المخدرات وسُبُل الحماية من أخطارها"، تناولت الآثار الكارثية لتعاطي المخدرات على الفرد والمجتمع من الناحيتين الجسدية والنفسية، إضافة إلى الانعكاسات الاجتماعية والاقتصادية المدمرة للتعاطي.
هذا وقدم الرائد يوسف الزياني من إدارة مكافحة المخدرات تعريفاً بأنواع المخدرات والعواقب الوخيمة للتعاطي، بما في ذلك تدهور الصحة والإدمان والآثار الاجتماعية والاقتصادية على الأسرة والمجتمع.
تم تسليط الضوء على الجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية لمكافحة عمليات تهريب المخدرات وطرق التهريب التي تم إحباطها بهدف توعية الحضور بهذا الشأن لما لذلك من أثر إيجابي في تثقيف المجتمع في تجنب هذه الآفة.
تخلل البرنامج عرض أمثلة حية لأنواع متعددة من المخدرات لمساعدة الطلبة على فهم الفروق بينها وبين الأدوية المشروعة ما يجنبهم من الوقوع في فخ الإدمان والتعاطي.
خُتِمَت الفعالية بتكريم عميد شئوون الطلبة الدكتور عمر الحاوي للمشاركين على ما قدموه من جهد لإنجاح هذه الفعالية.
هذا وتتبنى جامعة البحرين للتكنولوجيا أهمية عقد هذا النوع من الشراكات المثمرة بين مؤسسات التعليم العالي والجهات الحكومية لمعالجة تحديات المجتمع، ما يؤكد التزام الجامعة بدورها في المساهمة البناءة في تنمية وتطوير المجتمع البحريني.
إن هذه المبادرة التنموية تعكس التزام جامعة البحرين للتكنولوجيا بمسؤوليتها المجتمعية، وسعيها لتعزيز الوعي والتصدي للتحديات التي تواجه المجتمع البحريني.
هذا وقدم الرائد يوسف الزياني من إدارة مكافحة المخدرات تعريفاً بأنواع المخدرات والعواقب الوخيمة للتعاطي، بما في ذلك تدهور الصحة والإدمان والآثار الاجتماعية والاقتصادية على الأسرة والمجتمع.
تم تسليط الضوء على الجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية لمكافحة عمليات تهريب المخدرات وطرق التهريب التي تم إحباطها بهدف توعية الحضور بهذا الشأن لما لذلك من أثر إيجابي في تثقيف المجتمع في تجنب هذه الآفة.
تخلل البرنامج عرض أمثلة حية لأنواع متعددة من المخدرات لمساعدة الطلبة على فهم الفروق بينها وبين الأدوية المشروعة ما يجنبهم من الوقوع في فخ الإدمان والتعاطي.
خُتِمَت الفعالية بتكريم عميد شئوون الطلبة الدكتور عمر الحاوي للمشاركين على ما قدموه من جهد لإنجاح هذه الفعالية.
هذا وتتبنى جامعة البحرين للتكنولوجيا أهمية عقد هذا النوع من الشراكات المثمرة بين مؤسسات التعليم العالي والجهات الحكومية لمعالجة تحديات المجتمع، ما يؤكد التزام الجامعة بدورها في المساهمة البناءة في تنمية وتطوير المجتمع البحريني.
إن هذه المبادرة التنموية تعكس التزام جامعة البحرين للتكنولوجيا بمسؤوليتها المجتمعية، وسعيها لتعزيز الوعي والتصدي للتحديات التي تواجه المجتمع البحريني.